أنتَ تموت بداخلي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق

اهلا كبيره البارزه

اي اجتياح هذا ...ي سلوى...
قرات هذا النص من جميع زواياه اليانعه
وكااني سقطت من علو شاهق

دسستي لي البسلم في غفلة من ذكرى تنتابني
من رقيق احرفك

من اخبرك ....انها لازالت تموت بداخلي

وسااخبرك ان هذا ...الشغاف رقيق جدا

وتجرحه الذكريات بااحرفها الرقيقه

وعيناي

(لولا الحياء لاهاجها استعبار )

بقي شي



لطيفة التواجد انتي
وحتما سااجد منك ..شي..حينما تخرجي
تعطري به المكان وتحيي به معجبيك الهاربين لك
وسمو حضورك لايفيه حرف ....
لاتطيلين


مودتي
اعتذر لعدم التقييم لدخولي من الجوال

البراق

سلوى دائما تكون في أوج سعادتها وقمة فخرها
وأنت تجول بين حروفها الصغيرة
ودائما ما أشعر بنبضات قلبها تتسارع لرؤية فحوى حضورك
وكثيرة هي الأحيان التي ألمح ابتسامتها
وماهي إلا ابتسامة رضى
والطمأنينة على لغتها التي عند حضورك
تتأكد أنها لا تزال بخير
فلا حرمها الله من حضورك وتشريفاتك
ودائما ستكون عند الإنتظار
ولن تطيل الغياب ف هي ستكون حاضرة على الدوام
تحية وياسمينه لنبضك