11-09-2016
|
#6
|
.,
أسلوبك بالسرد عظيم ، حبيت يَا مصعب
حفظت تلك الزاوية ملامح حضورها بعد أن اغتربت
لَولا الحنين لأيامها لَما كان الحديث عنها جميل لهذه الدرجة بحرفك
الأختُ مشتاقة فما بَالك عن الأم ؟
مع اني (بحبهاش هالقصة ) بَس حبيت وجودي هونا .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 11-09-2016 الساعة 06:46 PM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|