![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
( قصايد ليل للفتاوى ) في هذا القسم : لن نضع إلا فتاوى هيئة كبار العلماء . لن نسمح بمناقشة الفتاوى . تُطرح الفتاوى من قِبل أسماء محددة وليس الجميع . الفتاوى تطرح حسب خطة دقيقة وليس بأسلوب عشوائي . |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() السؤال
زنى رجل أكثر من مرة بابنة أخته الصغيرة مستغلًا صغر سنها، وثقة أمها فيه، وكيف لا وهو الخال!؟ والطفلة الصغيرة الآن أصبحت أمًّا ولديها بنات في سن الزواج، ولا تريد أن تتصل بخالها هذا، وكلما تذكرت شنيع عمله معها وهي صغيرة ازدادت كرهًا له، فما حكم الشرع؟ فلا تقدر على صلته، وتخاف الله وفي الوقت ذاته لا تحتمل التواصل معه بأي صورة. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن كان هذا الرجل تاب من تلك الفاحشة الشنيعة، والفعلة القبيحة، فالواجب على ابنة أخته صلته بالمعروف، ولا يجوز لها قطعه، فإنّ التوبة تمحو ما قبلها، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له. وأما إن كان الرجل لم يتب، أو كان على المرأة في صلته ضرر في دينها، أو دنياها، فيجوز لها قطعه، وراجعي الفتوى رقم: 14139. ولمزيد الفائدة ننصحك بالتواصل مع قسم الاستشارات بموقعنا. والله أعلم. ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
جزاك الله خير
|
|
![]() ![]() ٳل̨هي جملني بحلتين قلب رحيم وعقل حكيم ... ![]()
|