إياك أعني فأخضع يا قلب وأطعني ●○°

‏

. ‏ . ‏ . ‏ [center] ‏ ‏ . . . . فلندعم أنفسنا يا قلب بالذي يرضاه الله وسيعود علينا بخير صدقني لا الإنتظار ... ولا الخيال .... ولا الرجاء ... سيلفت الإنتباه ...! وحيدون .. نسينا أن التمادي فيهم موت أكيد ظلمونا بقولهم لا نستطيع أعطونا اللاشيء لنجر أذيال الخيبة بإنكسارنا حطام يا قلب كل ما نفعله ونبذله لا يساو في أعينهم شيئا .... ولن يصرفهم عن ما يتمسكون به يا قلب دعك منهم ... عد إليّ وأجّلْهُمْ سيأت يا قلب يوما ... لا ينفع فيه صوت الندم والمرار فعلنا ما بوسعنا .. لم نخطأ ولم نجحف من الصعب أن تُثقل كاهلهم بما لا يطيقون في كل مرة يرتد في وجهك عملك وتشتعل من أجلهم فيطفؤوك تخبر مَنْ ؟ وعن ماذا ؟ ولمن تموت يا قلب وتفدي نفسك ؟ دُم في هدوءك وأرحني .. مما أعاني وأخاف يا قلب ما سر صبرك وإنهمال نبضك في صمتهم وغيابهم ألا يكفيك أن الذي تفعل لا يُرَ ؟ إعتدت أن تعط فرصا وتَدَّعي عدم الإحساس تهاب القرار بالفرار ... وأنت المذنب بهكذا إصرار كما يحلو لك يا قلب تُسيُّرني وأصمت وأنصت .. وأنت تعلم أن لا حياة لنا بين أيديهم ولن ننل منهم بعد كل ذلك سوى الصد والشرود . . من كتاباتي السابقة ..! ‏[/B] ‏ ‏ ‏ . ‏ ‏ . ‏ ‏ ‏ ‏

500
اطلبيها

تقييمي
اعجابي

نص جميل او بوح راقي
الفكره مميزه ووصلت لنا بسلاسه
لان اسلوبك سهل ممتنع
ومفردات واضحة المعنى

ومن ترك شي لوجه الله عوضه الله خيرآ منه
صدقيني لو نفكر شوي وننسى كل
الامور التي تسبب لنا ارهاق صداع وجع راس

احسنتي وبقوه

تنبيه. ختم

الله يعطيك العافية تسلم الايادي
على هذا الطرح رائع كروعتك
تحياتي وووودي

نعم يا إيمان
فهل هناك أقوى من دعم الله
وأحن وأرحم من يد الله
وأغزر عطاءً من الله
إن الله لو كشف لنا الغيب وكيف يدبر أمورنا
لعلمنا كيف يخاف الله علينا وأشد حرصاً منا على أنفسنا
ولذابت قلوبنا في محبة الله وشكره على نعمه التي لا تُحصى
إذن لا نشغل أنفسنا وننشغل بأفعال الآخرين
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه



تحية لقلمك الذي أحتضن هذا الجمال

كلمات جميله جدا
يا ايمان
صح لسانك
وعلا شانك

أخت إيمان برغم جمال الحروف في مقالك
وبرغم أنتقاء حروفه المتميزه
إلا أن المقال يحوي ألماً كبيراً بين حروفه
ألماً يدل على يأس من عودة الوضع لما كان عليه
لماذا يا سيدتي ... لماذا هذا الكمّ من فقدان الأمل
لماذا نستخدم أجمل الكلمات فيما يوجعنا
لماذا لا نصارح من كانوا لنا طرفاً نتعاضد معه
لحياة أكثر ألفة وسروراً وجمالاً
لماذا نجعل النهايه أقرب من الوصال والتواصل
كم هي كلماتك تحمل حزناً لوضع كان بالإمكان أن يكون جميلا
أخت إيمان ... هذه النبرات في حروفك لا ينبغي أن تصرخين بها
وإن كان ولا بد ففي وجوههم أولى بذلك
دعيهم يشعروا ما تستشعرينه منهم
فالوضوح يا سيدتي يقودنا إما للحل أو وضع النقاط النهائية لحروفهم
تحيتي وتقديري لمثل هذا الجمال
لكنه جمال ............. موجع يا سيدتي

جميل ماطرحت

سلمت أنااملك

يعطيك العااافيه


شكرا لك

،

لربما ، تجدينني على غير عادتِي ، لا أبحث عن شَيء
يَخصكِ
ولربما ينغمسُ فكركِ بطين الاختلاف يا إيمان
لم أشبّه عليكِ أبداً لأنني أعلَم أن ما بينَ ضلوعكِ
يترنّم بالخير والطيب
لَكن الإمعانَ في مداراتِ الحدث يسلبنا شَيء
من صحة الصحبة ، أنا أضرِب على قلبي
حينَ فقدكِ بأن هذا التناقض المريب حولَ أفعالكِ
يجعلكِ تتحاملينَ كثيراً على نفسكِ
أنا على يقين أنكِ فهمتِي أن هذه الكفاية الأخيرة
التي جعلتكِ تتقِي نارَ وَجدكِ يا عزيزتِي
لا تدفنِي قلبكِ سَلميهِ لله وصدقيني سَتلقينَ حتفكِ
ولا تمتطِي سُحب الحزن وتأكدي أنني سَأبقى دوماً الكتف الذي
يسندكِ حين ضعفكِ مهما حصَل
صدقيني لأنِي أحبكِ فقط تحليّ بالصبر والقوة .