عندما تخطيء في حق شخص ما
وتكيل له المفردات الجارحة دون أن يخطيء
في حقك..ثم يلتزم الصمت..
فلا تظن ذلك ضعفاً وإنما ترفعاً عن مستوى
لا يليق به..
وثقةً أنك ستلتقي يوماً بمن ينصفه منك,,
أخشى رحيلك بحجم فرحتي بحضورك,
وبحجم الإثنين معاً أحتاج لوضع وجهي على راحتيك
لعلك تقرأني من الغلاف إلى الغلاف,
عندها ستدرك أن بعضا مني لم تقرأه بعد وهو الأهم,