عرض مشاركة واحدة
قديم 11-26-2010   #33


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 9 ساعات (11:34 AM)
آبدآعاتي » 715,462
الاعجابات المتلقاة » 1176
الاعجابات المُرسلة » 476
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



الـــبـــارت الــثــامــن عــشــر






في مطار سويسرا

صقر : شـو .؟
ملاك بفرحـه : أنـا عندك
صقر : ليه و كيف أجيتي
ملاك بحزن : ماراح تجي تـاخذني
صقر : طيب طيب مسافة الطريق بس

و سكر المُوبايل

ملاك كانت بقاعـة الأنتظار جالسه بفرح
تنتظر صقر ,





في الشاليـه


حست بنفسها و صار و جهها أحمر
حبت تنسحب بطريقتها ,
فكت نفسها بهدوء , و ركضت بإرجاء البيت تدور غُرفه تخبي نفسها فيها .
فهد ضحك عليها و قال : ههه , ترى غُرفتكِ بالطابق الثاني
تـاخذين يمين و بتشوفي غُرفه مقابلتكِ ,

مرام بدون ماتناظره أبتسمت و راحت غُرفتها
فتحت الباب بقوه و صكته و قفلت على نفسها الباب
ما أنتبهت للغُرفـه و رمت حالها على السرير

حست بالنعومـة السرير و راحـه
قامت من السرير فتحت عيونها ببطئ
و أندهشت من جمال الغرفـه
كـان الغُرفـه مصبوغه بلونين أبيض و زهري
مزينه بالورود و أشكال كرتونيه ,
سرير وسط الغُرفه و حوله إلعاب كثيره

على جنب تسريحة " عبارة عن منظرة طويلة جنبها طاولة مفخمه و كرسيَ جميل ,
و على طرف يوجد حمام صغير


مرام بنفسها " جد روعه الغُرفـه "
جلست على التسريحه تسرح شعرها الكيرلي
مرام بنفسها " شعري طول أنا ماحب الشعر الطويل "
دورت بالغُرفـه و لقت مقص أخذته و قصت أطرافه بحيت يوصل لأخر رقبتها ,
بعد الأنتهاء سمعت أحد يطق الباب
قال بنفسها " أكيد فهد "
نست الشعر على الطاوله و فتحت الباب
فهد بإبتسامه : ليه أنحشتي مني
مرام بخجل ماعرفت شتقول و تمت ساكته
فهد دخل غُرفتها

و أنصجم لما شافت المقص و شعرها على الطاوله و راح لها مسك شعرها و قال : قصيتي شعركِ
مرام بدلع : أيوه
فهد عصب : ليه خربتي
مرام : ماحب الشعر الطويل
فهد : طيب كان قلتي لي أجيب لك مصففه شعر تقصه لكِ بترتيب
مرام بعدم أهتمام : ماله داعي

فهد أخذ مُوبايله و أتصل بـ صالون و طلب منهم يحضرو الشاليه ,

فهد : حضري حالكِ بعد شوي راح تجي المصففه تعدل شعركِ و كمان جهزي نفسكِ اليوم عندنا حفله يم البحر



في إمريكـا

بعد ماصحت سحر تذكرت إلي حصل
و قررت تسمع كلام الضابط و سالم و تسافر على بلدهـا البحرين ,
بدلت ملابسها و راحت مع الحُراس مكتب السفريـات قطعت أول تذكرة
و بعدين راحت الجامعه قدمت ورقـة أنسحابها من الجـامعـة
الكل زعل على سفرهـا الدكاترة و الطلاب
و تمنو لهم مستقبل مُشرق
ردت الفندق و رتبت أغراضها , هيئت نفسها للسفر
بقى سـاعتين على موعد السفـر ,
فكرت تودع المكان , سنتين عايشه بـإمريكـا .
حملت معاها كاميرا و صورت الأماكن إلي تزورهم كثير , أخذت صور أصدقائها للذكرى

تبقى من الوقت ربع سـاعـة أخذت شناطهـا و طلعت قبل ماتزل شافت باب روم سـالم
أبتسمت و تركت الشنط طقت الباب بهدوء
سـالم كان مُتعب حاول ينام و ماقدر سمع طق الباب و فتحت الباب , كان شكله متعب
سحر بخجل : أسفه ماتوقعتك راقد
سالم أستغرب لأن سحر عندها شنط و قال : بتسافري ؟
سحر بإبتسامـة : أنتو طلبتو مني
سـالم منصدم و مش عارف شيقول أو كيف يتصرف
عم الهدوء بينهم كل واحد يناظر في الثاني

لكن دموع سحر كسرت حاجز الصمت قرب سالم منها و مسح دموعها و قال : الله يحفظكِ
سحر نزلت راسها
سالم : بتوحشيني كثير
سحر بإبتسامه أنكسار حبت تخفي حزنها و قالت : راح أتصل فيك كل يوم و أزعجك
سالم ضحك و قال : أحلى أزعاج
سحر ماقدرت تمالك نفسها أكثر و حضنته بقوه و قالت و دموعها بعينها : بتوحشني
سالم ضمها بقوه أكثر و قال : أنتي أكثر
سحر و هي تمسح دموعها : نلتقي قريباً
سالم أبتسم
سحر : مع سلامـة

أخذت شناطها وراحت
سالم للحين في محله ماتحرك مش مستوعب الصدمـة
" سحر راحت وراحت معاها كل أحلامـه "
دخل رومـه بسرعه و بدل ملابسه و لحقها






في لندن


اليوم أخذو أم غرام للمشفى و عملو لها فحوصـات
لرجلها , و العمليه بتكون بعد يوم
و نسبه نجاحها 50%
غرام و بوغرام يدعون من ربهم تشفى و ترجع مثل قبل
بوغرام شاف بنته تعبانه وقال لها : يابنيتي ردي البيت أنا بجلس هنا
غرام بإبتسامـه : لا يبا بجلس مع أمي

بهالوقت رن مُوبايل غرام
و كان من الشغل و طلبو منها تروح بسرعـه لأن عندهم زبائن كثير ,

أخذت تـاكسي و راحت المحل
فور وصولها بدأت بالعمل , المحل كـان في كثير زبائن
و مرة فرحانين من معامله غرام و صاور كل مرة يجو يشترو من هنا و إذا كانت غرام مش هنا يطلبو من المحل حضورهـا
بعد خروج الكل
صاحب المحل طلب من غرام الحضور لـ مكتبه
رحت له غرام و قالت مرحبا
صاحب المحل بإبتسامه : تفضلي
غرام بإبتسامه جلست بهدوء
صاحب المحل يناظرها و قال : حبيت أشكركِ على جهودكِ بالمحل و بصراحـه من فتحته للحين ماشفت زبائن كثر اليوم
غرام بإبتسامـه و قالت : ماسويت إلا واجبي
صاحب المحل : عشان كذا حبيت أزيد من راتبكِ و أنتي تستاهلي أكثر و أتمنى تبقي معنا على طول
غرام بفرح : مش عارفه إيش أقـول بس جد فرحتني
صاحب المحل بإبتسامـه : ولـو مابينا شكر ,


طلعت غرام بإبتسامـه كانت منزله راسها , و فجأه أصطدم جسمها بجسم أحد,
و ماأنتبهت إلا أهي بحضن شخص طويل
غرام رفعت راسها و كـان ذاك الشاب الروسي
أنخجلت و قامت من حضنه و قالت : أسفة
الشاب ضحك عليها و قال : ليكون صادك عمى " قالها باللغه العربيه "
غرام أنصدمت و قالت بنفسها " لا أكيد أحلم كيف يحكي عربي , يمكن لأني تعبانه "
قاطعها الشاب و قال لها : شفيكِ سرحتي
غرام : أنت تكلمت عربي من ساعه
الشاب بكذب : شو أنـا أتكلم عربي
غرام بإرتباك : طيب أسفة , أقدر أخدمك بشي ؟
الشاب بثقه : أبي ملابس رسميه و عاديـه , فـ ياريت تحركي عمركِ لأني حيل مستعجل
غرام بقهر : وليه كل ماتجي هنا قلت لي مستعجل روح أنت أخذ إلي يعجبك , و بكذا ماأعطلك
الشاب بغرور : لو سمحتي هذا شغلكِ أنت مش شغلي أنـا
و جلست على الكرسي و حط رجل على رجل و قال بسرعـه ,


غرام بنفسها " مغرور و حقير "
غرام أخذت سله ملابس و خلت له خمسه جينز و سته تيشرتـات , مرت جنب الشورتـات و قالت له ؟ يـا أخ تلبس شورتـات ؟
قال لها : أولاً أنـا أسمي محمد و إلبس شورتات , يلا عجلي مرة تأخرتي
غرام أنصدمت و قالت بنفسها " أسمه محمد بس شكله يوحي إن أجنبي مش عربي , عصبت و قالت أفف الله ياخذك "

بعد ماخلصت
عطته سله الملابس و قالت له تفضل و أتمنى يعجبونك
ناظرها بنظره حده و قام من مكان وراح يحاسب بدون مايشكرها
راحت له غرام بعصبيه و قالت : على الأقل يكون عندك ذوق و تشكرني
محمد : ليه أشكركِ هذا عملكِ و أنتي ملزومـه بالزبائن
أخذ الكياس و قبل لا يطلع قال لها ببرود : سي يو
غرام عصبت حيل من حركته


 توقيع : نظرة الحب









رد مع اقتباس