11-05-2015
|
#7
|
سناريو لا يتخيله الاّ الكبار من أصحاب الحرف الذي يجر الإحساس المصور كي ينطق :
لعبة مخيفة بالفعل بتصويرها و سردها:يقولون الفلاسفة :
هناك من يعشقها كلاعب رئيسي لكي يحس بنشوة إنتصار بكونه بطل قصةَ أن شخصاً هامَ فيه و كيف إستطاع
إختراق حذره فإبتذله.
و هناكَ من يهوى أن يكون وسيلة ليحس الحزن و الألم ليعيشة بين الآخرين ذلك المظلوم.
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|