06-24-2016
|
#14
|
:
و في سُؤالها صِيغة من إجابة الحُزن ، ماكِثة في دُروب الهمّ تنتظر استجابة
ولا تزال بِتفاصيل ملامحها العجيبة ، تعلم أن رغبة الوقوف على منصّة الصراحة
ما يجعل الدقيق المعجون بأصابع وَردها يصرخ بأنينِ النقصان و عطف السنابل
على أرضٍ اكتفت بغنائمِ النور ، فالشوق فيها لخبز و حضن وعين و روح أمك
كَأن تسمع هسيسَ حُبها و تُنكِرها نبضات قُربك .
وَريح دمعها لا يكفي .!
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|