ضَحِگتِـيً َفٍيًهُـآإ [ غٌ‘ـمٍوٍوٍضَ ] وٍدُمٍعُتِـيً َفٍيًهُـآإ [ غٌ‘ـرٍآبُـه ]

صباحُ الأمل بِـ الله و الطمأنينةُ في ظله والثقة بما عنده
اللهُم اكتُب لي و لكُم الخير في هذا الصباح ،،

كل يوم ابدأ صباحي بنوايا بيضاء
ابتسامة أمل
ذاكرة مليئة بالتفاؤل

​آنا آشعر بآلخوف منْ هذي الحياهہ
كل يوَم اصاب بصدَمہ عنِيفہة
تشعِرنيّ آن آلدنيآ مرعبہة آكثر

آستغفر اللهـ ألعظيم

تشوهت ملامح الحُب لكثرة العابثين به ..*

~ لمن تفتح قلبـك ~
~ افتح قلبك للانسان الذي ~
يجعل من اذنيه ملجأ لغضبك ومن قلبه قبرا لاحزانك ~
يخاف عليك من ان تشعر بالوحدة ~
لا يجعلك محتاجا له فهو دائما الى جانبك ~

~ افتح قلبك للانسان الذي ~
يغار من الدمعة ان لامست خديك ~
يوجهك أن ضللت الطريق يراك عظيما وقادرا عندما ترى نفسك فاشلاً ~

~ افتح قلبك للانسان الذي ~
يحنو عليك عندما تقسو على نفسك ~
فيأخذ من روحه ويزرعها في يديك ~

يُحكى أنّ شاعراً
كتب دواوينَ في محبوبتهِ
التي لطالما حلم بلقاءها
ومع عمراً من الأنتظار
ألفّ بها العديدُ من القصائدَ و الأشعارْ
أتت لحظة اللقيا ب سيدةِ أشعاره وأحلامه
رآها صَمُت منبهراً بجمالها وأنوثتها
بشذى عِطرها الذي انتشتْ معه كل المشاعر
بسحر عيناها خجلها ، وغنجها وابتسامتها
كُل ما كُتب لها احتضن تفاصيلها
ومواطن دفئها
ارتمى شاعرها ومُلهمها
بين أحضانها
عانقها بششدهه
ثمّ قبّل عيناها
وقال لها ؛
ماذا فعلتِ بي
رأيتكِ وشممتكِ
وعانقتكِ
وامتلأت بعطركِ
وأنا لم ألتقيكِ
تغزوني طيوفكِ
وتستفزّ حنيني
وأشواقي لك
تبعثريني وتلملمي
خيالاتي بكِ
في منفى ليس به سواكِ
متجولاً في اوطانك
راحلاً بروحي إليكِ
أينما ارتحلتيْ
وعائداً من حيثُ أتيتي
قصدتك بمشاعري
وقصائدي
وسجنتكِ بدواوين أشعاري

اخبريني بربكّ؟؟
كيف أستوليتِ على نبضاتي
نبضةً نبضة
وسلبت مني روحي وعقلي
ورآك من لم يرآك
في مرءاة عيني و أحرفي
ها أنا أحتضن بالفرحِ رؤياكِ
ومعك مليكة عشقي أيقنتْ
بأنّ القصائد لا تُكتب إلا من أجلك
وسَتكتبُ لحظة اللقيا جميلتي
في دواوينكْ
\

الصبآحْ :
فنحآن قهوه تسكبه لنآ الحيآة كل يوم ..!
قد يكون سآده ،، /
وقد يكون سكر زيآده ..!

من بيننا حالت ظروف المقاديـر
.. .. .. .. .. .. الله وأكبر مـن ظـروفً تحـدت
ما يوصف الخافي حروف التعابير
.. .. .. .. .. .. القلب ضايق و المحاجر تـردت

ثق ان ما احد يحبك وعندك ظروف قاسيه