![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
البارت 28❤❤.
عند نوف ، رغم هدوء ملامحـها كان داخلها فوضى وإزعاج أصوات الأغاني مع ضحكات البنات ، ماكانت تفرحها كثر ماتخنقها وتحسّ إنها مشت بدرب ماهو دربها. جلست جنبها لـيان بنت عمها وقالت بربكه : نوف ترا بتال مايبي يشوفك ، يقول لاحقين على بعض ! ناظرت فيها نوف بقهر، صدق ماهمّها يشوفها أو لا ، لكـن قهرها برفضه لشوفتها ، ابتسمت بتشفّي : لا عادي مو لازم ! وقفت وقالت بصوت مسموع : بنات عن اذنكم انا تعبانه بنام ، خذوا راحتكم ! مشت لغرفتها ودخلت وقفّلت الباب ، ضربت الجميع وفرحة الجميع بعرض الحائط ولا إهتمت . ذكرى : ما إحترمت وجودنا وفرحتنا لها، صدق ماتستحي ليان : ماعليك منها مقهوره لإن بتال ماشافها ولا يبي ريم : يالله خلونا نطلع علشان تحس على دمها جواهر : لا خلونا نرقص وننبسط ، كيفها هي ليلى : معليش يا بنات قدروا شعورها تراها متوتره وتعبانه ليان : ماهي متوتره ولا عرفت التوتر، الله يعين اخوي بس ! • • بسيّارة سند ؛ وصل بيت أهله وألتفت لورد جنبه وقال بتعجّب : وش فيك خايفه؟ ورد بربكه : ليش تجيبني وانا مابي سند : مافيه احد لاتخافين ، كلهم عند نوف شال حزامه وفتح الباب ونزل ، نزلت ورد وهي تحاول تكون طبيعيّه وقف عند الباب يفتحه ووقفت جنبه وهي ترجف : طيب أفرض احد شافني وش بتقول له؟ والله خايفه اسبب لك إحراج تجاهل كلامها وفتح الباب ودخل ، ودخلت وراه وتقدمت خطوه وشبكت يدها بيده وإبتسم سند وتقدم فيها ، فتح الباب الداخلي ودخل للصاله كانت هدوء ، صعد فيها الى ان وقف قبال غرفة امه قال بهدوء : بدخل أشوف امي وارجع لك خليك هنا ! ورد شدت على يده وقالت بخوف : لا تخليني وربي اخاف وبعدين امك دايم تشوفها حبكت على الحين يعني سند : ورد ! أمي تعبانه ، وتزعل اذا رجعت للبيت وماجيتها خليك هنا ماراح اتأخر .. سحب يده من يدها ودخل ، وقفت تنتظر والخوف مالي قلبها وتدعي ما يرجعون خواته بدري . سند جلس جنب أمه وباس راسها : ها يمه كيف حالك اليوم؟ أمه : بخير الحمدلله ، ماحضرت ملكة بتال ونوف سند : لا بس كلمّت بتال وباركت له أمه : ياحسرتي ، راحت ام نوف وهي توصيني على نوف ، ليتك نفذت وصيتها واخذتها وفكيتني من الذنب سند تضايق لإن أمه رجعت تفكر بأم نوف وقال بهدوء : يايمه البنت صارت زوجة بتال مانبي نتكلم بموضوعها أمه : بتال ونعم فيه رجالً كفو ، بس انت اكبر منها واولى بها سند : كلن ياخذ نصيبه، وانا نصيبي ماهو مع نوف أمه : وش مانعك لا توصل لنصيبك وتفرح قلب أمك ؟ سكـت ثواني ، وجاوب بصوت خافت : من فارق العمر لـ لفارق الوضع الإجتماعي. • ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء لروحك الجوري
|
|
![]() ![]() ![]() ![]()
|