01-20-2017
|
#11
|
مَن قَال أن تُمارِس محنتي بِحرفٍ تُدركَ فيهِ الأماكن التي
يجب أن تخشع بِهدوئها دون أدنى فكرة عني وعن حالي
كانَ ريقَ اللقاء يسقط من حنجرةِ الوجع ك ثمرة جرحت
العيون والأمل والسهر ! حتى قُلت ، " عايفك " !
ما كنتُ أتّزن كما هذه المرة كَلحن يُهذّب رقص خاصرة
كما اعتدتُ أن تستقيم ظلال الوجع معك لكنكَ انتهيت
عند المدى الأخير الذي احتجتكَ فيه ,
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|