![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
قصايد ليل للمقالات الحصرية فكرة او وجهة نظر كاتب مدعمه ببعض البراهين للاثاره والتشويق |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||
![]()
/
اسلوبك مع آلأخرين متى يكون جميلاً ومتى يكون سيئاً.. هل هي ثقافه أم أدب ام هي عاده ..؟ قد يكون الانسان يحمل جميع الصفات وينقصه الاسلوب الحسن . أم هي مسأله توقيت .. ؟ شخص يكون غاضب من امراً مآ .. ! قد كظمه .. فعند اول امربسيط يغضب وينفجر هل هي ايضاً مسأله نفسيه .. ؟ إذاًعلاقتك بربك، فإن الصلاة تجعل في النفس سكينة وطمأنينة وتشرح الصدر، فإذا أردت انشراح الصدر فعليك بطاعة الرحمن: ((وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ * وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ))[. فبين جل وعلا أن ضيق الصدر وهمه وغمه يدفع بالسجود لله في هذه الصلوات وبعبادته وإخلاص النية له، وتأمل كيف أمر الله جل وعلا رسوله صلى الله عليه وسلم بالسجود بعد أن بيَّن أنه يحزنه ما يلاقيه ويضيق صدره مما يعانيه من الكافرين، فأرشد جل وعلا نبيه - صلوات الله وسلامه عليه - إلى السجود والذل له، فعليك إذن بالقرب من الله، فاجعل قلبك عامراً بذكره، وقد قال تعالى: ((أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)) وأيضاً فإن للطاعة انشراحاً في النفس وقوة وثباتاً في القلب بحيث إذا وردت على مادة القلق أذهبتها واجتثتها، ولذلك أيضاً ذكر جل وعلا انشراح الصدر ثم ختمه بالأمر بالعبادة والتقرب إليه والرغبة إليه؛ كما قال جل وعلا: ((أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ)) وقال في آخر: ((فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ * وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ)) إذن فعلى قدر قيامك بهذا الأمر على قدر زوال أصل مادة القلق من قلبك، فإن القلق له حركة في النفس واضطراب في الوجدان ينعكس ذلك سلوكاً في كثير من الأحيان، فلابد إذن من مقابلته بما يضاده وبما يذهب أثره، فتأمل هذا المقام فإن فيه شفاءك وزوال كل همك. وأنا على ذلك من الشاهدين.. ايضاً الغرور لا أعلم هل هو مرض ؟؟!! أم انهُ تميز عن الآخرين تناسوا قول الله بعدم محبتهم ومع هذا يتكبرون على خلقه.. قال تعالى(ولا تُصَعِّر خدّك للناس ولا تمش في الأرض مرحاً إنّ الله لا يحبّ كلّ مُختال فخور) وفي الحديث الشريف.. عن عبد الله بن مسعود - رضي الله تعالى عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر، فقال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنة ونعله حسنة، قال: إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق وغمط الناس رواه مسلم . تناسو أن الله الوهاب هو من وهب لهم تلك النِعم.. تذكر قد تكون عندك نعمة تمنع فـ تمعن هناك وهنا وفي ذاك أشخاص رُبما , رُبما , أخذو شيئاً لايستحقونه رضخو للغرور وسحق ذآتهم على سبيل المثال المبدع بأي مجآل فـ إن كان غير مبدع للقيم لاقيمة له. رُبما , رُبما , هناك أشخاص لايملكون مآأنعم الله به لغيرهم نجدهم والقسم بالله بحكم دينهم ألآسلامي وأخلاقهم النبيله بـ أعلا مراتب الشرف المغرور لايستطيع خلق القيم لنفسه.. ., ![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
تنبيه . ختم . تقيم
|
|
![]() ![]() ![]()
|