مدونتي هي نبرة جريح

ياحبي الأول والأخير تدري بغيابك وش يصير

تظلم في عيني دنيتي واصبح بلا شوفك ضرير
ابكي وتسألني الدموع متى متى وقت الرجوع ؟
والشوق لي بين الضلوع اتعبني في غيابك كثير
وحشني صوتك يا غلاي يا فرحي وبسمة شفايتوحشني يوم أنت معاي وتخيل إن غبت
شيصير
أشوفك بكل الوجوه وبزحمة أفكاري أتوه
أنا برجا كلمة ألوه تجبر بها قلبي الكسير
يا حبي لا لا لا تغيب وإرجع لي يا أغلى حبيب
في غيبتك كني غريب أمشي ولا ادري وين أسير
يظلم في عيني كل شي ما عدت أرى في دبي ضي
والشوق لك يقسى علي وأنا بدونك مو بخير
نصف القلادة لي معاك هي كل قلبي لي هواك
والنصف الآخر من غلاك من شوقي لك وده يطير
طمني يا قلبي عليك من لهفتي ودي أجيك
تدري بأن أموت فيك وبقربك أصبح شخص غير
(وربى تظلم فى عينى دنيتى وأصبح بلا شوفك ضرير

هـذا [الحنان] اللي له {القلب}.. محتاج.. }~
.أرجوك. زيد {بالعـطا} و[احتويني] ..
وان كان{ شفت} في[ وصالي] لك ..احراج .. }~
فـي {صمت}..[ أحبك ].. بين{قلبي} وبيني

عنيّد .. لو قلبيّ منْ " الحزنْ " مجرُوح ..
ولآ أعرفْ وش هُو سببْ هــ العنآديّ .!
يمكنْ لأن العُمر " مجمَوعَة جرُوح " .؟

وإلآ .... لأني شخصّ ( مآهُوب عآديّ )

***

[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.gsaidlil.com/vb/backgrounds/21.gif');background-color:sienna;border:9px double sandybrown;"][cell="filter:;"][align=center]
الناسُ يحبونَ القصصَ التي تنتهي ” بخيبةٍ ” ,
والتي تكثرُ فيها المبادئَ -
… . . ويصمدُ فيها البطلُ حتى الصفحةِ الأخيرة ..

لأنهم في الحياةِ : عاجزونَ عن الصمودِ إلى هذا الحدّ = ( !!
[/align][/cell][/tabletext][/align]

أشدْ " الآلم "
جرح لآتستطيع الإفصآح عن أسبآبه
وتكتفي ب قول :
أشعر ب الضيق ولآ أعلمْ لمآ !
رغُم أنك تعلم يقينآ ما السببْ ..

ولكنه لآ يُحكى ولآ يُبكى !

حِيَنَ ينآمُ آحُدِآ آڪَثّر مِنّ نصِفّ يَوُمِهُ ؟! تَآڪًد , آنَهُ تحـتُ تـأثِير > . . . آلألـّـَم !

محشش قاعد يتغدا مع أمه
قالت له أمه : وين الأكل الي جابته جارتنا السوريه ؟

قال : حطيته بالزباله !
قالت أمه : ليه ؟
قال : هي قالتلي بعطيك رز و كبّه هههههههههه

« ~ *


‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​يوَماً مآ . .
حين تترگوَن ﺄشيآء
من ﺄجل ː
ﺂللَه وَحدهَ ♥
فقط آبتغآءً ﻟ /
” مرضآته ” سبحآنه ♥
گونوآ على يقين تام بـ ‏آنَ ﺂللَه ♥
سَ / يمنحگم عوَض آجمل
’’ آجمل بِ / گثير =] ♥

يَحْدُثُ أحْيَانَاً ،أنْ نُدِيرَ ظُهــورنَا عَنْ نُورِ السّعَادَة . . .
إنْ كَانَ الثّمَنُ هُوَ /: [ شُــَمُـِوخنَا ] ، !

ليسٺ حقيقة آلآنسآن بمآ يظهره لگ ..!

بلِ بمآ يفعله لأجلگ ..!

لذلگ إذآ أردٺ أن ٺعرفه فلآ ٺُصغِ لمآ يقوله

بل أنظرلَمّآ يفعله