مَن قَال أن تُمارِس محنتي بِحرفٍ تُدركَ فيهِ الأماكن التي
يجب أن تخشع بِهدوئها دون أدنى فكرة عني وعن حالي
كانَ ريقَ اللقاء يسقط من حنجرةِ الوجع ك ثمرة جرحت
العيون والأمل والسهر ! حتى قُلت ، " عايفك " !
ما كنتُ أتّزن كما هذه المرة كَلحن يُهذّب رقص خاصرة
كما اعتدتُ أن تستقيم ظلال الوجع معك لكنكَ انتهيت
عند المدى الأخير الذي احتجتكَ فيه ,
|