الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-29-2023
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل Aliceblue
 رقم العضوية : 27920
 تاريخ التسجيل : Oct 2014
 فترة الأقامة : 3835 يوم
 أخر زيارة : 08-10-2024 (08:26 PM)
 المشاركات : 1,384,760 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : إرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي (معالمُ في الرُّؤى)



(معالمُ في الرُّؤى)


الحمدُ للهِ الذي هدانا للإسلامِ وما كنا لنهتديَ لولا أنْ هدانا اللهُ، هو مولانا وحسبُنا، ومن كان حَسْبَه كفاه، أحمدُه على جزيلِ عطائه وكريمِ نوالِه أوفرَ الحمدِ وأوفاه، وأصلي وأسلمُ على رسولِه ومجتباه، نبيِّنا محمدٍ وعلى آلِه وصحبِه الهداةِ.



أما بعدُ، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ ﴾ [التوبة: 119].



أيها المسلمون!

الإسلامُ دينُ رحمةٍ رضيَه اللهُ حَكَمَاً منظِّماً لحياةِ العِبادِ، ومعالِجاً ما يَعرِضُ لهم في شتّى شؤونِهم حالَ يقظتِهم ومنامِهم؛ فما يَنِدُّ من ذلك شيءٌ إلا وهو منظومٌ في سِلْكِ التشريعِ الربانيِّ المُحقِّقِ لغايةِ العبوديةِ للهِ وطمأنينةِ النفسِ وهناءِ الحياةِ والسلامةِ من إغواءِ الشيطانِ الرجيمِ وتخويفِه وتحزينِه. هذا وإنَّ من الأمورِ التي كثيراً ما تَشغلُ فكرَ المرءِ ما يراه في منامِه مما يحبُ أو يكرهُ، فيحتارُ في معرفةِ كُنْهِ ما رأى وكيفيةِ التعاملِ الأرشدِ معه، فما سبيلُ تلك المعرفةِ وذلك التعاملِ؟ إنَّ للرؤى المناميةِ مكانةً عظيمةً في دينِ الإسلامِ، ولا أدلَّ مِن تكررِ ذكرِها في كتابِ اللهِ وسنةِ رسولِه صلى الله عليه وسلم، رؤىً قصَّها اللهُ عن إبراهيمَ ويوسفَ ومحمدٍ -صلى اللهُ عليهم وسلَّمَ-، وقصَّها عن آخرين حَوَت عِبراً؛ وذاك ما جعلَ أهلَ العلمِ يُعنونَ بهذا العلمِ أيَّما عنايةٍ، يقولُ الإمامُ ابنُ عبدِالبَّرِ: "وعِلمُ تأويلِ الرؤيا من علومِ الأنبياءِ وأهلِ الإيمانِ، وحَسْبُكَ بما أخبرَ اللهُ من ذلك عن يوسفَ -عليه السلامُ-، وما جاءَ في الآثارِ الصحاحِ فيها عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم وأجمعَ أئمةُ الهدى من الصحابةِ والتابعين ومن بعدَهم من علماءِ المسلمين أهلِ السنةِ والجماعةِ على الإيمانِ بها، وعلى أنها حكمةٌ بالغةٌ ونعمةٌ يمنُّ اللهُ بها على من يشاءُ، وهي المبشراتُ الباقيةِ من بعد النبيِّ صلى الله عليه وسلم ". والرؤيا الصالحةُ جزءٌ من النبوةِ، يقولُ الرسولُ صلى الله عليه وسلم: " الرؤيا الحسنةُ جزءٌ من ستةٍ وأربعين جزءاً من النبوةِ " رواه البخاريُّ؛ إذ هي من المبشراتِ الغيْبيةِ كما قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " لم يبقَ من النبوةِ إلا المبشراتُ، قالوا: وما المبشراتُ؟ قال: الرؤيا الصالحةُ " رواه البخاريُّ. وحقيقةُ تلك الرؤى -كما قال ابنُ القيمِ-: أنها أمثالٌ مضروبةٌ يضربُها المَلَكُ الذي قد وكلَه اللهُ بالرؤيا؛ ليَستدلَ الرائي بما ضُربَ له من المَثَلِ على نظيرِه، ويَعْبُرَ منه إلى شبهِه.



عبادَ اللهِ: والناسُ نحوَ ما يَرونَ في المناماتِ على درجاتٍ - كما قررَ أهلُ العلمِ-، وذلك راجعٌ إلى تفاوتِهم في منازلِ الإيمانِ والصدقِ، والمعيارُ في ذلك قولُه صلى الله عليه وسلم: " إذا اقتربَ الزمانُ لم تكن رؤيا المؤمنِ تَكْذِبُ، وأصدقُهم رؤيا أصدقُهم حديثاً " رواه البخاريُّ ومسلمٌ، وأُولى هذه الدرجاتِ درجةُ الأنبياءِ، ورؤآهم كلُّها صدقٌ ووحيٌ، وقد يقعُ فيها ما يَحتاج إلى تعبيرٍ. ثمَّ الصالحون، والأغلبُ على رؤآهمُ الصدقُ، وقد يقعُ فيها ما يَحتاجُ إلى تعبيرٍ. ثم مَن عَداهم، ويقعُ في رؤياهمُ الصدقُ والأضغاثُ، وهمْ إما مستورو حالٍ، فيغلبُ استواءُ الرؤى والأضغاثِ في حقِّهم، وأما الفسقةُ، والغالبُ على رؤآهمُ الأضغاثُ والأحلامُ، فيَقِلُّ فيها الصدقُ، وأما الكفارُ فيَنْدُرُ الصدقُ في رؤياهم جِدَّاً؛ فتَلَخَّصَ من هذا: أنَّ أصدقَ الناسِ رؤيا بعدَ الأنبياءِ مَن تتوفرُ فيهم صفتا الإيمانِ والصدقِ؛ وكان مِن حُسنِ جزاءِ اللهِ له تلك البشائرُ التي يَسوقُها له في منامِه؛ ليُفْرِحَه بها، فيستبشرَ ويثبتَ ويستدركَ ما كان من هفواتِه.



أيها المسلمون!

إنَّ ما يراه النائمُ في منامِه على ثلاثةِ أقسامٍ؛ وفقاً لما جاء عن رسولِ الله صلى الله عليه وسلم إذ يقولُ: " الرؤيا ثلاثةٌ: رؤيا بُشرى من اللهِ -عزَّ وجلَّ-، ورؤيا ممّا يُحَدِّثُ الإنسانُ نفسَه، ورؤيا مِن تحزينِ الشيطانِ " رواه البخاريُّ ومسلمٌ، وفي روايةِ ابنِ ماجه التي صحَّحها الألبانيُّ: " إنَّ الرؤيا ثلاثٌ: منها أهاويلُ من الشيطانِ ليحزنَ بها ابنَ آدمَ، ومنها ما يَهِمُّ به الرجلُ في يقظتِه فيراه في منامِه، ومنها جزءٌ من ستةٍ وأربعينَ جزءًا من النبوةِ ". والذي جاء اعتبارُه والعنايةُ به رؤيا البُشرى، بجانبيْها البشارةِ والنذارةِ؛ استئناساً فقط دون أخْذِ الأحكامِ منها، سوى ما رآه الأنبياءُ أو أقرُّوه؛ إذ رؤاهم حقٌّ وشرعٌ؛ على هذا اتفاقُ العلماءِ. وقد وردَ في النصوصِ مُحَدِّدَاتٌ وعلاماتٌ تعرفُ بها الرؤى الصادقةُ من الأضغاثِ وحديثِ النفْسِ، وذلك مما تَجْدُرُ العنايةُ بها، إذ إنَّ كثيراً من الناسِ لا يُمَيّزُ بين ما يراه من أضغاثِ الأحلامِ وتلاعبِ الشيطانِ وبين الرؤيا الصادقةِ، فيبقى مهموماً مغموماً بأمورٍ لا تضرُّه، وقد أُمِرَ ألا يلتفتَ إليها؛ لأنها وحيٌ من الشيطان لِيَحْزُنَ الذين آمنوا وليس بضارِّهم شيئاً إلا بإذنِ اللهِ، فمن علاماتِ الأضغاثِ في المناماتِ أنْ تكونَ أهاويلَ وأموراً مستبْشَعةً يوحيها الشيطانُ، كمَن يَرى أنه قُطِعَ رأسُه! روى مسلمٌ في صحيحِه أنَّ رجلاً سأل النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال: رأيتُ فيما يَرى النائمُ البارحةَ كأنَّ عنقيَ ضُرِبتُ، فسقطَ رأسي، فاتبعتُه، فأخذتُه، ثم أَعَدُّته مكانَه، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: " إذا لعبَ الشيطانُ بأحدِكم في منامِه؛ فلا يُحدِّثَنَ به الناسَ". ومن علاماتِ فسادِ الرؤيا عند بعضِ أهلِ العلمِ وقوعُ الاحتلامِ في المنامِ. ومنها أنْ تكونَ تلك المناظرُ متناقضةً ومتداخلةً، لا يُعرفُ أولُّها من آخرِها، أو تكونَ مستحيلةً كرؤيةِ بعضِ الأنبياءِ يتفوَّهونَ بكلامٍ بذيءٍ، أو أنَّ الملائكةَ تأمرُه بمعصيةٍ. ومنها ما يُحدِّثُ المرءُ به نفسَه في يقظتِه ويَهِمُّ به، أو يتمنَّاه، أو كان يَعتادُه حالَ اليقظةِ، فيراه في منامِه، فكلُّ هذا من حديثِ النفسِ والأضغاثِ التي لا عبرةَ بها، ولا ينبغي الانشغالُ بها. تلكمْ -يا عبادَ اللهِ- أهمُّ محدِّداتِ الأضغاثِ، وأما الرؤى الصادقةُ فمن أماراتِها وعلائمِها انتفاءُ جميعِ ما تقدمَ من علاماتِ الرؤيا الفاسدةِ، وأن يكونَ الرائي معروفاً بالصدقِ في حديثِه، وأن يُعرفَ أولُّها من آخرِها، فلا تكونَ متقطعةً لا ترابطَ بينها. وكذلك من علاماتِها أن تكونَ تبشيراً بالثوابِ على طاعةٍ أو تحذيراً من معصيةٍ، لا سيما عند اقترابِ الزمانِ ودنوِّ خِتْمِه، يقولُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم: " إذا اقتربَ الزمانُ لم تَكَدْ رؤيا المسلمِ تَكْذِبُ " رواه البخاريُّ ومسلمٌ. يقولُ ابنُ القيمِ: " ومن أرادَ أنْ تصدقَ رؤياه؛ فليتحرَّ الصدقَ وأكلَ الحلالِ والمحافظةَ على الأوامرِ والنواهي، ولينمْ على طهارةٍ كاملةٍ مستقبلَ القبلةِ، ويذكرِ اللهَ حتى تغلبَه عيناه، فإنَّ رؤياه لا تَكْذبُ البتةَ. وأصدقُ الرؤيا ما كان بالأسحارِ؛ فإنه وقتُ النزولِ الإلهيِّ، واقترابِ الرحمةِ والمغفرةِ، وسكونِ الشياطينِ، وعكسُه رؤيا العتَمةِ (وقتَ العشاءِ) عند انتشارِ الشياطينِ والأرواحِ الشيطانيةِ".



عبادَ اللهِ!

وثمّةَ آدابٌ شرعيةٌ للرؤى الصادقةِ، وأخرى للفاسدةِ، حريٌّ بالمسلمِ أن يراعيَها؛ لينتفعَ بالأولى ويسلمَ من غائلةِ الثانيةِ، وأدبُ الرؤى الصالحةِ أن يحمدَ اللهَ عليها، ويسألَه تحقيقَها، ويحدِّثَ بها من يحبُ ويعلمُ منه المودةَ؛ ليُسرَّ بذلك ويدعوَ له، ولا يحدِّثْ بها من لا يحبُ؛ لئلا يشوشَ عليه بتأويلٍ فاسدٍ، أو يسعى حسداً في إزالةِ النعمةِ عنه، يقولُ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " إذا رأى أحدُكم رؤيا يحبُّها فإنما هي من اللهِ؛ فليحمدِ اللهَ عليها، وليحدِّثْ بها " رواه البخاريُّ، وفي رواية لمسلمٍ: "فإن رأى رؤيا حسنةً فليُبْشِرْ، ولا يُخبِرْ بها إلا من يحبُّ". وأدبُ الرؤيا الفاسدةِ أن يستعيذَ باللهِ من شرِّها ومن شرِّ الشيطانِ، وأن يتفلَ حين يَهِبُّ من نومِه عن يسارِه ثلاثاً؛ طرداً للشيطانِ وتحقيراً له، وألا يذكرَها لأحدٍ؛ إذ إنَّ كتْمَها سببٌ لاضمحلالِها، وأنْ يصليَ عندما يستيقظُ من نومِه، وأن يتحركَ عن جنبِه الذي كان عليه؛ تفاؤلاً بتحولِ الحالِ التي كان عليها، فإذا فعل تلك الأسبابَ لم يضرَّه ما رآه، بل كان ما رآه سبباً لسلامةِ الرائي من مكروهٍ يترتبُ عليه، يقولُ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " إذا رأى أحدُكم ما يكرهُ؛ فليتعوذْ باللهِ من شرِّها ومن شرِّ الشيطانِ، وليتفلْ عن يسارِه ثلاثاً، ولا يحدثْ بها أحداً؛ فإنها لن تضرَّه " رواه البخاريُّّ ومسلمٌ، وفي رواية لمسلمٍ: "فليبصقْ عن يسارِه ثلاثاً، وليستعذْ بالله من الشيطانِ ثلاثاً، وليتحولْ عن جنبِه الذي كان عليه"، وفي روايةٍ أخرى لمسلمٍ: "فإنْ رأى أحدُكم ما يكرهُ؛ فليقمْ، فليصلِّ، ولا يحدثْ بها الناسَ".




الخطبة الثانية

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامِ على رسولِ اللهِ.

أما بعدُ، فاعلموا أنَّ أصدقَ الحديثِ كلامُ اللهِ...



أيها المؤمنون!

إنَّ تعبيرِ الرؤى علمٌ راسخٌ موروثٌ بنصِّ الكتابِ والسنةِ، قال ابنُ عَبَّاسٍ - رضي اللهُ عنهما-: كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِمَّا يَقُولُ لِأَصْحَابِهِ: "‌ مَنْ ‌رَأَى ‌مِنْكُمْ ‌رُؤْيَا؛ فَلْيَقُصَّهَا أَعْبُرْهَا لَهُ " رواه مسلمٌ. ومن الجُرأةِ على دينِ اللهِ تقحُّمُ مَن لا يُحسِنُ تعبيرَ الرؤى على تأويلِها، قيل للإمامِ مالكٍ: ‌أَيُعبِّرُ الرُّؤيا كلُّ أحدٍ؟ فقال: أبالنُّبوَّةِ يُلعَبُ؟! الرُّؤيا جزءٌ من النُّبوَّة؛ ‌فلا ‌يُتلاعبُ بالنُّبوَّةِ. لا يُعبِّرُ الرُّؤيا إلّا مَن يُحسِنُها ". وإحسانُ التعبيرِ بقدْرِ ما لدى المعبِّرِ من علمٍ ودينٍ وفراسةٍ، يقولُ الرسولُ صلى الله عليه وسلم: " إذا رأى أحدُكم رؤيا؛ فلا يحدثْ بها إلا ناصحاً، أو عالماً " رواه الحاكمُ وصحَّحه ووافقه الذهبيُّ. ومن هنا يُلحظُ الخطأُ الشائعُ حين يسعى من رأى في منامِه ما يكرهُ في تفسيرِ ما رآه، أو يطلبُ تفسيرَ ما رآه من كلِّ أحدٍ. وعَبْرُ الرؤى من ذي الكفاءةِ من بابِ الظنِّ الذي لا يُجزمُ بتحقُّقِه؛ لاحتمالِ وقوعه وعدمِه. ورؤيةُ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم في المنامِ بشارةٌ عظيمةٌ لمن رآه؛ فقد قال صلى الله عليه وسلم: " من رآني في المنامِ فسيراني في اليقظةِ، ولا يتمثَّلُ الشيطانُ بي " رواه البخاريُّ ومسلمٌ، وقد اشترطَ أهلُ العلمِ في ذلك أن يكونَ الرائي عالماً بصفاتِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم الخَلْقيةِ، فإنْ وافقتْ رؤياه تلك الصفاتِ كانت حقاً، وإلا فلا يقبلُ منه.



 توقيع : إرتواء نبض



رد مع اقتباس
قديم 04-29-2023   #2
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1648853127783.gif


الصورة الرمزية ملكة الجوري

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29073
 تاريخ التسجيل :  Sep 2016
 أخر زيارة : 02-27-2025 (04:14 PM)
 المشاركات : 637,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
جـميلة
محيا وسمحة خلق ،
ودقيقة عود
غزالن تقود البـيض
ماهيب تنقادي


لوني المفضل : Darkkhaki
افتراضي



جزاك الله خيـــر
وزادك رفعه ورزقك الجنان


 
 توقيع : ملكة الجوري







رد مع اقتباس
قديم 04-30-2023   #3


الصورة الرمزية شموخ

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28080
 تاريخ التسجيل :  Jan 2015
 أخر زيارة : منذ 22 ساعات (09:29 AM)
 المشاركات : 223,395 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
♔شموخ ♔
لوني المفضل : White
افتراضي



سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك


 
 توقيع : شموخ






اللهم احفظ لي أمي حبيبتي اني أخشى عليها من ضرر يمسها فيمسني أضعافه اللهُم أني استودعك إياها في كل حين فاحفظها يارب♥

اللهم أرحم أبي وخالي رحمة تدخلهم بها جنة الفردوس بلا حساب ولا سابق عذاب واجبرنا جبراً انت وليه فالدنياء والأخره



رد مع اقتباس
قديم 04-30-2023   #4


الصورة الرمزية جنــــون

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 752
 تاريخ التسجيل :  Feb 2010
 أخر زيارة : منذ 18 ساعات (01:47 PM)
 المشاركات : 3,303,263 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
لوني المفضل : Azure
افتراضي



لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ



 
 توقيع : جنــــون




مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس
قديم 04-30-2023   #5


الصورة الرمزية ضامية الشوق

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28589
 تاريخ التسجيل :  Oct 2015
 أخر زيارة : منذ 7 ساعات (12:22 AM)
 المشاركات : 1,101,099 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك الله خيرا


 
 توقيع : ضامية الشوق





رد مع اقتباس
قديم 04-30-2023   #6


الصورة الرمزية المهرة

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29910
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 أخر زيارة : منذ ساعة واحدة (06:46 AM)
 المشاركات : 44,826 [ + ]
 التقييم :  32375
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : #Cadetblue
افتراضي









بااارك الله فيك وفي جلبك
وطرحك الطيب
وجزااك الله عناا كل خير واثابك الجنة
عرضهاا السموات والارض اشكرك
وسلمت الايااادي يعطيك الف عافية
تحيتي لك وتقديري وبانتظااار جديدك
دمتي وكوني بخير



























































 

رد مع اقتباس
قديم 05-02-2023   #7


الصورة الرمزية نجم الجدي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 134
 تاريخ التسجيل :  Feb 2009
 أخر زيارة : منذ 22 ساعات (09:18 AM)
 المشاركات : 355,915 [ + ]
 التقييم :  1911757231
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgray
افتراضي



الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي


 
 توقيع : نجم الجدي








رد مع اقتباس
قديم 05-06-2023   #8


الصورة الرمزية لا أشبه احد ّ!

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28327
 تاريخ التسجيل :  May 2015
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (12:23 PM)
 المشاركات : 442,833 [ + ]
 التقييم :  2347158
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Pink
افتراضي



:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ


 
 توقيع : لا أشبه احد ّ!





رد مع اقتباس
قديم 05-12-2023   #9


الصورة الرمزية إرتواء نبض

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27920
 تاريخ التسجيل :  Oct 2014
 أخر زيارة : 08-10-2024 (08:26 PM)
 المشاركات : 1,384,760 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



الاروع هو حضوركم الباذخ
اسعدني تواجدكم ونثر حروفكم العطره
مودتي التي لا تفنى


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مُهجۃُ الرُّوح جنــــون قصـايد ليل للخواطر المنقولة 13 01-25-2019 03:21 AM
نصي الوثني ونشيد يرافق خرابَ الرُّوح ضامية الشوق قصـايد ليل للخواطر المنقولة 24 11-14-2018 12:20 AM
وأنا مَعَه ..." فارتَعشت الرُّوح جنــــون …»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… 46 03-24-2016 03:35 AM
هَيمنةُ حُزن ٍ في شرَايين الرُّوح بسمة ملاك قصـايد ليل للخواطر المنقولة 8 02-17-2011 01:38 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية