نَوبة غَضب وَ عِتاب .

كادي /

أسعدني نوركِ يا جميلة .

صآحبة الآبداع والقلم الرآئع
تسكَبين دوماً لنا عبق رحيقك وبوحك العذب
ل تمتعِ متآبعيك يَ عذبة

حرف جممميل
اعجابي وتقييمي

- بعضُ الحقائق ِ ينسلخُ جلدها / وتبوء بالبؤسٍ وتنتشلُ أشلاءها فِي خضم ِ النائبات لعلّ بعضًا منها يبقى حيًا كصُورة نُفخ فيها البقاء.
وبعض الحقائقٌ تأنّ .. وتعتصرُ فِي سِمة " أنا أقفُ متكأة على عكاز الصبر مهما كانت الريح الآتية مميتة " ..!

:
ربُّما الحقيقة تكسونا شيئا من إحسانٍ وتهدينا إلى طريق ِ سبيلٍ آمنٍ .. حتى لا نلهث خلف السَّراب المُر.

رائعة
لي وقفة صغيرة على حرف الجر في
من عيني برأيي : الأفضل أن تقولي " عَنْ عيني " بمعنى التجاوز.

الغند ، سلم قلبكِ يا رقيقة .

كم كان يلزمكِ من منعطفٍ حتى يشتعل بعضك المنطفئ
على الورق
الصبر حكمة لكل ذي وجع ومسغبة ..
فهل يسع صبر الوتين وهزات التشظي العارمة بعض التشققات فينا ؟

كنتُ أفقه الناس بمسقط عِِلتي ولعل فاقتي التي إعتلت هامتي جعلتني اليوم أبلي بلاء حسنا في تذوق حرفك يا سقيا
من يهدينا نوما أبديا دون ساعد منجل من ..؟!

دمتِ سقيا لا تنضب

اسلوب مغلف بالزهو دوماً ..
كلمات متفردة العزف على اوتار الإبداع
سيظل نثركِ ساطعاً دوماً
وبراءة هذه الأحرف
رمزاً على شفافية قلمكِ المميز
هناك دائماً شيء بكلماتكِ
لاتمحوه أي قوة على مر الزمن
دمتِ بخير غاليتي
ولكِ مني كل ماهو جميل

العاري فيه الجسد أم الـمُتقبّل فيه واقع لئِيم ؟
أم الذي تتجمل فيه أرواح خبيثة ؟! ليته استطاع أن يقول
أعيدي لأثيركِ عطرَ ضحكاتكِ واعبُري نادِمة قبل فوات الأوان .
ربما هُو الآن تخلّى عَن نصف حياةٍ أضعتيها في سَبيل أنفاس عابثه
لَم تكسَبي رِضاه ولا قلبه إلا بحالٍ يُدركهُ الله ثمَّ الزمن المنسيّ .!
غَضبٌ مُهذّب ، يتجمّل بالصبر وَ السكوت بِقَصد الستر .


سقيآإآي

وما اجمل الكبرياء في بعض الاحيان
وما اجمل الشموخ عندما نعبر كأننا على سراط مستقيم
لا يمسه سوء ولا ضير او ضرار
رائعه عندما كتبتي ي حب
كثيرا ما ندرك الا حروفا كالغم و السم
و نحتفظ بالبسمه لوقت حين الدمع يحين
رائعه ي حبيبة الروح
و
و
و
احووووبك وجدا<< سرقت مني
بل وبششششده ستكون

500
تقييم
اعجاب

لاتحسدين على هذا الموقع حتى لو من وحي
الخيال

احيانا الصمت والصبر خير اختيار
لمثل ماذكرتي
واقع مرير ومؤلم ينتشل الكبد من مكانه

سقيا
قلمك شهادتي فيه مجروحه
ومن اجمل الاقلام على الاطلاق
وخلفه فكر نير

شكرا سقيا