::..غياب الرقابه وقسوة الاهل قد تنعكس على البنات خاصه .... موضوع لنقاش..||~

بسم الله الرحمن الرحيم
نعلم جميعاً بأن العالم الخارجي متنوع الديانات
والمبادي الهدامة والتي ينجرف خلفها الكثير من شبابنا هداهم الله وبالفعل هي قضية
مهمة وخطيرة على بناتنا بالخاصه ويكون لها عواقب
وخيمة على الأسرة وخاصة الأسر التي محافظة على دينها واخص بالذكر بالمملكة العربية السعودية
والاسره لها دور فعال في تربية الأبناء ومتابعة ميولهم بطريقة ليشعرون بها حتى
ليخسرون بناتهم أو أولادهم وقد أتسع المجال لبث
ماهو مخزي بالقنوات الفضائية والنت لمن لم يحافظ على مبادئه وعقيدته التي تحرم عليه
كل ماهو مخالف للدين ونقول من أين أتى لها القرين السوء؟؟؟
قديكن من صحبة زميلاتها أو عن طريق الأسواق
أو عن طرق البلوتوث والعياذ بالله وحينذاك ترك الحبل على الغارب من قبل الأسرة وخاصة الأم
والبعض من الأباء هداه الله ينجرف وراء المال ويترك
الواجب الذي عليه... ويراقب راتب أبنته الذي تستلمه نهاية كل شهر..
والبنت لها غريزة مثل الرجل.... ويوقف الأب عرضة في زواجها..والمرأة سترها بيتها.
ومن المزري... ترك السائقين الأجانب مسيطرين على البيت.. من إلام حتى أخر طفل بالمنزل
بالفعل المسؤولية الأولى والأخيرة على الأهل
حدثني أحد رجال الحسبة عن سائق من الجنسية الأجنبية وهو سائق الاسره يذهب كل صباح إلى الكلية..
ببنت الرجال لوحدها ووقع الشيطان بينهم
واستمرت على هذا الطريق خلال فترة ترم كامل وكان الحارس منتبه للوضع حيث أنها تدخل من الباب
وتنزل مع زميلاتها والسائق بانتظارها بالخارج وتم إبلاغ الهيئة والمتابعة وجد انه يذهب بهن إلى منزل
أحد أصدقاءه وتم استدعاء الأب تخيل الرد أنا واثق
بماري ويمكن اشتباه بالأمر
إلى متى الصحوة لمثل هذه الأمور
والضحية هن بناتنا والله المستعان
ومهما تكلمنا بهذا الموضوع فلن نستطيع الوصول
الابالاتي:
عدم إدخال الجوال المطور لدى بناته
يكون الجوال مفوتر باسم الأب
مراقبة القنوات الخالعة والتي تبث الرذائل
عدم الذهاب مع السائق الابمحرم
عدم استقدام سائق الابزوجته وان يكون مسلم
أشكرك على الطرح المهم والهادف وهو الواقع في معظم مجتمعاتنا الحالية
اللهم أهد شبابنا وردهم اليك ردا جميلا
وصلى الله على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين