![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله عز وجل: ﴿ وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ ﴾ [النساء: 43]، قال: (إذا كانت بالرجلِ الجراحةُ في سبيل الله والقروحُ، فيُجنِب فيخاف أن يموتَ إن اغتسل، تيمَّم)؛ رواه الدارقطني موقوفًا، ورفعه البزار، وصحَّحه ابن خزيمة والحاكم.
المفردات: (في سبيل الله)؛ أي: في الجهاد. (والقروح): جمع قرح، وهي البثور التي تخرج في الأبدان؛ كالجدري ونحوه. (فيُجنِب): فتصيبه الجنابة. (فيخاف)؛ أي: فيظن ويخشى. (موقوفًا)؛ أي: على ابن عباس. البحث: قال البزار: لا نعلم مَن رفعه عن عطاء من الثقات إلا جريرًا، وقد قال ابن معين: إنه - يعني جريرًا - سمِع مِن عطاء بعد الاختلاف، وحينئذٍ فلا يتم رفعه. وضعَّف هذا الحديث أيضًا أبو زرعة وأبو حاتم. ولا شك أن قوله تعالى: ﴿ وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى ﴾، يُبيِح التيمُّم للمريض وإن لم يَخَفِ الموت. ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك
|
|
![]() ![]() ![]() اللهم احفظ لي أمي حبيبتي اني أخشى عليها من ضرر يمسها فيمسني أضعافه اللهُم أني استودعك إياها في كل حين فاحفظها يارب♥ اللهم أرحم أبي وخالي رحمة تدخلهم بها جنة الفردوس بلا حساب ولا سابق عذاب واجبرنا جبراً انت وليه فالدنياء والأخره ![]() ![]()
|