![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
ضويت بخاطــري شمعهـ .. "يمنع اللمنقول" { .. حروف نجسّد بها مشاعرنا ونتهاداها عبر الخواطر "يمنع المنقول.. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
:
انحصرت المفاهيم كثيراً وهنا تفككت وأُطلِقَت لعنان واسع الأفق السّلبيات المتراكمة يا سيرين تستعير من تصوراتنا بضع تيه وأخرى تتناثر وتلقفها بيدٍ أدركت معنى الواقع وتقلّباته , حتى تصطدم بِفاجعة أكبر . الأحلام تستعجِل في ذاكرتنا تبرّج الأمنياتِ و تمزج بين الاسئلة والاجابات الهاربة أما عن الابجدية كما تفضلتِي يا سيرين تُحيط حياتنا بألفَة نُبررها ، ندنو منها ، نبتعد عنها ، نحكيها ، نغزلها من ضُوء الفقد والحضور نَحسها نكتبها ، نغنيها نُراقصها ، نداعب أهدابها , نُمارس معها ما نحبهُ دونَ تردد . خَط أحمر صامد كان الوطن لكنه الآن قطرات تنزف ويتساقطون بشدة نعتبرها حقائق وما هي سوى أحلام عاشها البائسون و الشجعان فَصارت حُروب و شهادة وهنا كنتِ مُنصفة / -كل المعادلات المنطقية تقول بان( 1+1=2) وهنا تتعدد القراءات من حيث المضمون... ففي الحب والصداقة( 1+1 )دايما ما يساوي روح وقلب واحد في جسدين اما في السياسة....كل المعادلات المنطقية تسقط (1+1=0 ) الحياة أكبر من كلمة أصغر من رمشة عَين كثيرة الوصف . أمتعتني قراءتكِ ي وردة لا تحرمينا
|
|
![]() فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
![]()
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|