06-24-2017
|
#61
|
على مَشَارفِ العيدِ المُقبل/
لا تكن غائبًا واقترب .
|
|
|
06-30-2017
|
#62
|
- أحيانًا كثيرةً أتفقدُ ضَياعك فِيْ ضوضاء قصائد غنيتها ذات عشقٍ طلعهُ نضيد وثمارهُ تينع لذةً .. أتحاشى أن أمرّ عبرَ أزيز صوتك الذي لا يهدأ أنينه .. وأفكرُ كثيرًا أن أتأهب للموت الملغم في حنجرتك وأتباهى أن الأمر يمرُّ على أحسنِ حالٍ .
وأن الجثث التي ألتقطها ليست شيئا يُذكر .. فكلها مُحنطة بالنسيانِ يُغطي رأس جدثها بهاءُ العناء ...!
لا تقلق..
أنا كالحُلم إن لم يمت فهو ما زال على شُرفة الانتظار يحرثُ ضوءك ويزرعه الغد المريع .
|
|
|
07-01-2017
|
#63
|
الكتابة ليست تصافف كلمات واتباعها بالزخرفة
الكتابة شيء من نعيم لا يحظ به إلا ذو حظ عظيم
|
|
|
07-01-2017
|
#64
|
قبل دنو الغياب أذكر اثنتين إحداهما هبة من الله والأخرى شيء لا يوصف
سقيا /
أقاسمك ذات الملامح في الحب ، ولا غنى لي عن التوضأ بماء حضورك و التنعم من زمزم أحرفك ، يا ملهمة روح هنا لك تحوم ولا تقر شغفا إلا بك
كوني كزخة مطر يا ملح الحياة
مارش
أنت أسطورة و زوبعة ( كل ما تكتبين يخرفن)
لا تعلمين كم من الوقت أقضيه وانا أعيد قراءتك وأتشهد العشق لهذا القلم
مختلفة و أثق أن قلمك ( شيء نادر ) وثورة و إعصار
لا تتوقفي أنت معجزة
|
|
|
| | | |