![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
..أنا لكـ شـاعرٍ يكتب وشعرهـ نقوة أفكـارهـ .. {.. للاهتمام بشعراء المستقبل ونجوم الموقع الصاعده ...} |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() اقتباس:
سعيد بقدومك وطرحك لرايك في المداخله الموضوع تخطى النص والقصيده والامور الفنيه وراح لصلب الطرح جميل يا غاليتي ان نتفق ان الزواج والخير والشر وكل امورنا مقدره من رب العباد وهذا شيء من الثوابت يحتم علينا ديننا ان نسلم بها دون نقاش..متفقين حلو! ساضرب لك مثل بسيط جدا. من ينبت الزرع اليس الله عزوجل وبقدر ه يكون مصيب كل شي للنصيب. الله اعطاك الارض والماء والبذور وترك لك الباقي لتزرع وتنتج وتجني ثمارك هناك من يزرع دون عنايه لايقوم بتقليب الارض واصلاحها ولايختار البذور الجيده ولايقوم بالتسميد والاخر على النقيض قام وعمل وتعب واصلح الارض واختار بعنايه كل شيء هل اذا لم يجني صاحبنا الاول ويبور زرعه ويحترق ولاينتفع به نقول هذا نصيب وقدره والله كاتبه عليه؟ اعتقد من الظلم هذا الراي. فالزواج يهيء الله العريس لطرق الباب ويرفض لامور كماليه منصب وسامه غير مثقف فقير مايقدر يسافر بها ليس قبيلي او ليس حضري او يتعيروا من مهنته ان كان من اصحاب المهن هذا جانب الجانب الاخر طمع ولي الامر في راتب موكلته لذا يتعنت ويرفض العرسان والقضاء لديه الكثير مثل هذه المشكلات سأورد لك اجابه على هذا السؤال اجابة شرعية اعتقد بعدها نسلم بان العنوسه ليست كلها قدر ونصيب. هل العنوسة قدر ومكتوب من الله سبحانه وتعالى على الفتاة العانس؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فكل ما قدره الله وكتبه للعبد لا بد أن يقع، فلا راد لقضائه سبحانه، ولا معقب لحكمه، فإذا كان سبحانه قدر لك الزواج من شخص، فسيقع ما قدره سبحانه حتما، ولا يستطيع أحد رده. ولكن لا بد من التنبه إلى أن الله سبحانه قدر الأشياء بأسبابها التي توصل إليها، فإذا قدر على سبيل المثال إنبات الأرض قدر أسباب ذلك من بذر الحب وحرث الأرض ونزول المطر ونحوه مما يتوقف إنبات الأرض عليه، ولا تنبت بدونه. وإذا قدر سبحانه أن تحمل الزوجة بولد ، قدر أسباب ذلك، من زواج وجماع.. الخ، وإذا قدر لك الزواج قدر أسباب ذلك، من اهتمام بالخاطبين، وتفكير جدي في الزواج، ونحو ذلك. وبالجملة، فكل ما قدره الله من أحوال العباد وعواقبهم، فإنما قدره بأسباب يسوق بها المقادير، والله خالق الأسباب والمسببات، وإذا عرفت هذا، عرفت أن الزواج مقدر بأسبابه، وليس مقدرا بلا سبب، وكذلك العنوسة وعدم الزواج قدره بأسبابه التي منها رفض الخاطبين بدون تفكير، وكل ذلك بقدر الله -السبب والمسبب- ونحن مأمورون من الله تعالى بالأخذ بالأسباب لتحصيل ما ينفعنا ونفع ما يضرنا، فمتى رجوتِ أن تتزوجي دون الأخذ بأسباب ذلك، كنت واهمة. اسعدني تواجدك وحضورك يا راقيه تحاياتليق
|
|
![]()
|