11-16-2015
|
#2
|
زائر
تاريخ نقل المدونة
الاحد : 3 / 2 / 1437 هـ
|
|
|
|
11-16-2015
|
#3
|
زائر
تنتظر عودة الغائبين بلهفة , وتحن للماضي الجميل معهم
وتتمنى ان تجمعك الايام بهم من جديد , او على الاقل ان تعرف اخبارهم , وتطمئن عليهم
ويعود اول الغائبين , وتأتيه بلهفة وشوق وحنين , مرحباً به مشتاقاً من الاعماق
وتبدأ معه بالكلام , وترى اسلوباً جديداً لم تعهده من قبل , وتحس للوهله الاولى بتغيره
فتسأله : ماذا بك ؟
فيأتيك الرد الصاعق ويقول لك :
انا كما انا بعقليه اكثر نضوجه !!!
السؤال الذي يحيرني :
من المقصود بالاجابة انا ام هو ؟
هل كان يقصد الاجابة عن نفسه , ام كان يقصد ان عقليتي ليست ناضجه !
واياً كان قصدة
اقدم له آسفي على انتظاره ,, والتفكير به ,, والترحيب به بعد عودته
|
|
|
|
11-16-2015
|
#4
|
زائر
ماعلموك
إن الفجر اخر محطات التعب
وإن السهر يوجع كثير
وإني انا للحين احب
ولأني احب بنتظر مو بس هنا !
لـ هناك ما بعد الاخير
|
|
|
|
11-16-2015
|
#5
|
زائر
رجل أحب فتاة لأجل أن ينسى الأخرى !
وهي تحادثه لأجل أن تشغل عقلها عن غائبها ,,, اليسوا خائنين
|
|
|
|
11-16-2015
|
#6
|
زائر
الصَراحَه : اعَجبَنيِ " اَسلوُبَها "
وَكانَت الافَكار تِجيني " وتروُح لهَا "
شَكلي بِديت اتَعلق وتعجِبنيِ " اعلوُمهَا "
طَلعت انَا الغَلطَان مَاناظَرت " حَولهَا "
اثَرهَا تِحب وحَبيبهَا " مَجنونَها "
رجَعت بِالحَسره تِجر " ذيولهَا "
:: بقلمي المتواضع ::
|
|
|
|
11-16-2015
|
#7
|
زائر
هُنَاك فَتى سَكنَه الكِبرِياء يَضَحك كَثِيراً لا يُبالِي بِشيَء
وعِندَما يَكوُن وَحِيداً يَزوُل الكِبرِياءَ "وَيحَترِق" الَماً وإشتِياقاً ولا يَحكيِ ,،‘
|
|
|
|
11-16-2015
|
#8
|
زائر
اُعذُروا رُوحاً بَاتَت تتَصدع مِثلَ ارَضٍ صَماء
فـ َهِي قَد إِبتَلت بـِ عَالمٍ لا يَصلُح لـَـــهـــا ,،‘
|
|
|
|
11-16-2015
|
#9
|
زائر
أنَ تَحِن للمَاضِي : يَعنِي أن تُفكِر باستِعادَة بَعَضاً مِن ذِكرَياتِك الجَميِلة
أنَ تَستَعيِد أشخَاصاً سَرقَتهُم الحَياة يَوماً , أن تُوقِضَ أحَاسِيس تَبلدَت
فِكرَة َسقِيمَة وخُطوةَ [ سَيِئة ِجداً ] ,،‘
|
|
|
|
11-16-2015
|
#10
|
زائر
قِــمــةَ الألَــَم ْ
أن تَعيِش بَين أَهلِك غَريِباً وَحِيداً تُقيِم بيَن أربَعة جُدرَان
تَارةً تَبتِسم لذِكرَى جَميِلة وتَارةً تَبكيِ بِصمتْ
ويَجتَاحُكَ شُعوراً بِالرَغبَة بَأن تَبكيِ بِأعلَى صَوتِك لِكيِ تُفرّغ مَا بَداخِلكْ مِن كَبتٍ مُطبِق
كَم مِن قِلبْ قَريبٍ يَقسَى عَليَك
وَكَم مِن قَلبْ غَريبٍ يُحسُ بِك وَيُقدِم لَك الحُب وَالحَنَان الذِي تَحتَاجُه
كَــم أنــتـُـم رَائــعــوُن أيـُـها الــغُربــَاءْ
" مِنْ خَاطِري المَكسوُر "
|
|
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | |