// محب النساء //

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وصــوف

تعجبني هالمواضيع لان النقاش فيها يطول

ههههههه ولكن بعض المرات بتجيب مشاكل
انا رحلت من منتدى والبسبب كان موضوع النقاشش
رديت وما عجبهم ردي ههههههههه انا ميته ضحك والبعض زعل

هههههههههههههههه

صادقه حتى انا اتعرض للمشاكل بسببها

ههههههههه كعكع كع
دوم الضحكه يارب
انا افظل مواضيع النقاش ما تكون منقوله
المنقوله نو نو
ما تعجبني
من الاحسن مواضيع النقاش
تكون مو منقوله
يسسسعدك ربي

افضل علاج
الدعايه له بالهدايه

من يفعل ذلك هو
مريض ويحتاج الى علاج
يوجد ازواج كثيرين يتلعبون
بمشاعر زوجاتهم
فتجدة على سبيل المثال
يقول للاولى نفس
كلام الحب الذي
قاله للمراة الثانيه
ظن منه انه
بهذه الطريقه يصيطر
على عقل المراة
الذي يظن
حسب تفكيره
انه لايفقه شيء
وربما تصدقة تلك
الزوجه المسكينه
انا ارى ان
الحب لايمكن
ان يعطى
لاكثر من امراة
حتى ولو ادى
ذلك الى جفاف
المشاعر
تحياتي واحترامي

الاسباب تتنوع بتنوع الحالات ..

لكن استطيع القول انه فالغالب هذا الشخص لا يعتبر مريض نفسياً ..

هو مستسلم للمغريات كالاناث المتبرجات اولاً ولشهواته ثانياً ..

صراحةً نوع القضية لم يعد فيها غالباً تغرير من الشاب للفتاة ..

صار فيه إتفاق على هدف معين من العلاقه بين الشاب والفتاه ..

	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : من جانب الغرائز وما انطوى تحته الموضوع من وجهة نظري ... الاخت وصوف ..ليس مريض نفسي ولكن هناك ( الذكور وهناك الرجال ) وجهين لعمله واحده .. لوتكلمت عن الذكور فالله سبحانه تعالى امر الذكور بغض البصر وامر النساء بعدم التبرج بصفه عامه. والاناث يحملون نسبه 70% من هذا والباقي للذكور . اما الرجال هم من يقدرون على حفظ انفسهم من الذنب بالقرب من الله سبحانه وتعالى والبعد كل البعد عن طرق الشبهات وطرق الحرام ...؛ امراة العزيز اختلت بنبي الله يوسف عليه السلام ولكنه شاف برهان ربه ...هنا محور منطلق يحوي اشياء كثيره يحول حولها الحمى ويطول شرحها. اخي لا لا تناجي النبي محمد صل الله عليه وسلم حب السيده خديجه حب كبير وكان احد الاعوام اطلق عليه عام الحزن لوفاتها فيه ..ولكن المصطفى عليه افضل الصلاه والتسليم احب عائشه حبا جما ... فالكذب للمتعدد الزوجات بدون الحاق ضرر باحد منهن هذا جائز في ديننا بحيث مدحها والثناء عليها واعطائها كامل حقوقها اما يخص قلبه فهذا مرجعيته لله ويطول شرح مثل هذا ..؛ اعود لصلب الموضوع ولكن القضيه مفصليه بحته كلا يدعي وهو يعرف نفسه بانه سبب رئيسي ويكتب ويقول عكس مايسير على ارض الحقيقه كون الطبيعه تعطيه بقدر ماتاخذ منه ... فهناك اشياء كثيره للحب واهناك طرق واساليب كثيره لشباع الغرائز لان زمن العولمه اعطى الوجهين لعمله واحده وللاناث حرية الدمج في المنتديات والتواجد وفي الشاتات الصوتيه والكتابيه وغيرها فاطريق واضح للذكور وللاناث وكلا له طريقته في تمثيل نفسه والتغرير بغيره او حفظ نفسه .. فالمثاليه فقدت في هذا الزمن ولا يمتلكها الا من رحم الله ..والله من ورى القصد ...؛ ..؛ يسلمو وصوف طرح راقي من كاتبه مميزه...؛ احترامي وتقديري..؛

سلُمت لِ جَميلِ الجَلْب
لِ رُوحك يشَمرُ الَ فرح عنْ أكمَامِه
إنِحناءةْ حَرفْ

:
♣

:
:
مرحبآ بك اخيتي وصوف
طرح مميز اجتماعي يصب في قوقعة الرجولة المفرطة
النساء يا سيدتي ..
كــ الفواكة . اي ان طعمهن كــ طعم الفواكة فهناك اختلاف في الذاقات والطعم
من ايمانة ذو ايجابآ فعال لمنعه من الجرم فقد حظي بهذا
ومن كان الهواء سلطان متسلط عليه فقد تخطى قوانين الهداء
يا سيدتي ..
خروج عن النص .
اي رجل لا يعشق النساء فهذا لدية فطرة انثوية لابد ان يراجع الطبيب
النساء كوكبة الروح فمزيج الحياة
اعلم اننني لم اتعمق في طرحك ولكن احببت ان اضع حرفين ذات ايضاح
فدمتي

أختي الكريمه \\\

هذا الموضوع من المواضيع التي يكون الرأي فيه غير قابل لأي نقاش ، أو قبول الأراء المتباينة . لأنه محسوم بضوابط الدين ، من خلال الكتاب والسنة . التي جاءت بكل صغيرة وكبيرة ، تنظم البشرية كافة .لأنه خاتم الأديان ، ولجميع العالم وصالح لكل مكان وزمان , ومنها العلاقة المنظمة للرجل والمرأة . وبكافة جوانبها سواء الإنسانية ، والعاطفية والمادية. وبما يضمن للمرأة ، كافة حقوقها ومنها الجانب العاطفي وحرية قرار اختيار الرجل المناسب . وأيضا التعامل معها بكل حب واحترام ،ومثالية لضمان حفظ كرامتها الإنسانية . وأخر ما وصى علية الصلاة والسلام ، قبل وفاته
(( استوصوا بالنساء خيرا )) وبما ورد عن المصطفى عليه والصلاة والسلام من أقوال وأفعال ومنهجه في التعامل مع زوجاته ، أمهات المؤمنين . وهذه الضوابط الدينية كانت متوافقة مع ما تعارف علية عرفا واجتماعيا في كل شان للمرآة .
الحب كمشاعر قلبية ، لا سيطرة للإنسان عليها والقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء.

وقد ضرب الله مثلا في قصة أعجاب ابنة شعيب بموسى عليه السلام على الحب كمشاعر تلامس القلوب , فكانت نتيجته تعريضها بشمائله و عرض والدها الزواج على موسى عليه السلام , فأنفق من عمره الشريف عشر سنين في سبيل حبه لها, فلولا أن الحب من أغلى الأشياء, لما ذهب كثير من زمن الأنبياء فيه .
وقد جاء تأكيد النبي صلى الله عليه وسلم لهذا المفهوم بأن نار الحب إذا اشتعلت لا يطفؤها الا النكاح . وذلك بقول الرسول صلى الله عليه وسلم :

( لم ير للمتحابين مثل النكاح) أي الزواج . ابن ماجة.
ولذلك لم يحتمل النبي صلى الله عليه وسلم السكوت عندما شاهد المتيم مغيث يقابل بالصد والهجران من بريرة فكان صلى الله عليه وسلمراحميا بالمحبين شافعا لهم, وهذا نص الحديث:
قصة بريرة ومغيث :
عن ابن عباس رضي الله عنه ( أن زوج بريرة كان عبدا يقال له مغيث كأني أنظر إليه يطوف خلفها يبكي ودموعه تسيل على لحيته فقال النبي صلى الله عليه وسلم للعباس : يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة ومن بغض بريرة مغيثا فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لو راجعتيه . قالت :
يا رسول الله أتأمرني ؟ قال: إنما أنا شافع , قالت: لاحاجة لي فيه ) البخاري . ويقول ابن عباس ذاك مغيث عبد بني فلان - يعني زوج بريرة- كأني أنظر إليه يتبعها في سكك المدينة يبكي عليها ) البخاري
(5281 ) .
لذا : لا رأي في أمر محسوم . وإنما الرأي في ما كان قابل للنقاش ، والاستنتاج والتوصل إلى رأي متوافق عليه .أو مشترك ليكون هو الرأي .