أنــا لستُ امرأةً عادية ,, تـلهو بالكُحْـلِ وبالمرآةْ !

تجْـدِل للشـمـسِ ضفائِـرُها ,,وتناجي القَـمرَ على الشـُرُفاتْ ~ تبني أحْـلاماً ورْديـه ,, وتُسـامـِر في الليـلِ النجَـماتْ أنــا لستُ امرأةً تـفهمُـها أكبـرُ مـن عَـقـلِك ,,,,,,, ومـن فـَهـْمكْ أبـعـَدُ مـن فـَلـْكِ مـداراتـِكْ ,, لاتـعرِفُ دربـاً للـهفـَواتْ أُُنـثـى مـن حـُلـمٍ لايقبـَلْ أن يـُعـْطـفَ بـعـْدُكَ بـِحرْفِ الــــــواو أو يـرجـِع مكـْسورَ الـخـَطـَواتْ ~ أنــا لـنْ أتـَكرَرَ في عـُمـْركْ ,,, لـو عـِشـْتَهُ آلافَ المـَرَاتْ . حـَاذِرْ مـن ضـَعغـي فـَبـَعـْضَ الضـُعـْف أقـْنـِعـَةً تـُلبـَسُ ,,,,,ومتـَاهـَاتْ . ويـَكون سـِلاحـَاَ فـتـَّاكـاً ,,, أرفعـُهُ في وَقـْتِ الحـَاجةْ في وَجـْهِ غـُرورَكَ ,,,, والنـَزَواتْ أنـْثـى مـن صـَرْفـِن قـَد مـُنـِعـَتْ لاتـَقـْبـَلُ تـَنوينـَاً للحـَرْف ,,, أو تـَقـبـَلُ مـَداً أو شـَدَّاتْ لاتـُرْفـَعُ بـالضـَمِ جـَوَازاً ,,,, وتـُجـَرُ وتـُكسـَر بالحـَركاتْ أنــا لسـْتُ امـْرأة عـاديـهْ تـَنـْحرهـا,,,, قـُربـــَانـــاً للشـــــَوق تصـْلبهـَا تـَحـْتَ لهـيـبِ الشـَمـسْ , لـِتـُقيمُ بـِمعـْبـدكَ الصـَلـَواتْ أطـْهرُ مـن سـُود نـَوايـَاكَ ,,, روحـَاً تـَرتـَفَِعُ عـن الهـَفـَواتْ تـغـْمـُركَ عـَطفـاً وحنـَانـاً تـحـضـُنـكَ سـَكنـاَ وأمـانـا وتـُحيـل بـِدربـِكَ ذاكَ الليـلْ ,,,, قـِنـْديلاً لا يـَعـرِفُ ظـُلـُماتْ أنــا كـُتـلـَةُ شـِعرٍ ومشـاعـِرْ ,,, مـَمـلـَكتـي قـَلبـاً يـحـوينـي شـَرَّع أبـْوابـُه لـي وحـدي ,,,,,, ولـِغيـري لايـُفتـَح هـَيهـاتْ قـَلبـي مـَنـْزِلـةٌ واحـِدةٌ ,,,,, لايـُطـْرحُ أو يـُقسـَمُ لـِمئـَاتْ بـَل يـُجمـَعُ ويـُساوي الـدنـْيا طـُهـْراً / ونـقـَاءاً / وأمـانـي/ ومشاعـِر حـُلوةَ وحـكـاياتْ يـزهـو بـي حـَرفي مـُنـتشيـاً,,, ويـَتدفـَقُ طـُهراً وحـِكاياتْ لا يـَرضى بالبـَوحِ نـِفاقـاً,,,أو سـُلعةَ كـَذِبٍ أعـرضـُها للبـاعـَةِ وتـُجـَّارِ الصفـَحاتْ

طرحتي فأبدعتي

سلمتي

آنتقآء وطرح جميل جدآ
فَ سلمت تلك آلآنآمل آلمخمليه
لِ مآجلبت من جمآل
فرح يع ـآنق روحك يَ نقآء ..!~

ماشاء الله تبارك الرحمن

ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي

مجنون قصآيد

‏

طرحتي فا أبدعتي سلمت أناملك لروعة ذوقك


يسعدك ربي ويحقق أمانيك

طرح رائع قلبي

مَعقُودَةٌ أزَآهِيرُ الرّبِيعِ عَلَى هذه السُّطُور
كَ عَنآقِيدٍ تَدَلّت مِن سَقفِ الْجَمآلِ الْبَلِيغْ
طَآبَت قِرَآءَتُك
::

.. دام عطائك باذخ متصفح يتهاطل علينا جمالا يتعتقُ المسك ويغترفُ من إثركم لتغدو الاماكن هسيسُ زهرٍ وأفياء مَطـــر وينبتُ فيِ إثرك العشب ويخضر كل الشكر لهذا الإبداع

سلمتي

تسلم آناملك على آختٌيارك الرآئعُ..
سنبقىٌ نترقب دومآ جدُيدك الغني بالمتعهٌ..
طبتَ..