مهلوسةٌ والعشق مُلْغب

أهلا صفصافه
ترانيمُ حضوركِ
الأعذب كـ عزفِ عصافير الفجر بآذانٍ صاغية ..
لاأخفيكِ أنني أقرأُ لكِ
بصمت دائماً في ركنكِ الهادئ شكلاً والغاضبَ مضموناً وحرفا ..
ولكِ أن تتصوّري كيفَ كانَ الفخرُ لي بحضوركِ هاهُنا ..
شُكراً يا أنثى على ومضُ النقاء الذي بذرتيهِ بحروفكِ السامية ..
فأصلُ السحابة أُنثى ..


وتواجدكَ يأتي على شاكلة الفجر لمن كَانَ أقلقَهُ طولَ ليلِه ..


أنااااااااا
أتحدّثُ بحريّة معكِ ياحوراء.. لاأعلمُ لما تحديداً .. ولكن شعورٌ جميل وأنا في صفحة الرد وأعلمُ أنني أخاطبكِ أنتِ .. وستقرأين ماأقول .. وأنا أدفّيء الأحرف التي أحتضنها بترقبٍ مشتعل .. وأتظاهرُ بـ العاديّ وهوَ ليسَ كذلك !
لأنني أعي مدى إعجابي بهذا القلم الفذ الذي حضر ..



ياسيّده من قبيل النسرين الفواح
أسرابٌ من تحايا عذبه تتأهب
للخروج لمُلاقاتك ,
كما هيَ أحلامي الصغيرة تماماً
بألوانها الورديـّة , قبل إغتيالها ..
والتي أتمنـّى أن اغمسها همساً في عذوبتك

التميز
+
ماجرت عليه العاده
مودتي للنابض بين جوانحك