نآسٍ تصير بـ سآعة الضيق مخرآج !! مثل الجبآل تذرّي اللي زبنھآ !

اللهم عفوك وغفرآنك .. وأرحمنا برحمتك ي رب ي كريم

انا مازلت بخير .!!.
قلبي يؤلمني قليلاً .. وهذا لا يعني انني في حال سيء.. ؟
عيني تحرقني وتمتلئ بالدموع , لكنني ادفع الدمع الى الداخل : لن آبكّي ..!!
- مرهق جدا لكنني اكتب.. !
افقد ابتسامتي لكنني اتصنعهآ ..!
افقد الكثير من وزني لكنني مازلت بصحه جيّده ..!!
آشعر بخوف ولكننى آجهل آسبابه ..

اصد شوي .!
وابعد عن الناس ..
واجلس لـ / حالي
يا كثر ماني معطي احبابي احساس ,,
ولا وقف في جنبي ..
الا ظلالي .!
::

ليلة فرآقك دموع و أسئلة

للقدر وحظوظنا اللي تطوفنا

ليه ماهو هالطريق من أوله

ماحكى بأن السنين تعوفنا

مادرينا أن الليال محمّلة

حمل ماتقوى عليه كتوفنا

شمعنا اللي لليالي نشعله

أشتعل واليوم يحرق جوفنا

فمَان ضـ لوعْ . .
مَكتُوبْ عَلى أحزَانهآ اليُسرىْ ،
هِنا تُوجدْ جُروحِي لوْ تكَرمتِي بلآ تَنْبيييشْ ..!

فمَان دمُوعْ . .
لآ تُغنِي وَلآ تًسمنْ منْ الـَ ذِكرَىْ ،
وَ أنآ اللِي مَ ـآ قدرتْ أطلعْ منْ آحزَانِي مَعكْ بشويييشْ

فمَان الـَ خُوفْ . .
وَ يدينكْ جُنودْ وَ آضلعُي آسرىْ ،
وَ آنا فينِي منْ الإحبَاطْ مَ ـآ يكفِي هَزيمة جِيييييشْ ~

فمَان أشْيـَآء . .
مَ ـا تنقَالْ للعَـآلمْ وَ لآ تُطرىْ ،
مَمَالِكْ حُبْ ، دَمرهَا الأَسى وَ سيآسة الـَ تَطفِييييشْ !

حلمت أن أدون عنفوان الأسطر الباردة بين صفحات كبريائي


أحلم في مساء الصيف الدافئ بإلتمام مشاعري و إرتياح أحاسيسي


فأجند تلكـ المعاني لتصبح شئ مثير في واقعي


لأكون في ذلكـ أشهر الأساطير في عالمي هذا ....




و بلا تردد أخذ الزمان الواقع بأحلامه , و الحس بإلتمامه


جرد حياتي من أجمل ما كانت تزهو و تتباها به


فكان الجبروت الذي لم أحسب لوقوعه ....






أخذ يجرح






أخذ يطعن







أخذ يمزق







أخذ يتفنن بأشد أنواع الجريمة ليهد كيااااااااني


جعل من الظروف سلاحا قوي يشتد به أمامي و يحطم باقي أجزائي


فأصبحت أمامه بقايا رجل ....


لم يتركـ عاطفته تشفع لي


بل حكم بإرادت مولاه إستمرارية البحث عن قوائ و تدميرها


أقف عاجز و أقف أحيانا محتار لا أدري ما الذي يحدث !!!!




















إنني لا أدري


أأقف هذا النزيف فيتمزق قلبي ؟







أم








,,,,,,




أأتركـ القلم يبحث و يتلعثم كيف يشاء ؟؟؟؟؟؟؟؟

خالفت عقاربي ساعتي لأستعيد فصول جرحي و منطق لساني لأترجم مصنفات حياتي ,,,,



ليداعب الرسام ريشته و ليحتار بتكوين لمسته بين ألوانه

بل أسهر الفكر و أتعب الخيال ذلكـ الرسام من كثرة أحلامه

و أخذ يجعل من الخيال المستحيل حقيقة لواقعه و من تدامج الألوان رمزا لحياته

فكون جغرافية الطموح و تضاريس الحلم و شمس الأمل , و بحر لا ساحل له

و أخذ يبحر تارة و يهنى بنومه تارة !!!

و يعيش رفاهية المجنون المتيم !!!

يحكي للعالم بإحساسه , و يسمع الناس بذوقه , و بأنامله يسعد من حوله ,,,

يجعل من حروف الوله لافتات تزهوبها مدينته ,,







فهل من مفأجاه !!؟








!!!!!









!!!!!









!!!!








نعم








بهدو النسمه و عذوبة الندى

بدأت تتلاشى لوحته و تجف ألوانها ,,,

ليتفأجى غريب المدينه بطقوسه تنهار و جغرافية عشقه تختفي و بحره يصمت

لا أمواج له , و لا أمل لشمس كونه


لكن هو الوحيد من أنزل الستار على تلكـ اللوحة ,,,



و أيقن أنها لم تكن سوى خيال عاشق

او ابداع رسام في لوحته الورقيه فقط

تدهور لبقايا شتات بين كيانات


أمـل مضـى و حـلـم يـسـتـحـال ,,,



عجز الحب أن يفرض على الواقع حقيقته و يتأرجح وسط قلوب طالما ضمرت
أكتفى و أعلن قناعته وسط دفتر ذكريات بين سطور عشق مؤلمه
تجرح بعضها بإرتياح ,,

أدري..!
كثير .. أصـــحآآآآآب .. تزرع لي أشـــــوآآآآك ..
و أبقى ..! الكفيف اللي شكــــــّر ..
( طعنة الكــــل ) ...!