01-06-2017
|
#9
|
ولأنَّك
مَوتٌ أُسافِرُ إليه على يدِ عازفٍ أتقنَ دَورَ الغِناء ..
ولأنّك
شكلٌ آخر للنهايات العقيمة والبدايات الواعدة.
ولأنّك
متجذرٌ فِيْ عُمقِ قصيدةٍ متآكلة الأطراف
منزوع من لبّ ذاكرةٍ خاوية تنزفُ ألمًا .!1
ولأن
الجنّة ليست تحت قدميك !
فلن ألوي غصني وأكسرُ ظِلي !.
|
|
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
|
| أدوات الموضوع |
|
|
| انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
|