أهلا صفصافه
وكبريقها قبل غيابي
والاهم من ذلك لازلتي عذبه
متهوره
عِطرُ تَوَاجِدُكِ فَرِيد مِن نَوعِهِ
تَمَرَّدَ عَلى جَمِيعُ العُطُورِ وَجاذِبِيَّتُهَا
لِتَتَرَنَّحَ هِيَ " وَأَنَا " وَسطَ سَحَابَتِه !
أَيضَاً , حِينَمَا يَكُونُ لَكِ أَثَر وآتِيَ كَعَادَتِي مُتَلَهِّفَاً وأَهِمَّ بـِ الرَدِّ عَلَيكِ
وَتَبدَأُ تَحذِيرَاتُ نَفسِي لِي بـِ لا , لا , لاتَقُل , لاتَنطِق
وَكَأَنَّنِي مُدَانٌ أَمَامُهَا ,!
وَرُبَمَا عَلِمَت بـِ شَيء مِن " نَوايَايَ المُتَهَوِّرَة " !
أَيضَاً , أَيقَنتُ مُؤَخَرَاً أَنَّكِ تَمضِي بِمَا قَد أقُول , وبـِ الأَورَاق وَ أَنَا , والصَفَحَات ,
والتَنهُّدَات , إِلى حَيثُ أَنتِي , فَلا أَرَى شَيء , ولا أصِلُنِي !
أَيضَاً , مِن أَجمَلَ أَوقَاتِي أَن أَحتَفِيَ بِـ تَواجُدٌ لَكِ يَخرُجَ بـِ قَلَمِي وَقَلبِي عَن مَدَارِي
لـِ تَهطُلَ أَحرُفِي بـِ كُلَّ مَاأُوتِيتَ بـِ آيَاتُ الشُكرِ لِقَلبُكِ ثَنَاءَاً وَلَن أَفِي !
مَوَدَّتِي
لنابضك الهايم
وانتي