أُنثَى رآقِصَةٌ لَعِشقَهَآ بَآرِعةٌ { بقلمي}

أهلا لؤلؤه
حَقِيقَة أَن هُنَالِكَ تَواجُد يُبَدِّدَ الشُعُورَ بـِ الأَرَق
والَذِي كُنتُ قَابِعَاً بِهِ لَحظَة مُشَارَكتِي صَبَاحَاً ,
وَيُخَيَّلُ لِي أَنَّنِي كُنتُ أَبتَسِم ذَلِكَ الوَقت لمُجَرَّد تعمقي في قراءة بوحك الخاص
كَيفَ لَكِ أَن مَنحتِينِي ذَلِكَ الشُعُور ؟




وأَتَسَائَلُ كَيفَ لـِ النُورِ
أَن يُبَدِّدَ جُمُوعِ الظَلام ,
وَأَتَيَقُّن حِينَمَا أَرَى مثل هذا النزف المخملي
وبـأَنَّ عَلَيَّ أَن أَبتَهِج بـِ إِنصَافُ الأَقدَارِ
ولا أُفَكِّرَ أَكثَرَ لِكَيلا أَعلَق وَ أُدمِن ,



كَانَت تُخَالِطُ أَمَانِيِّي أَن أظفَرَ بِتَواجُد
يُروِي جَفَافَ ردودي وتواجدي ,
ولـِ إِخمَاد قَلَقِي مِن الـ عَطَش ,
شُكرَاً عَلى مَنحِي ذَلِك ,

وأَهلاً مَمزوجَة بـ هُطولِكِ والإِرتِوَاء

ومودتي لقلبك