![]() |
إذا كانت بالرجل الجراحة في سبيل الله والقروح
عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله عز وجل: ﴿ وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ ﴾ [النساء: 43]، قال: (إذا كانت بالرجلِ الجراحةُ في سبيل الله والقروحُ، فيُجنِب فيخاف أن يموتَ إن اغتسل، تيمَّم)؛ رواه الدارقطني موقوفًا، ورفعه البزار، وصحَّحه ابن خزيمة والحاكم.
المفردات: (في سبيل الله)؛ أي: في الجهاد. (والقروح): جمع قرح، وهي البثور التي تخرج في الأبدان؛ كالجدري ونحوه. (فيُجنِب): فتصيبه الجنابة. (فيخاف)؛ أي: فيظن ويخشى. (موقوفًا)؛ أي: على ابن عباس. البحث: قال البزار: لا نعلم مَن رفعه عن عطاء من الثقات إلا جريرًا، وقد قال ابن معين: إنه - يعني جريرًا - سمِع مِن عطاء بعد الاختلاف، وحينئذٍ فلا يتم رفعه. وضعَّف هذا الحديث أيضًا أبو زرعة وأبو حاتم. ولا شك أن قوله تعالى: ﴿ وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى ﴾، يُبيِح التيمُّم للمريض وإن لم يَخَفِ الموت. |
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك |
بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
جزاك الله خيرا
|
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
الاروع هو حضوركم الباذخ
اسعدني تواجدكم ونثر حروفكم العطره مودتي التي لا تفنى |
طرح رائع ربي يسعدكك
|
لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ وُدِيِّ https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...b66adb0a14.gif |
لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ وُدِيِّ https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...b66adb0a14.gif |
الاروع هو حضوركم الباذخ
اسعدني تواجدكم ونثر حروفكم العطره مودتي التي لا تفنى |
الساعة الآن 10:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية