![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
{سـَرآبـُ الدمْـ عِ (وَ)...أَنفــآس الــ قوآيِــل ..)...}
{سـَرآبـُ الدمْـ عِ (وَ)...أَنفــآس الــ قوآيِــل ..)...} صبـــآحكْم دفئ ‘ ..ومســآئكْم حُلمـ .. ‘ ومـآ بينهمـآ ـآاتمنى لكْم وقت نقي .. كـ نقـآء قلوبكْمـ ..[ كُلّمَا اتّسعَتْ دَائِرة الحُزن.. ازدَادَ قلَمي نَزْفاً .. وتنَاثرَت الأَحْرُفَ بِجُنون وكُلّمَا كَابرْنَا بالتّظاهُرِ بالفَرح زادَ الألَم عُمْقـاً حتّى يتحوّل إلى ندْبةٍ.. مُخيفَـة .. وكَأنّها ذِكرَى منسيّـة كذكرَياتِ العُشّاق التي تتلاَشَى أهميّتهَا ............ معَ مُرورِ الزّمَن ! احتفظْتُ .. وما زلتْ بدميَة تُماثِل القلْب تماماً خُـطّت عَليهَا بعضَ الأحْرُف .. والكَلِمَات ! تلكَ اللّيلَة كانَت بَارِدة جِداً وأنَا أُغادِر فِرَاشي فَجْأة لأنّي تَذكّرت مَوعِدي المُعتَاد مَعَ [ القَمَر ] كانتِ الدّميَة مُتوسّدة أُرْجُوحَتي بِهُدُوء خبّأتُها .. وحرِصْتُ على أنْ لا يَمَسّها أيّاً كان إلاّ من [ أَنَامِلي ] .. الآن ..... أَراهَا مُهمَلـة .. لا أكْتَرِث لهَا كُلّمَا عَانقَتُ عُذوبَـة المَاضِي هيَ حَالات نَتَنفّسُها كُلّمَا ارْتَبطَت الأَشيَاء بِمشَاعِرَ انسَانيّة [ ذاتَ طَابعٍ خّاص ]التّعبير عَنها ... مُجازَفـة والإكتِفَاء مِنهَا .. غَبَاء ! عَجَبي بِعَدمِ اكتِراثي لِتلكَ الهديّة المُهمَلة .. ليسَ أكبَر مِن عَجَبي .. وأنَا أقْبَعُ عَلى ذِكريَاتٍ مَضَتْ .. وأَقِف عَلى عَتبَاتِهَا رُغْمَ أنّي أخَذتُ عَهْداً منْهَا بِعدَم العَودَة ... ! كِتابَاتي الآن ... أُمنِيَاتي ... يَومِيّاتي... أَصْدِقَائي .. " أَحِبّائي"سَتكُون ذِكريَات أَيْضَاً فِي المُستَقْبَـل إِذَن ِلماذَا يَقَعْ عَليّ اللّوْم حِينَ أَحَاول التّشبّثَ بِهَا؟ [ حتّى ذَلِكَ الحُب المُستَحيل الذي يَقِفْ أَمَامَ ظُهورِهِ حَواجِز الأعْرَاف والتّقَالِيدوالذي لَم يَعْلَم بِه الطّرَف الآخَــر ! سَيَضْحَى يَوماَ مِنَ الأيّام ذكرَى خَالِدة ] أَوامِرَ القَلب لا أَخفِي مِصْدَاقيّتهَا .. لكنّي أعي أَلَمها لكن الأجْمَل أن يَكونَ العَقل حَاضِراً بنِسبَةٍ أقَل مِن الحُضُور الأكْبَر لأنّها لن تَمضِي بدونَه بِسَلام المُصيبَة الكُبرَى أنّنا قد نضطّر للبَقاء طَرفاً ثَانياً في عَلاَقة مَبْتُورّة بِسببِ الآمَالالتي يُعَلّقها الطّرف الأوّل في أحْبَال الوَهْم والسّرَاب ! معَ أنّنا مُقتَنعِين تَماماً باسْتِحَالَتهَا والنّتيجَة سَتَكون وَاضِحَة في النّهَايَة ! هيَ مَوْت الثّانِي .. ورَحِيلالأوّل ............! الحَيَاة الوَرديّة التي يُحاوِل بعضُ العشّاق تَصْويرَها لنَا ماهيَ إلا تَفسيِر عَابِر لِمَا يَشعُرونَ بِهِ لكنْ لو عَاودنَا عَرْضَ المَوضُوع أَثْنَاء وقُوع أحَدِهم بالخيَانَة َلتَحَوّلَ اللّون الورْديّ إلى لَوْن أكثَر تشَاؤماً بِغَضّ النّظَرِ عَنْ مِصْدَاقيّة أعْذَبِ القصَص العَاطفيّة التي عَادةً ما تَكون مَسْبوقَة بـ(أرْسلي صُورتك) أو (كمْ رقمك) في هذا المَوضُوع بَدَأْتُ بطُقُوسي المُعَتادَة وأنَا أُمسِكُ القَلَم بِدَايَةً بانْتِثَارِ شَعْرِي ونِهَايَةً بـ تَجْهِيز القَهْوَة إلا أني اعْتَرف بأني كَتبت هَذا المَوضُوع دُونَ التّفكِير في ردّة فِعْلِ القَاريء و تَعمّدت أن أَترُكَ الكَثير من عَلاَمات الإستِفهَام حَوْل المَوضُوع لكنّ كَثيراً ممّا كُتِبَ هُنَا لَم أَعْني فيهِ نفسي فَقَط كنتُ مُجرّدَ تَذكِرَة عُبور لأشْخَاص آخَرين أَمَلي أن يَقرَأوا ما خَلْفَ هذِهِ السّطُور أَحِبّائِي {{البَقاء للأنْقَى }}.. و الأصْدَق ..و الأرْقَى والقُلوب أسْمَى من أن تَكون حُقولَ تَجارُب والألَم حِينَ يَنزِفَ مَرّتيْن فَاعْلَموا أنّ جَارِحَه .. بَليدْ ... والنّازف .... غَبيْ ... والرّحيل لمْ يَكن يَوماً من الأيّام صَديقَاً للإنْسَان حتّى وإن تعَاهدا صَاحِبَاه على النّهَايَة .. بِحُبْ .. وإلْقَاء اللّوْم عَلى قُلوبً تَميلُ إلى غَيْرِنَا هوَ كَإطَالَةِ الحوار معَ من لا يُريد الإقْتنَاع ! والعَبَثْ بِكَلِمَات الحُب دُونَ أن نَعيهَا غَدْرٌ بإنْسَانيّتِنَا قَبْل غَيرِنَا .. والقَسْوَة لَيْسَت دَليلاً عَلى القُوّة بالأخَصْ حينَ تَكونَ في وَجْهِ النّسَاء ! والهُرُوب بِتَخَاذل هوَ بدَايَة لِتَلاشِي مَكَاننا في قُلوبِ مَن نُحِب و القُلوب البَيضَاء .. سَتَجدَ الأمَان .. حتّى ولَوْ بَعْدَ حِين .. والفَشَل ليْسَ نِهَاية .. بلْ صَفْعَة منَ الزّمَن حتّى نَستَيقِظَ من جَديد.. ونَبْدَأ والوَفَاء رُغْمَ الخِيَانَة تَماماً كَعُلوّ السّمَاء عنِ الأرْض ..! [ و الحُب بِشَرَف .. وَصَمْت يُشَابه عُنوَان مَوضُوعِي هَذَا .. لَكِنْ يَبْقَى هوَ الأنْقَى.. والأصْدَق.. والأرْقَى] ممن لامــــــــس الوجدان ![]()
[IMG]
![]() أني نظرت إلى قول الله تعالى: " وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن ؟الجنة هي المأوى" فأجهدت نفسي في دفع الهوى حتى استقرت علي طاعة الله أني نظرت إلى هذا الخلق فرأيت أن كل من معه شيء له قيمة حفظه حتى لا يضيع فنظرت ?إلى قول الله تعالى: " ما عندكم ينفذ وما عند الله باق " فكلما وقع في يدي شيء ذو ?قيمة وجهته لله ليحفظه عنده. ياربـ احفظ ماستودعته في قلبــــــــــــي ياحي ياقيومـ ... |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
إنـٍـٍتهـٍى ذآأك الـزمـٍـآن ••
|
![]()
كعادتك مبدعه اختي
الف شكر
|
|
![]()
النٍآسُ مآَتِدريِ~بروحي وخفاهاَ يكفي اجنب نفس عن كل منقود
![]() شكرآ خالي:191: ![]()
|