وشوشة حُب | حِناء = متجدد

حينما قُلتَ لِي أن كُل شَيء يَتساوَى في هذه الدنيا
طلبتُ منكَ تفسيراً لهذه الفلسفة التي لَم تعِش مدلولها حتى !

لا لا يتساوى شَيء ، بِذرة زيتوننا لا تُعادلها دمعة طِفل يهودي .!
هزيمتنا انتصارات
وَ صَبرنا في أعظم ملحمة فَوز عظيم .!

حرفك جميل حبيبتي
سلم النبض والاحسااس الراقي

ما أجمل نبض قلبك وتطريز قلمك
حروف نثرتها شفتاك وخطتها أناملك
فلحنتها سطورك وغناها متصفحك
وبثتها مشاعرك فاستقبلتها قلوبنا
وتراقصت لها مشاعرنا وسعدنا بحضورنا
واستمتعنا بعزفك الراقي

الغند ..

أهلاً ي راقية لا حرمتكِ.

سُلطان الغرام / ممتنة ل حضورك الكريم ، أهلاً بك

:

أظنُّ أن الرحيل انسَب دَرب في وَضع كهذا ، ف الكلمات التي أهديتني درب الحب فيها
كَ درب الشيطان لم يَكُن فيه ما يُعيقهُ .!
أود أن أخبركَ أتوقُ لأن أهربَ إليكَ فلا خيرَ في الهروب لغيركَ بعد الاله لكن
من الجميل أن يكونَ مَن يَسنِدني ذات ضعف وَ وجل هُو إنسان قد أختارهُ قلبي
لِيَرثَ حُبي ، أخشى عليكَ الافراط في الحنان فَقد تُسرَق أشياءَك دون ادراك
ف تعلنَ هزيمة تُنسيني فَوضى مغادرتك .

:

لَو أعدتَ لِي كرّة انشِطار الوجع فَلَن أخجَل مما أصابني ولَن أعترِض .!
فقط سَاختارُ ألا تُشاطرني شَيئاً بِي .! حتى دُعائِي لَك .!
كم ضمّمت بِي جرحاً أغرقتَ ذاكرتي بِ طقوسه حتى بتُّ لا أفكّر بِشَيء
سِوى بِمَن غرّبني حتى وَصلتُ لفكرة الرّحيل
لأنه لَيسَ شَرفاً لِي ولَكَ أن نَكونَ أشعلنا ذات الشمعة
وانحرقنا بها سَوياً ، هنا لَن يحترق بها سواي !!!

صَباحك يَاسَمين ، من حرف داعٍ مُضطر ، تُحبني ولَيسَ لغيري المَلاذ .

مُشرِق هذا الصباح ب رائحة وطنِك ، يٌشبه قلبكَ المسكين ، نَداهُ مقتبس من عطرك

مشتاقة جداً ، قُل لِي أينك ؟

إختي القديره
..سقيا ..
لست ..
ب حاجة الا ل ربطة عنق

..والجلوس ب أدب
وانفاس من وراء رئتاي
تبدي حجم الزفير لإبداء
الاستعداد للاستنشاق
والاعجاب

(..الحرف هنا يتحدث ..)
وسااكتفي
..ب دمتي هنا لزرع الورود ..بصفحاتك
ولازالت الرغبه مستمره
ب مراقبة اثارك للظفر
بتلك المعادن الادبيه النفيسة
التي تتناثر ..
ك شموع
حمراء أصغر من
قلبك
ل تخلق طقوس وفلسفه
فكريه أرجو ان يكون لنا
..الحظ الاوفر معها

إعجابي
متابعتي
مودتي

الصفحات لا تتجمل الا لنوركم اخي براق ، سعيدة لأن حرفي راقك

و قد.زارني منبع الذوق .. لا هنت ، موفق .. اعتذر للتأخر عن الرد ..

ودي