من الروائع ..

سأل رجل حاتم الطائي،
و هو مضرب أمثال العرب في الكرم،
فقال: يا حاتم هل غلبك أحد في الكرم؟
قال: نعم، غلام يتيم من قبيلة طي نزلت بفنائه،
وكان له عشرة رؤوس من الغنم،
فعمد إلى رأس منها فذبحه، و أصلح من لحمه،
و قدم إلي، و كان فيما قدم إلي الدماغ،
فتناولت منه فاستطبته ، فقلت: طيب و الله!! ❗
فخرج من بين يدي و جعل يذبح رأساً رأساً
و يقدم لي الدماغ و أنا لا أعلم،
فلما خرجت لأرحل نظرت حول بيته دماً عظيماً
وإذا هو قد ذبح الغنم بأسره.
فقلت له: لم فعلت ذلك؟
فقال: تستطيب شيئاً أملكه فأبخل عليك به،
إن ذلك لسُبة على العرب قبيحة ! ❗
قيل يا حاتم: فما الذي عوضته؟
قال: ثلاثمائة ناقة حمراء، وخمسمائة رأس من الغنم.
فقيل: إذاً أنت أكرم منه؟
فقال: بل هو أكرم،
لأنه جاد بكل ما يملك، وإنما جدت بقليل من كثير.

ﻗﻮﻡٌ ﻣَﻀﻮﺍ ﻛﺎﻧﺖِ الدنيا ﺑﻬﻢ ﻧُﺰﻫﺎً
ﻭﺍﻟﻌﻴﺪُ ﻛﺎﻟﻌﻴﺪِ ﻭﺍﻷﻭﻗﺎﺕُ ﺃﻭﻗﺎﺕُ

ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻭ ﻋﺸﻨﺎ ﻓﻬﻢُ ﻋﺎﺷُﻮﺍ ﺑﻤﻮﺗِﻬﻢُ
ﻭﻧﺤﻦُ ﻓﻲ ﺻُﻮﺭِ ﺍﻷﺣﻴﺎﺀِ ﺃﻣﻮﺍﺕُ

طرح متميز
راقي برقي روحك وجمال انتقائك
سلمت على مجهوداتك الجميله
وعلى كل ما يقدم منك بـ قصائد
لا خلا ولا عدم ي نقااء
كل الود

سلمت يمنــآك
طرح جميل جدا

*،




آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك

يعطيك الف عافيه

لاعدمناك

صفحه تستحق الثناااء
لروعة ما شااااهدنااه

سلمت الأنااامل وما جائت به من ذوووووق


شكرا الف لا تفي

يعطيك العافيهه

ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد

لا جديد سوى رائحة التميز
تثور من هنا ومن خلال هذا المتصفح
الجميل والمتميز ورقي الذائقه
في استقطاب ما هو جميل ومتميز
تقديري وودي

سَـلِمت الأنَــامل
و يعطيك العَـافية على المجهُـود المبذُول .

ما ننحرِم من فَيض عَطائك وَ إبداعك
لك تحيَـاتي وَ فَـائق شُكرِي ..