عرض مشاركة واحدة
قديم 04-13-2017   #11
 
الصورة الرمزية سُقيا
 

افتراضي




أتذكُر حينما كان الشتات يَطبع غُربة البؤساء في وجهي وكنتَ انتَ نبتة تَسلّقتها أوجاعي وأسَقيتها من أحاديثي
ما يَكشِف لكَ مدينة حزينة لا أجيدُ فيها الحُب ولا الثقة ولا الأمان
خدّرتَ عَصَب القسوة لِتفيض الأجوبة بِسُرعة المطر وتذوب مع ملح دمعك .!

suqiaa


التوقيع:
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ

التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 04-13-2017 الساعة 08:40 PM.
  رد مع اقتباس