بصمت الحائرين
كنت أجيب
.
.
من وصايا شمس
(عاقبيها حتى تعرف كيف تتصرف)

كل الذي يجري
أنا مؤمنة أنها صلوات استجاب الله لصوتها..

أنا الترقيم المفقود في سطرك
والمتمم لمعنى وجودك ..

صدقني كانت حيلتي الأخيرة
أما عن الأماني، لم تقطع سُبلها
ما زالت تنبثق أوتارها عن طريق قصيدة..

كنت وقد وضعت في خطتي اليومية
قراءة لمدة ساعة
وأجدني الآن تجاوزت الأربع ساعات
لا يوجد عالم يأخذني مني مثل القراءة..

لا أريد أكثر من مساحتي في النقاش
والتي هي من حقي
إذا كان مبدأ الحوار الصوت العالي وسيد الموقف وأنا الأقوى وووو
لا يهمني ماهو نتاج الصوت
وانما نتاج الحوار
فإذا كان النقاش أساساً مبتور
إذاً هو موقف بلا نتيجة...

أنصاف الحلول في المعمعة تعني إطالة في جذعها.,

أتممت المهمة بنجاح

واحد _ صفر..

هذا اليوم/ أنت فقط تذكرني بأنه نقص من عمري عام جديد..

تحدد الأمتحان ليوم السبت
وأنا مازلت في نقطتي الحالية
لم أتقدم للأمام حتى الآن..

ألا توجد جهة تحتمل جواب جديد
التالي/ مرة أخرى افسدت النظام..

في وقت حاجتي لك
أنت كنت عدماً
فلا تسألني عن قول لم أعد أحتاج الافصاح عنه...

نحن فقط تقاسمنا الحظ و البكاء...

أنت الاثم الذي بحت به، وماعلمت أنك كذلك
إلا بحلول ساعة الصفر..

بعد هذا البُعد
من الذي ايقظك؟!!

الله يكفيني عذابك..

وبعد طول الخطابات الصادرة

هي لمن؟!
أنت تقصد من؟!
السؤال الاخير / في الحقيقة أنت من؟!...

كل الذي استأثرت به حتى هذه اللحظة
جعلني أحافظ على الخواء
وكأن تفضيلاتي خاطئة الترجيح...

تتناقض في صرف أقوالك وأفعالك
كيف يجب أن اقرأ..

عندما أخبرتك بأن هناك إمكانية للخسارة
أنت لم تكن تعلم بأني مستعده لهذه المرحلة
لذلك مضيتها بشكل متين دون عثرات
ولا يقع على عاتقي تصحيح مسارك..أنت الذي اختار..

عن مسألة العوض / هو من الله فقط...

على فكرة/ مبدأ الكشف عن المآزق في الخفاء لا يناسبي
إما الشجاعة أو الهزيمة كلاهما شرف أمام النفاق بالتقيا..

في الإفلاس من الغرس
بعد هذا العمر و الجهد والسقيا
حتى قبلة أخيرة على جبين الميت لم تحدث..

كان الجواب أسهل من المتوقع
تقاعس الفكر عن مهمته
فتخاذلت عنه حسن النتيجة...

لا تأتينيني بالحلول وكثير من الكلام
ليس هذا ما أحتاجة
ولا أريد الكثير من التراهات السخيفة
كان يكفي أن أعلم بأن هناك من هو بجانبي فقط...

بعيداً عن كل الأصوات العالية
صوتك باعث للأمان..

رأسي مصاب بالدهشة
وعنقي تؤازرة بشد عضلي محترف..


صباح الخير يا رفاق السهاد و مفارقي النوم...

.
.
.
الحجة لم تكفي أو تمتد للغفران
(خلييك بعيد)..

.
.
.
أصابني العجز وانا في طريق انتظار الساعة الأولى
كيف السابعة..

الله يتولى أوجاعك، حين يدهسها الناس..

كيف واريتِ خاطره للثرى؟
فعلتها وجوباً واضطراراً
عندما جَبُنَ واستتر خلف عار العادة بعيداً عن العبادة..

صدقوا صوتي
أنا لست مهتمة بالصدى
بعد أن أدليت بنغمي...

الساعة الذهبية/ هي الساعة التي يمنحك إياها الحظ من أجل أن تنام ..

أني أديت القسم في قلبي
قبل أن ألفظه

وتذكرت أن الله لا يؤاخذنا في اللغو في أيماننا
ولكن يؤاخذنا في كسبت قلوبنا...

استصرخ في وجه المشاعر
إلا الشوق لا ترتادي إيابه
لا تفتعلي ايقاضه
دعيه ربما يصحو متأخراً
فيموت قبل أن يكبر..

بلا مناسبة
هكذا انطوى الكلام
و باتقان حضاري جداً





الباقي 5 و خاطر..

احتاج وبشدة
لترياق فعال لمعضلة السهد
حقاً أذاني بقوته وما استطعت مجابهته..

شكراً شموخ الجميلة..

أخبئ رقعة برقعة
هكذا هي الأيام..

قُدّر لي أنك تكون هذه الليلة حزينة
أين سأرمي هذا الشعور ياترى

شيء إياك أن تبديه لمن حولك
خافيتك الموجعة
في الغد والقريب جداً
ستسحق بوجعك إذلالاً
نتاج ألسنتهم الغاضبة...

مثلاً أن تكون بعيداً / هكذا أولى..

أعطني إذنك قليلاً
لا أريد أن يصدح الفحوى

أنت جميلاً و مخادع و أحبك..

النوم يلوح لطرفي
ياله من شعور افتقدته منذ وقت ليس بالقصير مقابلة بإرهاقي



نوماً آمناً يا أصدقاء..

تركت التذبذب على حاله
لم يعد في قائمة أهميتي أن أفهمه




هيا يا أمي / حان وقت أن أنام..

مع أن الصباح أشرق بوجه من أحب
إلا أن هناك غصة مجهولة السبب..

لا ترخصيني يا أبواب العفوية.

في تسجيل التعداد التاريخي خمسة
لماذا تبدو قريبة جداً؟

الباقي من الآن عشرين
و يأتي من بعدها الحصاد


المقص ليس بعائد لي
و لكن انا التي ستستخدمه..

كان الجهد مثمر
و
ظهري يدفع الثمن ..

من الذي قتل اللهفة في لقائتنا الصغيرة؟

لا أريد أن أكون إلا في مكاني الطبيعي بلا زيادة أو نقصان..

اتسعت سحابة جديدة من الاستفهامات
وبطاقة التأكيد تلوح في جيدي أكثر..

جمعًا يارب للخير والفضل والإحسان..

تسبقني لهفة الأمنية قبل تهذيب حرفي
بأن يعود عليكم كل عام وأنتم بأفضل حال..

لدعواتي ودعواته اللهم آمين..

لا تتراجع عن ترديد دعاء ( اللهم من أراد بي سوءً أشغله في نفسه)..

كل عام وهذه الوجوه لا ترى إلا السعادة يارب..

من المواقف الطريفة

أني أحادث صديقتي ثم أستشعر الهدوء من طرفها
نوماً آمناً يا صديقتي الرائعة..

كانت النية كشف اللثام عن قصتي الجديدة
الذي حدث/ رد جديد في سلسلة صفات الرسول صلى الله عليه وسلم..

تستغرق مني قراءة عشر صفحات من ثلاثية غرناطة
ما يساوي نصف أي كتاب أخر
ممتلئ حد الصدع..

عاندت نعاسي حتى لا يسرقني عن لحظتي المهمة
ما أخافه أن يعاندني بعد ذلك الوقت
وأخيب في الصبح ولا اتنفس به..

/ماذا حدث بعد الحب؟
كلما زهى الوقت مبتسماً
سقط بمقدار زهوه
( انطفأت)..

وش حيلتي لاسرت أعيش فقده وهو موجود..

أعياني الوجد على أن أكون كما كنت

كيف كان قلبك حيًا عندما تجسست على عورات الأخرين
ألا يأتي في قلبك قول الله ( ولا تجسسوا)؟

نحن نأتي حين تكون الشمس صالحة للسطوع..

أحبه بقدر اتساعات الأرض/ هذا وفقط بلا تفاصيل أخرى..

الذي لم أكن أعرفه/ أن هناك تصنيف..

غفت عيني بنوم مبوء بالكوابيس
وحين أفقت يتهشم داخلي وجعا
كيف سأنام يا الله؟

الحياة تمضي
لا تقف عند نقطة واحدة
الأبواب كثيرة
والعثرات لا تحصى
نسقط في واحدة
ونقف في عشر
اسلوب الحياة باختصار

أنا السحابة التي قد قال عنها
وطفلة الغيم والمطر..

أنا أتبع ما أريد الوفاء به
بمعنى ( المجرى أنا التي رسمته )..

المهمة التي في يدي أصعب من المتوقع
أن أحارب النوم وهو في عيني لهذه الدرجة
نضال يستحق الإشادة..

كل الحكاية في صمته/ كأنه دليل الثورة..

لا يمكن أن تعيش سعيداً
و أن تنظر إلى الباب كل لحظة تنتظر قدوم الموت..

أخبرني عن معنى الصباح
و أخبرك أنه في صوت أمي..

ممرات كرونا ستخبرك دائماً مقدار النعمة التي كانت في يديك..

كل الذي تفعله عائد لاعتقادك حول الصح والخطأ
فتتبع ما يملي عليه اعتقادك به....

أليس الله بأحكم الحاكمين؟

من الأخر / صدعت

وأعتقد اني أبليت بلاء حسناً..

مما وجدته مشترك / غياب ياء النداء
يا ترى أين غابت؟

أنا لا ألوم حتى القطة لماذا تموء في الليل ورفاقها نيام...

حين تحذو سبيلاً
و للقدر رأي اخر
يتعين عليك صبر طويل
و إذا شاطرت لياليك الذكرى
أضحيت ضحية المسافة والماضي والزمان

فقط كنت أخاف أن تُبتر ذراعي
وأن يكشف ستاري
ويموت الشوق قبل أن يولد
وتهزمني عاصفة الصدمة
فقط كنت أخاف..

عادت القنبرة إلى عشها باكراً
غفت مبكرة عن وجنة الليل..

هل الاحتمالية العالية تصل لهذا الحد من المصادفة؟

ما كنت أريد أكثر من قليل من الانصاف..

مرحباً بصوتك/ به كأني أحيا من جديد..

ما ألطف (شموخي) منك يا ( حناني)..

لو كان بيدي طي المسافات لما توانيت..
ولو كان بيدي محو كل العثرات لساويتها بالأرض بهمة لا تتأخر..

أعد إلي عمري الماضي وأنا أسامحك..

شعور النهايات متذبذب بين فرح الفوز
و حزن الانقضاء..

هل مازالت هناك محاولات لثني غصن الخريف؟
قبل ٤٨ ساعة/ استفهام كبير؟؟
الأرض قاحلة..

هو يخبئ/ والله يخبرني..

عندما تكون في دولة ما
وترغب بالتواصل مع شخص أخر في دولة أخرى
يجب عليك الانتباه لفارق التوقيت
هذا إذا كان رفيقك ولديك رقمه وعنوانه الصحيح


أما أن تجرب حظك وفي وقت متأخر بالنسبة للطرف أخر
وتصيب بفعلتك الاخرين
أعتقدها فعله تستحق الشتيمة



(أدعي على اللي ازعج نومي ولا أدعي عليه) اففف

ينوح وجداني بين حين وحين
والله يفعل ما يريد..

ابتلت الأرض وأضحت مرآة للسماء..

طالما رافقك الصمت
فأنت محظوظ
ليس كل البوح عوناً لك
على الأقل لا يجالسك ندم ( ليتني لم أحكِ)..

كل ما في الأمر أن اوقاتنا لا تتفق..

هل رأيت شكل الأرض حين ابتسمت للسماء ؟
كان بريقها مختلف..

بعض الأحكام جائرة
فلا تتعجل في رسمها

اتسائل / هل هناك تتمة لليوم حتى أتصور أمنيته؟

لا يجب أن تعيش حياتك تعيساً
بينما أنت تعيشها مرة واحدة ..

وبينما كنت أعلي الزغاريد
لاجتياز شمس امتحانها بشكل جيد
تصدح إحداهن ( بابا نايم بابا نايم)


عزيزي لم أقصد قطع وقت راحتك
لكن فرحة تجاوز شمس كانت تستحق..


عقبال حفظ الكتاب كاملاً يا شمسي..

فهمت الآن معنى ذلك الذبول الذي اكتسى ملامحك يا ( مريم)
فهمته في وقت بعيييد عنك
لو نعود/ لاختلفت الطرق والأساليب في المساندة




مريم / صديقتي في أيام الدراسة ..

منى/ زينب
أنا الآن أرى من ذات الزاوية تلك الأحداث..

ستفهم خيرة الله التي كانت غائبة عنك مع الأيام..

ليس من عمود قائم إلا وأخره السقوط...

هل غنت الأطيار صباحاً
أم أنها صمتت حزينة؟
فرت عن أعشاشها
لم تعد آمنة سعيدة
من قتل أفراخها
وأخذ عنها دارها..
ما أسكتت الطير المواساة
ولا خفف عنها الاعتذار
مازالت تبكي حزينة...

بعد أن كنا نسمع الأماكن و ترحل
نجد متصدراً السوشال ميديا سمول كبتشينو


إلى أين سنصل؟

صوتها الحزين يكسر بي ثباتاً
أحاول بناءه منذ أيام...

أنها تتضخم هذه الآه في صدري
كلما اتسعت الأرض بين أماكننا
كلما آويت إلى حزني وكان غيابك أنفاسه
كلما احتجزني الفقد في دائرته وأنا أناديك
كلها تؤذي مساعي تقدمي
وبك أتنفس وأعيش..

كل ما أدونه هو بقلمي

عدا ما يوجد من أبيات شعرية فلست بشاعرة
أو ما أدون أسفله بأنه قبس
أما البقية فهي بقلمي...

الحب إذا دخل إلى قلبك
لن يبقيك على حالك السابق
إما أن يجعلك في حال أفضل أو أسوء...

ولو كان بيدي
لأشرقت في فجر لا ينطفئ ابداً...

حين طبقت مقولة عمر بن الخطاب رضي الله عنه
(عاملوا الناس بما يظهرونه لكم والله يتولى ما في صدورهم)
عشت في رخاء واطمئنان..

و إن كان صوت المطاف الظلام
أنا أخوض الدرب بشجاعة
من يغفر لهذه المآساة مدامعها إلا أنا
و من يقوم بدفع الضرائب إلا أنا
/
الفاتورة الصادرة خطأها أنها بلا تاريخ..

تمضي وكأن لا عليك من حسابات الحياة
والله برحمته يدبر لك الأمر ومن وعثاءها يرحمك
تتمادى متباهياً بك وبانجازاتك والله في الخوافي
قد مدك بستره ورحمك
تصفعك المواقف وتبتئس والله برحمته ولطفه قد اختار لك خير السبل وأنت لا تعلم ويجبر كسرك
تبتهل مخذولاً وبكرمه يجيبك ويسمعك
أتيت إلى دنيا عظيمة بمقدور وقائعها أن تبتلعك
ولولا رحمة الله لما بقيت بهذا الثبات حتى لحظتك
تهتدي بعد الظروف وحينها و ذلك من لطف الذي قد خلقك
تضيق حتى تنتهي مخارجك ويأتيك من حيث لا تحتسب مخرجك
عظيم وكريم و إلية أمرك وأخرك ..
لا يردك وأنت مذنباً وماضٍ في غفلتك
فكيف إذا أتيت إليه تائباً يغفر لك ويقبلك
سبحانك ربي ما أعظمك....

لمن الرقص؟
في هذا الزمن لايمكن أن تعرف هو من اختصاص من..

عندما ضعفت حيلتي
آويت إلى فراشي..

كل الذي حدث
كان عبارة عن شعور..

كالانعتاقات المتأخرة ، تأتي بعد أن تلفظها الإرادة
مترنحة الخطوة ، هائلة الفرج..

لا ينبغي أن نعتاد الوجع ونعيش عليه
نحن خُلقنا من أجل أن نكون سُعداء..

أكثر المناجم ثروة هي المقابر





هكذا قال..

الصباح لا يستحق أن يأتي
إلا أن تكون معه مبتسماً وبخير..




لتكونوا بخير
وكذلك هذا الصباح...

يارب هذا البكاء
أنت الذي الذي ترفعه..

في وسائل التواصل الإجتماعي / نرا نماذج نقول من خلالها
رحم الله المروءة..

كيف تشعر وأنت تفكر بالبوق وهو بلا صوت ؟
أنه يموت..

وإني لأعرف أنه لا يتساوى مع ضجيج شعوره إلا الصمت..

أتعليمن أيتها الأرض/ كلما مضيت خطوة مترنحة أدرك بأني أتلقى معلومة جديدة..

لا يجب أن تغفل عن فرحة الصباح
ولا عن استفاقتك وأنت تتنفس
أنت مازلت تعيش ولديك يوم جديد




صباح الخير..

ذات يوم أشرقت الدنيا على غير عادتها
وأتت بها إلي..

جف الكلام
وليست هناك أي سحابة..

للنعاس الذي في عيني الآن

أنا اعتذر عن قسوة المقاومة التي استحالت لصداع شديد
أعدك أن انصاع على الفور..

لقد ابتل قلبه بالخيبات
لكنه يعيش سعيداً..

توفي مريد البرغوثي في اليوم الذي خلقوا اسمه بأنه للحب
( ١٤ فبراير) رحل كاتب سجل عمر في الفن الكتابي والادبي يدرس


رحمه الله...

الجميع قد يفعل كما تفعل
ولأنه يرى بأن وضعة مختلف
سيتهمك بالتقصير أو ارتكاب الخطأ او أو أو
لا ينظر للحقائق بإنصاف

إلى أدم..


عندما يرتبط اسمك باسم أنثى
وعندما تستحلها بكلمة من الله ورسوله
وعندما تكون زوجتك، سيدة بيتك وأم لأطفالك
لا يعني أن تستعبدها بمجرد الإمضاء
يقول عمر ابن الخطاب رضي الله عنه (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا)


اتقوا الله في نسائكم
اتقوا الله في حواء
ولا تنسوا رفقاً بالقوارير...

عجلة الدنيا تسير
تكون في بداية حياتك حفيد وابن/ه
ثم تصبح أب وجد او أم وجده
ما تقدمه ستجده في الغد كما هو
أنت تصنع بحاضرك الغد الذي ستعيشه
كنت بالاحسان لأهلك و والديك
أتاك الغد بالإحسان..

قال تعالى / (ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك)
معناها لو كنت قاسياً سيء الخلق لانصرف اصحابك عنك
وهذا الخطاب موجه لنبي هذه الامه محمد صلى الله عليه وسلم
فكيف بنا أمته
الكلمة الطيبة والصادقة لن تكلفك إلا نية صادقة
وثمنها جزاء عظيم
لا تستحق هذه الدنيا أن نمضيها بتقطيبة جبين
نحيا حياة واحدة ونسحتق أن نعيشها سعداء
أن نجلب السعد والفرح لمن حولنا

(قد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة )
وكان أحسن الناس أخلاقا
( أقربكم منزلة مني يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً)
هكذا قال صلى الله عليه وسلم

تعبت من أن تهديني الدنيا هذا الكم من الخيبات..

لا وقت للمستحيل مع وجود الأمل
دائماً هناك معجزة في القدر تأتي تجعل قلوبنا تبتسم

وأنا أنتظرها..

لا بأس بان نفعل أشياء مجنونة في إطار الحد المسموح بين حين وأخر
لكسر الروتين
تعزيز لروح التجديد
من أجل نبتسم ونضحك
نخفف بها من قسوة الحياة
وجع الأيام
من أجل أن نعيش سعداء..

أحاول الطيران فيصطدم جناحي وأسقط
أحاول القفز وأقع من جديد
ظهرت خدوش كثيرة وما زلت أحاول

في طرف رأسي ظهر بياض غير مألوف
ما زلت أحاول
خرجت يالله في جناحي كسر
وفي جنبي خدش
وشعرات بيضاء

يارب/ أنت تعلم بسريرتي ،اغفر ذنوبي
يارب/ اجعل القرآن ربيع قلبي وجلاء همي وحزني
يارب/ وقلبي بين يديك ثبت قلبي على دينك
يارب/ لاتزغ قلولنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
يارب/ ذكرني ما نسيته من آيات كتابك
يارب/ لا تخزنا يوم القيامة واسترنا بسترك المتين في الدنيا والأخرة
يارب/ ردني إليك رداً جميلاً
يارب/ أحسن عاقبتنا في الأمور كلها

اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن
والعجز والكسل
والبخل والجبن
وغلبة الدين وقهر الرجال
اللهم أنت حسبي لا إله إلا أنت عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم
اللهم إليك أبرأ من حولي وقوتي وحول كل شيء وقوته لا حول ولاقوة لنا إلا بك
اللهم وإن عدت إليك تقبلني بقبول حسن وتجاوز عن سيئاتي
اللهم إني اسألك حسن الختام
والثبات عند السؤال
والفردوس الأعلى من الجنة
اللهم إني أعوذ بنور وجهك الذي اشرقت له الظلمات من جهنم وعذابها
اللهم أني أعوذ بك أن أرد إلى أرذل العمر
اللهم لا تجعلني حملاً ثقيلاً على أحد من خلقك
اللهم أحيني إذا كانت الحياة خيراً لي وأمتني إذا كان الممات خيراً لي
اللهم إني اسألك براً بوالداي وصحة لهما وعافية وطاعة
يارب تجاوز عن اخطائنا وسيئاتنا



اللهم آمين..

مؤذي جداً أن تمضي في طريق طويل وانت لا تعرف في الحقيقة عنك أو ماذا تريد
يبتلعك الصمت كلما حاولت الانسلاخ عن مخاوفك
تسقط في فوهة جديدة كلما حاولت التسلق نحو الحياة
كلما فتحت شرفة تجد من خلفها حائط جديد
نحن نستطيع اذا واجهنا وانطلقنا...

تعلمت في هذه الدنيا/ إذا فسدت النية فسد العمل وفسد كل الذي وراءه
وإذا صلحت ، مضى التيسير والتوفيق بين أصابعك

الباقي

2

هل سبق أن فهمت بأنك تموت وتناضل من أجل أن تعيش؟..

كل المعايير التي تريك بأنك مسلك صحيح
وتملي على ضميرك بالصحة والثواب
هي في كفة أخرى لا تُرى وليست بشيء يوضع في مقياس للرضى أو السخط
عقلك يملي عليك، قلبك يفعل أيضاً
المجتمع يجني عليك، والعوارض الخارجية تقتلك
ليس من كفة تضع قدمك عليها لتأمن إلا ما أمنت به نفسك
هنا مناط الاختلاف..

الباقي

2




تم..
نهار انتظرته لأعوام طويلة
انتظرت لأرى كيف شعوره والحقيقة كأنه مثل السابقات
لأرى الظرف هل تمت أوراقة كما حكمت الرغبة في التدوين
كنت اقول في ورقة عن الكتب المتوقفة وتمت وسجلت الظفر به
في أخرى أن تأتي حجة ولم تكن كتمت أنفاسنا كرونا وفي ابشر
( لا يسمح لك بالحج لهذا العام) كنت أظنها قد مضت خمس أعوام واذا بها أربع

والباقيات على ذات الغرار
كأني قفزت عشر درجات في مرة واحدة
بهذا الحال مضى العام ..

مهما مضى عليك الوقت سيء
فهو سيمضي
حتماً سيمضي..

لكل من قال عن المرأة ( يا ناقصة العقل والدين)
بدوت أنت ناقص العلم حول المعنى
و لو كنا ننقص عن الرجال لما كنا في التكليف سواء..

ألا وإني قد تآكلت خلف جدران الصمت..

قالت بين أنفاس لاهثة/ فقط اريد أن أعيش..

حلقت في الأفق أصوات الأشواق
انهزمت به أبواب المسافة
انطوى به الحين الجديد
تنفس معه العهد القديم
ثم يا ترى هل عوى الذئب هباء؟

في الحين الحزين قال/
تمردت الأرض على ساكينها وبكت..

الأرض وإن رأيتها منبسطة فحقيقتها كروية ..

لا زلت في مسار السؤال والحيرة/ هل تبكي الحمامة عندما تشعر بالجوع؟..

هذه الليلة والتي أوشكت على تقبيل الصباح / اشتقت..

يغزو طرفي النوم ( لدرجة اني اكتب خطأ واعدل الف مره)
وأجاهده من أجل الصلاة وحتى لا تضيع عن وقتها
الصداع حكاية أخرى
واذني اشتكت من الصوت العالي والطرق




/ عيب المناسبات انها تخربط النوم والجدول وكل شي
المهم الوناسة ..

كل الحكاية أننا نعيش حياة واحدة
ونستحق أن نعيشها وافية سعيدة..

أردت العمر يمضي سعيداً برباعية أحرفه.

كل السحابات الجارية، كانت قد بشرت من رأها بالهطول..

هذه المرة أريد أن أكون بمفردي أمام البحر
مثل ذاك الصباح
الذي غادر الجميع فيه بعد شروق الشمس إلى النوم
وأن بقيت أتأملها مع الموج...

لا يمكن للصباح أن يأتي إلا سعيداً
حتى لو كان محملاً بالانين
يكفي أنه يبدأ بصوت الفرج..

بعد خيط الصمت/
تنهيدة صباح جديد ملونة بالفرص والحياة..

لكل من قال:ياخي الصلاة موضة قديمة
هل نسيت أنها الركن الثاني لتكون مسلماً؟..

الصلاة والحجاب والعبادة ليست موضة لها زمان
بل دين وتشريع أنزله الله حتى يوم القيامة..

شكراً للفاصلة التي تزرع فينا أمل بأن هناك بقية..

شخص ما
صوته يشبه فرحة المطر..

قد يكون لنا ليل طويل يا سماء..

ماسرني قدر بقدر أن أجدك بخير..

أنا ظل فقد الجسم الذي ينعكس عنه...

بينما أنا نعسة لهذه الدرجة
و لدي هذا الكم من المهام
من يقوم عني بتسديد الفواتير؟..

تعبت من الذكرى التي تخنقني/أفكر في التقدم وتجبرني على التراجع
فقط أوجعني أن أتجاوزها بهذا القدر من الحنين والخسارة...

لا زلت في مسار السؤال والحيرة/ هل تبكي الحمامة عندما تشعر بالجوع؟..

يزهر في قلبي الربيع كلما رأيته..

يا مرتادي الغياب/
أين أنتم
هل ابتلعت المشاغل أوقاتكم
أم أن النضج أوفى وحال بين العودة والبقاء..

لو طلبت من المسافة تنطوي/ تنطوي؟!!

في الحقيقة لو أسهبنا التأمل في كثير من الوقائع
نجد أن الوقت هو الفصل بين أن تفعل أو لا تفعل والقرار
ربما من أجل هذا لا أنام حتى أحاسبني على ما فعلت في يومي
إن كان هناك اعتذار معلق فليكن
إن كانت هناك مسألة ناقصة لتكتمل ووو
إذا كان هناك سوء فهم لتكن لحظة لإزالته
وإني أسامح لأجل الله فهو وريث هذه الأرض
والغد قد لا يأتي
سندرك بعد عمر ممتد أننا في سباق مع الوقت دوماً

الدنيا أقصر من أن نفنيها فيما لا يستحق

أقصر من أن نفنيها في تراهات الخلافات و اعتبارات لن ترفع المرء في الأخرة قدر أنمله
اعتبارات دنيوية بحته
عندما تنتهي حياة شخص ما
نفهم أن الدنيا لا تستحق
لنعيش بأنفس مسلمة لله بلا ضغائن بلا دسائس
بلا أحقاد وأمور يوقد نارها الشيطان ولا حول ولا قوة إلا بالله
(ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا) ..

ابتسم/ فاليوم عيد..

لو أني أبوح به (بعض الشعور)
لأمتلئت دمعاً


لازم نفرح
اليوم عيد..

لو سجلت ألاف الاعترافات
لن يتغير أي حدث، فقط اتوجع..

الشوق أخلف كل الوعود
وعلى جيدها عذر مستباح..

لماذا كل هذا الخوف والوجع؟
لأني أحبه جداً..

حين تلبسها الخوف على حياته
انزلق الصبر من بين أصابعها
حتى سقطت مقرحة العينين..

لولا أني أحس
ما كنت كررت السؤال ..

يارب إني أغرق في خطاياي
اغفر لي ذنوبي
إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت...

الأماكن بأصحابها إذا ما خلت لن تقدم لك قرباً للفقد إلا الحنين
كيف حين نفقد؟
لا السماء سماءً بلونها
ولا الأرض أرض بثباتها
ولا الأنفاس باتساعاتها
كله يضيق كثقب الابرة..
الرؤية/ ضبابية لا تكاد تتضح إلا بدمعة جديدة
المنام/ مشوب بالأحلام تارة بالوجود والأخرى بالعدمية
تستفيق وإذا به الواقع لا يتبدل
تنعكس الاحتراقات من جديد أشد مما كانت
تنقطع أنفاسك به مرة وتعود مرة
ثم إن الله ولي هذا الشعور..

يارب إني أعيذني بك من وعثاء هذه الدنيا و وحشتها وفتنتها
يارب ردني لك رداً جميلا، وخذني إليك أخذاً جميلا..

يا الله إني صافية النوايا
لا أضمر أي سوء وأنت تعلم
يا الله وأنت الذي لا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء
قد أقول ما لا أقصد بسوء مني
قد أفعل ما لا اعتقد أنه خاطئ ويكون خلاف ذلك
أنت غفار الذنوب
يارب

اللهم ردني إليك رداً جميلاً
وخذني إليك أخذاً جميلا...

لو كانت الاضواء مشتعلة
ما بكى الرضيع من عتمة الظلام
فزع عندما انقطعت تهويدة والدته
اخذت تطيش يديه نياحاً باحثاً عنها
حتى عادت به إلى أحضانها



ما أعظم قلب الأمهات..

كأن الحياة بأجمعها اتفقت لتلزمني بتسديد الفواتير...

ذات يوم وبينما كنت في حفل زفاف مختصر بسبب الجائحة
كنت أجلس بجوار والدتي و عمتي
أعطي ظهري تماما للساحة المخصصة للرقص وما إلى ذلك
في الحقيقة لم أكن مهتمة لما يجري هناك وبلفظ صريح (كنت ألعب بجوالي)
بعد دخول العريسان في ذات الساحة
سمعت تمتمة عمتي ( ما خربت الناس إلا المسلسلات التركية والأفلام الأمريكية)
ما استطاعت البقاء أكثر وهي ترى ما لا أرى إذ أني أوليهم ظهري
حتى قامت إليه (العريس) و تمتمت في اذنه بشيء أجهله
تقول أمي أنه التزم مقعده بعد وصلة رقص صغيرة..

_‏عندما زرعتم الحب : ماذا حصدتم..؟!


سؤال مقتبس لكني أرغب وبشدة بمعرفة جوابه..

بصمت أربد على مخاوفي
و أترك غداً لله يتولاه..

بما أني أنهيت حفظي
فلا بأس باستراحة بسيطة حتى بداية الدرس..

التأخير عن الانتاجية خوفاً من الاستيلاء على المواهب
هي الفكرة القاضية على الموهبة الحقيقية
(اكتب ما شئت الله لم يخلق أنامل متطابقة الشبه)..

هناك الكثير من تغذى على موائد غيره
لكنه سرعان ما يجوع إذا توقف المورد..

كل الأماني تبور
و أبقيتها في حضن الصمت
حشية من أن تظهر فتموت...

لا أعتقد أن هناك ذكرى تأويني
أكثر من ميقات قلبي معك...

شعرتني ملفوفة بالقطن
لمجرد أن طرقت نافذة ذاكرتي..

لا يحق للمعايير الوضعية التفشي بهذا الشكل القاتم
طمست المعايير التي وضعها الرسول صلى الله عليه وسلم
وعادت سيرة اولى مثل التي كانت قبله
من الذي احياها
قاتل الله الجهل ..

و إني في أمانك وحفظك ورعايتك يا الله

أنت ولي ما يخفى عن عبادك في أنفسنا من هموم و أوجاع وأحزان ..

قدمت سؤالي لكني تراجعت عنه
حقاً خائفة من الجواب..

ماذا لو كنت قد أتيت سابقة للزمن بعشرة أعوام؟

و مما لا أحبه أن احتاج أي جهاز وأجده مغلق لانقضاء الشحن
او أجد إشعار البطارية ضعيفة
(حتى ساعتي يبغى لها شحن)..




زفرة تذمر..

ممتنة لسنابل الطريق
و تحية المسافر
و نور القمر..

من الصعاب التي تحتاج لهمة

أن يكون جسدك بحاجة للراحة حقيقة
وأنت تقاومه من أجل مهام يومك
صدقني أن ثمرة الإنجاز تستحق..

شكراً لكل من أحيا في داخلي الابتسامة
ومن قاباني بالألفة والصدق
ومن كان في حياتي كفرحة حقيقية...

ماذا فعلتِ بعد خيبتك الأولى؟!. أذكر أني بكيت طويلاً
ثم توالت ولم تغادرني حتى يومنا هذا
تزورني على الدوام حتى في أبسط الأشياء...

قد يأتيك سطر تقوم بنقله لكنك لا تعرف هو لمن
وأبريت أمانتك في أن ذكرت بأنه ليس لك
فليس عليك وزر النقل..

أنا اعتذر عن كل شيء لكل شيء..

كصوت مهزوم / أنا حقاً تعبت مني..

تالله أنه لا يهون شيء في هذه الدنيا حتى النملة..

أريدني في موطن لا يموت فيه أنسى
ولا يحيى به سقمي..

تحيتي للفجر / الذي يرسم لنا أملاً جديداً كلما حضر...

كحكاية بائسة في قرن منسي..

تصارعني الحياة..

أعلم أن جميع البشر لا يمكن أن يتفقوا على فكرة واحدة
فكلٌ له رؤيته ورأيه
إلا أن بعض الأمور لا يمكن الصمت حيالها وتصيبنا دهشة من مرتادي بعض الأفكار مع كل الاحترام
مع ذلك من حقي إبداء رأيي
في حادثة الطفل الذي أكله الكلب تعاطف الكثير
وارتفع الصدى عالياً إلا أن بعض رواد السوشل ميديا رأينا منهم الصمت
في المقابل و في الوقت الذي ظهر فيه تصوير لكلاب ميتة
رأينا النواح والبكاء و يا إلهي كيف عدمتم الإنسانية
وأين الرفق بالحيوان وكأن رسولنا لم يبيح لأمته قتل الكلب العقور
حسناً أين الرفق بالإنسان
بينما يعيش المشردين في الأفاق
تتم رعاية الكلاب
لست في صف العنف على الحيوان لكن بلا مبالغة
بشكل طبيعي كما أوصى رسولنا الكريم

حسناً وعن الطفل أين أصواتكم
عن الفتيات اللاتي يُقتلن بالعنف أين أصواتكم
أين أصواتكم عن فتاة الحسكة
أين أصواتكم عن فرح
أين اصواتكم عن أحلام
إذا كانت لديكم ضمائر وأردتم الحديث من منابركم
إليكم هذه البشرية المظلمة
لدينا من القضايا ما تناقش حتى يوم القيامة
ودعوا الكلاب جانباً
او (قشروا بصل أفضل)...

اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا
يارب لك الحمد على كل العطايا والنعم ..

الحب الحقيقي الخالي من المصالح الصادق لا يموت
مهما طال الزمن ونهشته العوارض لا يموت
يبقى غافياً في مكان ما فقط
يسطو بالحنين تارة
ويعود تارة أخرى ..

أما المؤسف في هذا العالم لم ينته..


الذي انتشر مؤخراً عن العنف الممارس ضد بعض النساء
يامن فعلتم ألم يخبركم الرسول أن رفقاً بالقوارير
أن استوصوا بالنساء خيرا
ولا حول ولا قوة إلا بالله

فتاة الحسكة بعمر ال ١٣ تُقتل من قبل رجال عائلتها
والجرم يوثق للعالم
مهما كان السبب لا يصل الأمر للقتل
أحلام يقتلها والدها ويحتسي الشاي بالقرب من جثمانها
قاتل بدم بارد
فتاة العراق حرقها زوجها حتى الموت
قاتل محترف
أفسدتم عليهم دنياهم
وأفسدوا عليكم أخرتكم
لم يكن خطأً وإنما بإصرار وترصد
الصبية في بداية عمرها
الأسوأ الحوار وكأنها أضحية وتمت المناسك

يا الله لقد نهيت عن الوأد
وبعضهم مارسوه عليهم كبارا
يا سكان هذه الأرض / اتقوا الله




أناقش قضية لا أناقش تصنيف
الظلم أكبر من أن يحتمله ضمير حي..

المشاهير حياتهم أمام العرض مثالية جداً
والوقائع تختلف تماماً
والعامة تصدق هذه المثالية والكمال إلا ما ندر



احداهن لولا أني أعرفها لصدقت هذا الكمال الذي تُظهره..

لا يشترط أن أقص ملامحي حتى أكون طبقاً لهيفاء وهبي لأكون جميلة
الجمال ينبع من الداخل
لا حاجة لي بجمال خارجي والجوهر رديء الانفعال والانضباط والمخزون..

رائحة عطرك تفوح كلما مررت
فلا داعي للاختباء..

القوة ليست برفعة الصوت، أو تسليط اللسان، أو قبضة حديدية
وانما من يملك زمام أمره عند الغضب..

دمعي ليس باطلا..

السعادة لا تُقدر بثمن
والصحة لا تشترى بأي ثمن
والأفعال مرهونة بثمن..

صغر الدنيا لن يتضح في عينك حتى تنكسر..

لن يكون الحصاد إلا بمقدار البذل..

حتى اجتهادك، أنت مأجور عليه..

ابقى على جبينك نقياً و لا تبالي بالعوراض ..

ما قدمت من خير إلا وعاد أضعافه إليك..

عيش لحظاتك كاملة
فهي لن تعود مرة أخرى
مهما تشابهت الظروف..

استئذاني لم يكن ألا تنفيذاً للاصول
وإن كنت أضمن القبول
فهناك خطوط لا يجوز تجاوز حضورها
ولو كنا .............

لا شيء يذوب مما فعلت يا صديقي
و إنما يصدأ بمرور الزمن..

الدراما الخليجية: إلى أين؟!

اسمك يمر في كثير من المواقف
ولم أذكر أنه قد ذُكر إلا في خير...

يافرحة قلب أمي
قدماه لامست أرض الوطن..

ناشدت الله ان يبقيك حياً
فاختار لك أن تلتقي بالسلام سريعاً
رؤيا صغيرة يا الله : توسل..

أخذته اللحظة التي لا مفر منها
بكاء أمه كان أكبر من صبر الطير
فحلق بلا وداعات حزينه..

الأمنيات بعثرتها أقدار الرياح
وما تبقي فهو رهين الأضلع..

ألا نُجازى بالإحسان أمام حسن النوايا

يارب
لا أريد أن أفقد روحاً قد كانت نقية في قربي

من أجل الماضي، أرجوك تراجع خطوة واحدة للخلف..