05-09-2020
|
#11
|
لطالما رغبت إليك، واستلقيت على مائدتك اغرف ما يصير السرائر و يعجن العقول لطالما أردت أن أتفيء ظلك ومعي من البن ما يحكم قبضة الحبكة.
أيها الكتاب لم أكن بذات البذل ولم أستطعم تلك الرفقة تارة أهرول إليك وتارة أخرى أنزوي..
وذاك التناقض سلب حريتي وانهك قواي
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
|