![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… { .. كل ماهو جديد للشعراء والشاعرات من مقروء و مسموع وتمنع الردود .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#8 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]()
عَطَّلْتَ فَنَّ الكَهْرَباءِ فلمْ نَجِدْ
عَطَّلْتَ فَنَّ الكَهْرَباءِ فلمْ نَجِدْ شَيئاً يَعوقُ مَسيرَها إِلاّكا تَسري على وَجهِ البسيطة ِ لَحظَة ً فتَجُوبُها وتَحارُ في أحشاكا غُضِّي جُفُونَ السِّحرِ أو فارحَمي غُضِّي جُفُونَ السِّحرِ أو فارحَمي متيماً يخشَى نِزَالَ الجُفُونْ ولاَ تَصُولِي بالقوامِ الذَّي تَميسُ فيه يا مُنايَ المَنُونْ إنِّي لأدري منكِ مَعنى الهَوى يا جُوليا والناسُ لا يَعرِفُونْ فِتَية َ الصَّهباءِ خيرَ الشَّاربينْ فِتَية َ الصَّهباءِ خيرَ الشَّاربينْ جَدِّدُوا باللّهِ عَهْدَ الغائِبِينْ واذكُرُوني عند كاساتِ الطِّلا إنّني كنتُ إمامَ المُدمِنينْ وإذا ما استَنْهَضَتْكُم ليلة ً دَعَوة ُ الخَمرِ فَثُورُوا أجمَعينْ رُبَّ لَيْلٍ قد تَعاهَدْنا عَلَى ما تَعَاهَدْنَا وكُنّا فاعِلِينْ فقَضَيْناهُ ولم نَحفِلْ بما سَطَّرَتْ أيْدِي الكِرامِ الكاتِبِينْ بين أقداحٍ ورَاحٍ عُتِّقَتْ ورَياحينٍ ووِلدانٍ وعِينْ وسُقاة ٍ صَفَّفَتْ أكوابَها بَعْضُها البَلُّورُ والبَعْضُ لُجَيْنْ آنَسَتْ مِنّا عِطاشاً كالقَطا صادَفَتْ وِرداً به ماءٌ مَعينْ فمَشَتْ بالكاسِ والطاسِ لَنا مِشْية َ الأفراحِ للقَلْبِ الحَزِينْ وتَواثَبنا إلى مَشمُولَة ٍ ذاتِ ألوانٍ تَسُرّ الناظِرِينْ عَمَدَ السّاقي لأنْ يَقتُلَها وهيَ بِكرٌ أحصَنَتْ منذُ سِنِينْ ثمَّ لمَّا أنْ رأَى عِفَّتَهَا خافَ فيها الله رَبَّ العالَمينْ وأجَلْنَا الكاسَ فيما بيننَا و علَى الصَّهباءِ بتنَا عاكفينْ وشَفَينا النَّفسَ من كلِّ رَشاً نَطَقَتْ عَيناهُ بالسِّحرِ المُبينْ وطوَى مَجْلِسنَا بعدَ الهَنا وانشراحِ الصَّدْرِ تكبيرُ الأَذِينْ هكذا كُنّا بأيّامِ الصَّفا نَنْهَب اللذّاتِ في الوقتِ الثَّمينْ ليتَ شِعري هل لنا بعدَ النَّوى مِنْ سبيلٍ للقِّا أمْ لاتَ حِينْ قالتْ الجوزاءُ حينَ رأتْ قالتْ الجوزاءُ حينَ رأتْ جَفنَه قد واصَلَ السَّهَرا ما لهذَا الصَّبِّ في وَلَهٍ أتُراهُ يعشَق القَمَرا قُلْ للرَّئيسِ أدامَ اللهُ دَولَتَهُ قُلْ للرَّئيسِ أدامَ اللهُ دَولَتَهُ بأنّ شاعِرَه بالبابِ مُنتَظِرُ إنْ شاءَ حَدَّثَهُ أو شاءَ أطرَبَهُ بكلِّ نادِرَة ٍ تُجْلَى بها الفِكرُ
|
|
![]()
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|