مشاهدة النسخة كاملة : ليطمئنّ قَلبي .
سُقيا
11-26-2016, 04:13 PM
هذا ليسَ عَدلاً ، حينما أحزن أكتب بِدقة
عند الفرح يعجز التعبيرررررر
يا الله لا تحررمني قلباً احبهُ ويحبني ، واجمع بيننا بالخير والحب والسعادة ,
سُقيا
11-27-2016, 09:07 PM
جميل أن أرى شعوري الذي أعجز عن كتابته في سطوركم .
مساء الخير .
سُقيا
11-27-2016, 09:34 PM
الليل يأتي مُسرِعاً وانا اشرب بعضاً من قهوتي المفضّلة التي يكررهها مَن حولي
لكني تعلمتُ الا ترتبط رغبتي بأحد كما في السابق ! أشربها حتى وان كانت علقم لا
تُطاق ورغبتي بشربها كبيرة لا أحدَ له بمزاجي السهل الممتنع ! كما هي الحياة تأتي
بِصفعات لا تُقبَل ولا تُطاق لكن رغماً عن أنفنا نسير بِانكسارٍ يُحاول
أن يكون على ثقة تامة بأن ليسَ هنالكَ شَيء في العالم يُعتبر كي نحزن .
- لامبالية بحق ، يعني عبلاطة ( بطّلت أحس ) وهالشي موجّعني .
- حُبِسَت دموعي في أسفل جفني السُفلي
غرقت عيني بها ، لم تتوضح لي الرؤية فقط لأنّهن تكلمنَ عن شَيء لا أطيقه
جرح قلبي لكن لم يخفي ابتسامتي كأنها الهزيمة تقول نحنُ هنا مع كل الاحترام !
سحبت من أفواههن هزيمة عمري أطفأن شمعة أملي
أخمدن كل ضوء معناه انتظار , بعض المواقف تفرض احتفاظها بنفسها
لكن البوح بها أصعب من عيشها !
سُقيا
12-01-2016, 01:31 PM
-
شَقاء الوحدة لذيذ لكنهُ متعِب
أتوق ليدٍ تملأ فراغ أصابعي بينما أرى الحب في معانقة أيديهم التى كانت تشعر بالوحدة !
سُقيا
12-01-2016, 01:33 PM
وحدك مَن تعينني على تجاوز تناقضاتي | ممتنة
سُقيا
12-02-2016, 01:10 AM
بَعض الجراح لَحَمتُها بِنفسي ، فقط لِكي أباعِد بيني وَ بينك
لأقنع عُمري أن هذا لا يتمّ ، والحقيقة لها تتمة لا تنتهي
وأنني مهما كبرتُ لو وَشمتنِي بقلبكَ على وجهينِ الأول حَسنة والآخر سيئة
يَكفي أني أشهَد لنفسي ما أكون ، البعاد أيها السيء
يَرمز لعيونٍ تنظر خفية لكنكَ ما كنت تعترف بذلك
يُشيرُ الى غطاء الأسرار المكشوفة بِأرواحنا لكنكَ
ما كنتَ كذلك أيضاً ، لَم أبتعد بِسببك ، سأترُك عينيكَ تلوّح
سؤالا يُصقِع ملامح الانتظار !
قُلتها :
" اللي بتضيع من عمرها ايام عشان واحد مِش سائل عن حالها
ما بتستحق منه ابتسامة حتى "
أتذكُر يوم قُلتُ أبصق بِصَباحك !؟
- حتى هذه لا تستحقُّ صباحك المعتم .
سُقيا
12-02-2016, 01:15 AM
- YouTube (https://www.youtube.com/watch?v=7WfhKDXOyDA)
مُمكن أراك الفارِس ، الخيّال ، البَطل ، الشهيد على قيد الحياة
الوَفي ، الأمير ، الملك ، الأنيق ، الحُب بأكمله ، لكن لا تستغل ذلك فأكونُ
صَحراءَك التي تَشحذ عليها ابتسامات العابرين و دمعة الفقراء لا تَعطف عليها
بِ قهقهة غنيّ و شَفقة عابث ، شَهقتي أكبر مما تظن .
حَسبي الله !
حَسبي الله
حَسبي الله
سُقيا
12-02-2016, 01:25 AM
,.
لا تَذكره ولا يَذكرها يدّعون النسيان
والذكرى تأكل مهجتهم .!
سُقيا
12-02-2016, 01:34 AM
لَو كنت تعتقد أنني حينما أكسَر أتمرّد
أو حينما أهزَم اتكبر
أو عندما أبتعد أضعف
\
أنا فقط حينما أحب ، أصدق ، أهرم أتعب .!
تلك مجريات الحياة لا شأن لك فيها ما دمت لم تمرّ بإحداها .
سُقيا
12-02-2016, 01:36 AM
.,
وَرد .
كتاباتي ، عطري ، قَولي ، انصاتي ، روحي ، دمعي ، ضحكتي ، بهجتي
أملي ، خيبتي ، حبيبي ، سَمائِي كلها تُمطر ورداً بِك .
سُقيا
12-02-2016, 01:40 AM
.,
طهّر قلبكَ قَبل أن تلفظ اسمي ، فيهِ الكثير من الذكريات معك
وأحلام السجينة خلفَ الجدار ، فيه عُمركَ الذي نمى بالخيبات والتمنّي معاً
في اسمي انسلاخكَ وتنهيدة روحك ، فيه نسياننا ، غضبنا فيه صبرنا
فيهِ توسّلنا و تعمّق الحياة فينا ومأساتنا ، فيه انا وانت
انا بطقوس ذاكرتي وانتَ المتمدد بظل نَص منمّق بأكبر خيبة كتبتها يوم
أحببتني .!
شُكراً طيب يا طيب :(
سُقيا
12-02-2016, 01:42 AM
هدم حيلتي هذا المساء بِشقاء حبي و تعبكَ معي
بِرسائلي و قهوتي كسر روحي لا كسر الله روحاً اودعتها اياه ,.
سُقيا
12-02-2016, 01:58 AM
قُل لي كما لو أنكَ لم تقل لي عن تجارب الحب الحقيرة
مَن تُركن راحة روحها بوسادة من يبعد قلبه عنها خشية خذلانه
وخيباته ، مَن تخاصمه خوف انهمار دموعها بحضنه
قُل كيفَ تُسحر شعور القلب ويتعارك الشوق بِفصل غيابكَ فأسميك قمري
رغم عتمة ظلمك المخيّمة عليّ ، أرقتَ دموعي
ضيّعتني ، سَكبتَ أمنياتي في قارورة مكسورة وَ بعثرتها بما يحلو
لك .
صفعت ظنك ، برّأتكَ من كل جريمة ارتكبتها في حق قلبي
ثقبتُ بينكَ وبين الآخرين ما يجعلني أثقُ بك ، استحضرتَني
بحضرتك ، مزّقت كل ورقة تعريف بيننا ، فتحت ينابيع
نسيان ، أنشدكَ حُباً غاضباً !
أهديتني احساس تناظره الصامتات بِحقدٍ جارف للهم وليل الويل
وتحت وطأة التمني صرَفتَ مخيلتي ، بشّرتني بِحرية ومن هول الصفعة
علمتُ انها سجناً اكبر مما كنتُ أظن !
خلف الانفاس النائمة بقلبك والهائمة بعشقك أحبك
عند الضوء وأسلاك المبالاة ، من الزاوية للزاوية و البرد
الذي يبثه سقف الغرفة بين اصابعي : أكرهك
من فرط التعب و غمزة النبض العجيب ، مَن يُنجد هَوسِي
وارتيابي ؟
من الشتات الذي أدعو الله ان يهبك صقيع غربتي فيه
للعمر المقصوف و الحناجر المختنقة بِجيبك أريدك
الخط المائل بِوجنتك ، والارض التي تسير عليها بكامل قناعاتك الكاذب انت في تبريرها
ظالماً ، أحذَرُك وأحَذّرك بعدم اقترابي او اقترابك منا .
سُقيا
12-03-2016, 02:49 AM
.,
أعلم أنكَ حرقت ارواح السجائِر بينما أنت تتأملني .!
سُقيا
12-04-2016, 12:56 AM
.,
*حَسبتهُ أشباحاً وراحت ترتجي فيهِ المُعينْ
لَم تدري أن الفجر يطردهُ امام الناظرينْ .
:
الحقيقة لَيس في التباس معنى الليل وفجرهِ
يستهويني كل معنى للهرب فيه ، لكل عتمة تحتضن طقوسي
الغريبة بعض الشيء لتجعيدتكَ المستترة بِدمعتكَ الممتطية
جناح الأسى فيها !
أعشقُ اللون الأاسود من كل جانب ، لكن احساسي المتناقِض معه
ونظرتي لا تُكنّان لهُ شعور أو تمشي في دربهِ السيء أطلبُ البقاء فقط
والانحناء عند اول تحية للحرية !
اكتساني الخوف هذه الايام حاولت الوصول اليك بطريقة أو بأخرى
لكنني لم أغرس سوى بذرة الأمان بحديث أمي أطمئنها لتنام
قريرة العين , أخشى أن أخبرها
ان أحدهم استباح حرمة خصوصياتي وحديثه يعني أني لا شيء بالنسبة إليه
أخاف أن أزعزع الثقة بيني وبينها لأني أخفيتُ عنها الكثير الذي بالأسساس
هي التي يجب أن تعرفه قبل أي كان !
ربما أعني لكَ شيء أجهله لكنني على كل حال ، مشتتة ، زهرتي لم تحدد
رقماً لِقياس وحدتي !
لم أعتَد رؤيتها مهزومة من شَيء بسببي ! لم يسبق وان خيّبت ظني حول شَيء يخصّها !
منذُ البداية كنتُ أعلم أن الوالِدين يخطئان أيضاً رغم أنهما اتخذا صفة الاهتمام بعد الله
لكنهما بالنهاية بَشر .!
ولكم نهاية الكلام ,
سُقيا
12-04-2016, 01:06 AM
http://akphoto4.ask.fm/386/6f1f9/45d8/4517/9b24/8b54e879c7b6/large/3156422.jpg
الدّفء لَم يكن بِالحرارة المنبعثة من النار
بَل من أنفاس حضورهم وحديثهم .
سُقيا
12-07-2016, 01:33 AM
الألم لا يَنجلي !
صفة الوفاء تشقُّ طريقَ الأصدقاء الذين حفروا حبنا في قلوبهم ومَضوا دون أدنى خبر
لكنه يختلف عنهم تماماً ، انفرَط لؤلؤ التمني بِحضور عينيهِ وبقيت حواسي صامدة رغم فلتانها
حينها كنتُ يقينه بابتسامة قلبه حتى نظرتُ اليه فكانَ يلتفت لمسيرته يمنعني عن طقوس غرق أخرى
يُنجدني من أسئلة بنات العم والصديقات المتطفلات ، حتى وان حدّثتُ حالتي على الفيس بوك
اعتبرنه شِباكاً عاطفيّ لا مفرّ منه فَ يَدُسن بأحلامهن على شعوري بضحكة مموجة توحي
لسخرية الشعب والعالم ، هذا التطفل لا يحتاج الا لرايه بيضاء تهوي لألف تسمية تستيقظ بها حارتي على حالتي التي ربما أتت إثر حدث واقعي عشته .
سُقيا
12-08-2016, 08:17 PM
الخَسارَة لا تُبنى على الطرف الضعيف كثيراً ما يَكون الطرف الضعيف
كَاسِب ثِقة بأنه على حَق لكن لا يُحالفه الحَظ بأن يكسَب , اعتدتُ
على هذا أمـام جَشــع الكثيرين وَ قَد اعتبرتهُ خطاً أحمـر لا يُمكِن تَجاوزه
الا أبواي ، قَد أخطيء في حقّ نَفسي لكن ضَعفي أمـام مَن أحب يجبرني
لأن أضحِي فَأعلِن هزيمتي بِطريقة تُشفي غليلَ المترقّبــين .
الحَياة أشبَــه بحربٍ قاومها الذينَ من قَبلي ولَا زالوا يعتكفون في ظِلٍ يحميهم من
أنباءِ تُحمّلهم أكبر من طاقتهم ، كأبـي مثلاُ رُغــم العناء الذي يَراه بعينيّ إلا أنــه لا يلفِظ
عثرة يجدهــا تعيق أحقيّة ابتسامَتي في وَجه الكِبار على أنها مجاملة كما كنتُ في صِغري
أصبَح يَفهم أن الكبار يَصلون لنقطة يوقِفونَ فيها أنفاس صِغارهم رغماً عنهم ظناً أنهم يؤمّنونَ
لَهم عيشة لا يتوقّعها فقير تحت سَقف آمن !
الحياة لا تعنيني حينما تشتت عن قَلبي من أحب
لا أهميه لها ما دمنا ندفع أخطاء الكبار عبثاً دونَ جدوى
لكن كلمة لا أكفّ عن قولهـا : شُكراً لكم
سُقيا
12-08-2016, 10:20 PM
غالباً ما يحصل هذا يُتهم ذوي الأخلاق بقلة الأخلاق
وذوي الشرف بقلة الشرف !
سُقيا
12-10-2016, 03:53 PM
يوماً ما ستُدرك يا وطن أن ذلك الثائر أحبّك أكثر من هؤلاء الثرثارين.
مقتبس
سُقيا
12-11-2016, 01:32 AM
قَد أنعَت بالغبية وأُشتَم ألف مرة ويُبصَق في منتصف ثقتي ملايين المرات
لكنني راضية بنفسي فقط لأنني أصبحتُ أرى نفسي كيف أحبه فعلاً
وبصدق ، لا أود الخروج عن اطار حبهُ ولا الحزن الذي يسببه لي
أود أن اعيش طقوسه بأكملها كَي أقنع نفسي ان مامن الهرب عيش هنيّ !
سُقيا
12-12-2016, 01:28 PM
مُمكِن في هذا العالم دونَ أن تنتبه شَخص يُراقبكَ جيداً لأنه يُحبك
أو ربما يُحاول معرفة تفاصيلكَ وماذا تُحب وماذذا تكره بهذه الطريقة
بينه وبينهُ فقط ، دون أن يحاول لَفت انتباه ، ربما يَسمع من الآخرينَ عنكَ
لو كانوا مجتمعينَ على أن يضرّوك لكن الله يبعثه لكَ لحمايتك و الايمان بِكل
ما تفعله لأن عينه لا ترى فيكَ الا الصواب ,
هذا ما حدثَ معي ! -الحمدُلله ياارب
سُقيا
12-12-2016, 01:33 PM
بعض الجراح تبقى مغروسة على مر السنين ، تحاول أن تبوحها لأحد
لكنكَ تخشى أن يخذلك فتفرقكما الظروف وتنقص درجة مقدارك عنده
رغم انكَ لست مضطراً لكي تبرر له ما خطأك وصوابك في الأمر ولستَ ملهوفاً
لأن تبقى قيمتكَ لديه عالية لأنه في لحظة ما لو كان يراكَ بالفعل ذو قدر وقيمة
لما فكر للحظة بأن يخذلك .
سُقيا
12-12-2016, 01:33 PM
بعض الجراح تبقى مغروسة على مر السنين ، تحاول أن تبوحها لأحد لا يستحق أن يحفظ سراً لك
لكنكَ تخشى أن يخذلك فتخبرهُ فتفرقكما الظروف وتنقص درجة مقدارك عنده
رغم انكَ لست مضطراً لكي تبرر له ما خطأك وصوابك في الأمر ولستَ ملهوفاً
لأن تبقى قيمتكَ لديه عالية لأنه في لحظة ما لو كان يراكَ بالفعل ذو قدر وقيمة
لما فكر للحظة بأن يخذلك .
سُقيا
12-12-2016, 01:38 PM
.
Lena Chamamyan Lamma bada ظ„ظٹظ†ط§ ط´ظ…ط§ظ…ظٹط§ظ† - ظ„ظ…ط§ ط¨ط¯ط§ ظٹطھط«ظ†ظ‰ - YouTube (https://www.youtube.com/watch?v=CWRambAQfAA)
لشخص يعرف نفسهُ جيداً ولا يعرفني أبداً ...... البته .
سُقيا
12-12-2016, 01:43 PM
لهذا الحرف نصيبٌ أن تقرأه عين مَن يقرأه لأنني وقفتُ عند الباب خارِجَة
نظرت الى ساعة يدي ، فإذا أنني مبكرة نصف ساعه ، عُدت فكانت هذه الاحداث ما تخطر ببالي
حين جلوسِي في هذه الدقائق ، لا زالت الساعه لم تدق الثانية عشر ظهراً ,
11:43
سُقيا
12-15-2016, 07:17 PM
.
بعدما أخبرتكَ أنني أكثر الناضجاتِ حُباً
وأن ثمارِي قُطِفت قبل أوانها وأن كل عصفورة
باتت لعبة لا تليقُ بالحرية ، كنتُ أحاول أن أكونَ
أقوى بالقدر الذي تجهله عن سُقيا وكيفَ استطاعت
أن تجد طريق الوَصل بعد طُقوس التيه ,
كالتفاصيل التي أدرجتها بخاتمة الخيبة واحدة تلو الاخرى
ملامحي ، بعثرتها في الوسط الذي لا يترك في أفواهنا كلمة الا ولعنَها
صُمتَ عن رؤيتي وَصُمتُ عن حديثك لكن صلاتي كانت تجلبكَ
إليّ يومياً ، كانت تجلبكَ لتشكرني لِتُرافق فراشات الحب في خلوتك
وحينما قلقتُ عليكَ سَقطتُ قلباً وَعيناً لا تراني بها .
أودُّ نسيانَ المشاعر التي تسكّعتَ بِأنصاف دربها
تحنّ ، تئنّ ، تستنجدَ بي لأرافقكَ لجحيم الحُب
طَويتني أصعب من أن تطوي ورقة وتمضي فتعود اليها
فَتجدها مُجعّدة ، للأسف لم تجد ملامح مجعّدة ولا أثَراً
تُحسِن إليه بذكر طيّب ، فقد طَارت الورقة مع الريح الذاهبة
اختفت الألحان الجميلة وغابت اسماءنا عن ملاجئها
_
إعلموا أن الاكراه على شَيء يجلب لراحتكم أتعاب كبيرة .
سُقيا
12-15-2016, 09:25 PM
انطفأ غضبه حينما أمتصّ شُعلة السيجارة .
سُقيا
12-18-2016, 09:06 PM
https://scontent-frt3-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-9/13599894_534003396791273_4420464183871425889_n.jpg ?oh=5f5e78e41310fa0303db1628d9b93ec9&oe=58F7CECB
قد بانَ اثرها يومَ ودّعها ، تمدد الحلم معها وماتَ معها
الارض لنا ما دمنا نسقيها دماً ، نطيع أنفاس البقاء وننحر الدمع من
عيون امهاتنا ، وفي وجوههم ورد نابت
وأدَ ملامح الغضب وتخيّلها بدهشة تعانق محيا انتصاره
ما زال في دربنا اصواتٌ تنادينا ، ما زالوا يحاولون صنع مجدهم
رئة الحرف مصيرها بين عينان تبكيان تتنفسان بها
يأساً زائل ، وهي لا زالت تنظر بغرابة
حتى أيقظوا فكره النائم حينما قالوا /
عظّم الله أجرك .
سُقيا
12-19-2016, 02:47 AM
تحجّرت شِفاهي ، تحسستها وبدأت أعلم كيفَ تتغير ملامح
قلبي وكيف لزحام هذا الوجع ان يوقف الفكر المترنم حول
شَيء آخر غيرك ، كيفَ أنني فضّلت أن يكون لدمعي
ضريح على هيئة صفحات متتالية سميته بأسماء كثيرة تشبه
ألمي عددتها مراراً علّ اسماً من بينها يُقرّب المعنى المراد
لست أدري كيف استطعتُ أن أبكيكَ بهذه الطريقة الموحشة
ما دمت تُدمّر أحلامي حتى في ديسمبر الذي اعتبرته لهو فارغ
وأمنية تتبخر بمجرد أن نفثت على صدري بالمعوذات
في صدري سنين عجاف من الغربة ونافذة ترى عبرها
وردة قديمة تصلّبت بعدما وهبتني عطرها واستنشقته
انعكس ذبولها بي .
- قَسوة ليل الشتاء في بكائِي .
سُقيا
12-19-2016, 02:49 AM
.
هل بدأنا بدفنِ أحلامنا بقبر الوحدة
انت تتخلى وانا لا ابادر بالسؤال
نرتعش من برد الفقد و في اعناقنا خطيّة
الوداع
سُقيا
12-19-2016, 02:56 AM
.
مُذ أن صار ليلكَ لا يحمل اسمي
ومنفاكَ تعيشه بوطنٍ غيري
طَار جناحي بظلّ شَمسٍ علّه يحمل ضعفي
وقلة حيلتي علّ أظافر قسوتك لا تخدش قلبي مجدداً
= باكيه
سُقيا
12-19-2016, 03:03 AM
أما يَسمع أنينَ قلبي .؟
أقلبه ميتٌ أم فيه من الأوجاع ما يكفيه كي لا يشعر بِسُقياه
ربّ هبني من لدنكَ رحمة .
سُقيا
12-19-2016, 04:08 PM
- نسيتك أنا .
- كرهتك انا .
تأتيان من عُمق الوجع الذي أقول لربما يَخِف
لربما يتلاشَى يوماً ، لا بد أنكَ واقف الآن على منصّة السؤال
تنتظر كَي تمجد كبرياءَك العظيم وَ ترفع لنفسكَ قبعتكَ احتراماً لكَ
على فعلتكَ الشنيعه ، أؤكد لكَ أنه ليسَ ذنبكَ بل إنه ذنبي كيفَ كنت في كل
مرة أتأمل أن ينقطع حبل كل هذه الالام لكنكَ كنت تجلب حبلاً آخر وتوصله
ثمّ تربط جديلتي بهِ بحجةِ الحُب الأبدي .
لا أعلم لماذا نحن الى هذه الدرجة نهون على بعضنا حتى نجلب لأنفسنا الكلام
ونفتح ابواب الحاجة لِمن يتودد الينا على أساس أننا لم نستطع التجاوز والنسيان
الا بمساعدتهم ؟
هل حان الوقت لأكون غيري ؟
سُقيا
12-20-2016, 09:46 PM
لا تثيرونَ حقداً ولا مشكلة !
لا تُدوّنون قانوناً لا يليقُ بِحقنا في العيش والممارَسة
لا تنادونَ لغير الوِد
منذُ متى ونحن نخضع لِأهوائِكم ؟
منذُ متى والمشاعر تُباع لأجل مصالحكم ؟
كيفَ لكم أن تحصُروا رغبةَ إنسانٍ في توجيه رِسالة لأجل مصلحة أنتم تديرونها !
اعتقدتُه وطناً يحتضنني بشكل مغاير ، لكننا نُباع لأجل أن نبقى
نُخدَع لأجل نبضكم ! وربما يأتي يوماً نهون فيه ولا تهونوا .!
ممتنة
سُقيا
12-21-2016, 04:40 PM
مَكنون الأمل " ابتسامة" يَشحذها فَقراء الفرح من شِفاهي
وَ رغبة تلتف حول خاصرة التمني بما لا يجيء او ما قَد أنشِيء من رحم المستحيل طفلاً يكبر
أو لحناً تغمزه عيناً زاهدة عن كل زفرة
انتصَف الرفق بسؤال اللئيم عن حالي !
سُقيا
12-21-2016, 04:40 PM
كم مقعد بدّلته لأجل اتفاق بينكَ وبينَ رغبتكَ حملَ عطرَ فيروز المركّب بِتفاصيل حياة تثير الغناء والبصق
في وجههنّ لأنكَ تبحث عن ملامحها ولا زلت تقع في أخطاء أكبر مني منك !؟
ليسَ هنالكَ نافذة متاحة حالياً لأتكيء عليها وأكتب لقد كانت نافذة قلبكَ آخر
النوافذ التي قبلتُ لنفسي أن أضجر وأصرخ عليها كما أشاء وأرمي منها همومك كما لم تشاء و
بحرية تغلغلت بِوسادة التقمت راحة صاحبها بعدما تبللت بدموعه !
أقولُ أحياناً ربما وضعني الله في هذه العتمة لأتأقلم مَع نفسي وَأوازن هدوئي وضجري في الحين ذاته
ثم أفكر لبرهة ، ربما كي لا أخسرهم أجمعين وفي آنٍ واحد !
سُقيا
12-22-2016, 03:45 AM
سُقياكم صَديقة الجميع ، حبيبة الليل .
سَتُغلَق المدونة لاشعارٍ آخر ,
دُمتم بالقُرب وبحب وسعادة .
نُقطة بداية *تعنيني الكَثيرْ ,
سُقيا
12-31-2016, 07:07 PM
السّلام على مَن نادى روحي لِأكتُب .
ربما هنالك الكثير من الذينَ ينتظرون هذا اليوم بِفارغ الصّبر وآخرينَ
لا يكترثونَ لمعناه أصلاً ,,
يُخاصمها العالم حينَ تَغيب ، تَعِد الحاضرينَ كذباً فَتغتصب الظروف حضورها
وَهو يمزّق بعضهُ إثر حنين وريحُ أتت به إليها .
نعم انها انا ، الباكيه التي تُرهبها دموع التوق والحُب والحزن
تدكُّ غضبَكَ بينما أمرّغ قلبي بِطقوس البعاد ولا أسأل
أبتعد عنهم أجمعينَ وأتي بِنفسي يومَ يرسمون ميلادي بِنشيد
همهُ موزّع في كواكب الفِكر ينبسونَ فرح ذلك اليوم الذي اتيت
ما كان قليلي يعنيهم لكنه الآن يُبهرهم ، وبكل صيغ الأنين
تغطي اعترافي بأن أنقش تعاريف جديده لما في داخلي
خوفَاً من أن أتأثر أو تتأثر أو تصرفني بصمتك المنطوق بزاوية الورقة
قُلتُ أحبكَ وَأرددها بخفيه ففتور العلاقة أخذ وقتاً كافياً حتى انك
بدأت تتشبع من انتحار بوحي بلسانٍ متعب
يخونني هذا الميلاد لو لم تكن !
يُحزنني أن أقول أني بنيتُ سعادتي هذه الليلة بِثمن
سؤال ، أو تهنئة ، كما أن لا شيء يعنيكَ بي كان كل همكَ
أن يُراق همّي وينزف قهري دمعاً
بكيتُ وابتعدت ولا زلت كما وعدت
أبي أتعب قلبي
أوقف أملي اتجاه كل انسان سِواه
فقدَ نطقهُ لكني اعلم ان قلبه في كل مرة أحضر ينطق
اضعافاً ، كتف تحمّلي مشلول ، اختصرت العالم
قرأت اوجاعي بِسرية ولا زال موت هذا الحُب يُضيّعني
.
لن أعود حتى اسمعك و أبي تنطقونَ اسمي .!
31\12\2016
سُقيا
01-03-2017, 02:11 AM
منذ زمن علمت ان الانسان لا يبوح بما يؤرقه و يوجعه
لا يمتلك الجرأة ليقول ما هو ألمه ... و من هذا المنطلق ربما فهمت
اشياء كثيرة لم تكن في الحسبان ...
سُقيا
01-03-2017, 09:24 AM
ابشع شعور بالكون النوم متاخر و الدمع بعيونگ و تصحى بكيييير و شعورگ
انك فاقد جزء منك بيخليك تبكي اكثر ..!
سُقيا
01-04-2017, 12:49 AM
استترَ بغموض ابتسامتهِ مُتلبّساً ملامح الغضب
يُعانق نُجوم توقّعي بأنه : يُمازحني !
ليعيدني لِطقوس دفن ابتسامتي بعدما شكّل الفراق كما يُحب
ليبقى لديّ تضحية أخيرة لعلّ الحياة تُقدّر وتُغني اسمي
دون أن أكترث لعمــري الذي تقول احداهنّ على لسان أخرى أن أنفاسه مكبوته
بعدَما تمت الخربشة بِهامش الورقة .
أخشى أن ألمحَ اللون الذي أحبه يفيضُ من وجنتيكَ
عجزاً تدقُّ عبرهُ أصابع الوحدة أخشى أن أبرُد أحكَّ جلدَ غيابكَ ولا تأتي
أشقُّ طريقَاً ضيّق لا يسع كُل ما يحملهُ قلبي من وجع لكني
سَأثبِت أنني لا أتخلى ، ولَو تخليت تبقى بعدي درباً معبداً بالورد يا ورد .ما اشتعلت معكَ شمعه الا وانزاحت رياح الهمّ لبابٍ آخر
أنّبتَ ضمير السواد داخلي ، بلغ الجنون سَقفه وانا أكسفُ
قلبي كلما بزغ قُربك ، سَكبوا في شِفاه حديثكَ صمتاً يُؤرق مضجعي .
استهلكتَ عُمر حُبي في سَهوة التواقين ، والسكون في قلبي سكيناً
أيقظت الشفقة والقسوة لِتضيئان سؤالاً يقطف من عناقيد الوله
حياة أرخي بها جديلتي
وتتبرأ من الصمت تماماً كَي أتقن أنا مواجهة عفوية الاحداث
وَأعيق كل ضوءاً يغتصب الفرح ثم َيموت .!
سَلخَ الزمنُ ذاكرتهُ كأنه تعمَد أن يقف في ظل جدار فيه
أدمغة الحياة بخيرها وشرها ثمَّ صوبَ شمس النسيان
على صدره بعدما أدركَ أنهُ غاص بألوان زيفها .........!
أظنُّ أنه يَسعى لأن يكدّس ملح دمعي بِقانون يوهمني بِأن
العبرات اليتيمة تزلزل حالات الانهيار وَتقتل لو كان بعيداً .
لا يهمني كأسَاً تقصص بهِ اخبارك وَترمي بهِ زفير الوطن
لا تغريني صفعات الفراق وخيبات الزمان ولا تعني لي ولادة
القهر في اقناعاتٍ تقترف بها ذنب التعجب والحرمان
انصاف الامكنة و انشغالات الروح بأرواح تحبها ، الدوران المستمر لهذه الدنيا يُوعك تصورات الخير
يميل شمالا لكن اوان التخلص لم يحين ، كنت اظن اننا سنتعب حينما تختار الميعاد
ظناً أننا لن نفرط بقلوب مكثت طويلاً بحثاً عن بعضها وحققت خلواتٍ تعيث بالشعور دماراً .
مَن أنتَ في غباش هذا الألم ؟
كيف تجعل الأنين أغنية تفضح سرائر الحب ؟
كيف لعينك أن تستكين دون ان تردد تلاوات السكينة
بِمداخِل تفكيري ، لن يُهديء من روعكَ لا أنا ولا الليل
ولا الشتاء الذي نفيتَ عنه كل معنىً للضم .
سُقيا
01-06-2017, 02:49 PM
يبو عيون وسااع
حطيت بقلبي وجاع .
سُقيا
01-06-2017, 11:48 PM
حينما كان الاسر يختص ب غيري ما كنت اعتقده بهذه الصورة البشعة
وكأن جناح الحرية أمتطاؤه أسهل بكثير من أي عائق يبعث في روح الامل الموت
او يطعنه بخيبات الزمان ، فكرتُ في هدوء الليل الا من نباح كلاب الوفاء ، في كل
ما يغير وجهة او هيئة هذه الغربة في كل ما يُعين قلبك على النسيان الذي ما كان و
لن يكون ، على رأيك أن هداية الضوء هذه تفتقر لكل ما يتعلق بمعنى الضوء و
سمة الهداية التي لا تمت لي ب صلة ..
سُقيا
01-10-2017, 04:09 PM
لا فكرة هادئة
و لا صخب يشفي غليلي
ولا تعب ينسيني
ولا براءة معتبرة
من التي ملكت الحِس و أسكتت الالحان
عكر المزاج يشير لكره الوجود
للاستخفاف بقوتي
باب سؤاله مغلق وفوقه نافذه تتقيأ اجابات خاطئة
تشققت سماء الرجاء
شعورك ابرد من شمسها
الغرابه في الفراق ينعكس مفهومه في مرآة انتظاري
هو نجمة سطعت يوم امعنت فقررت
وانا انطفأ جفن سعادتي بصمتك .
سُقيا
01-10-2017, 07:29 PM
.,
ها هو الليل يزيح عني الكلمات الباقية من الامل
والمستحيل أكثر الاشياء التي تقف كصفعة ان تعدّى
وجهي حقّ ابتسامة أخرى ، فَمَن يحمل همّي غيري ؟
لا أريدُ أحداً ، ولا أودُّ أن اكشف المكنون المزيف بالاشتياق !
حتى الاشتياق بات كذبة الفراغ الآتية !
كانت تقول رِيم ، كلهم يكذبون الا الامهات ، فما ذنب جديلتي
يومَ كانت مائلة وكذبت أمي يوم قالت مستقيمة !؟
ما ذنب رغبتي بالبقاء معها وأسألها هل تودين أن أبقى
وتكذب لتقول : لا !؟
تتساءَل الروح يا أمي لِما تُخرجينَ من فمكِ الطاهر
كلمات تجرح كبريائِي ؟
أنا يا أمي أخاف عليكِ من حُزن الليالي الوحيدة
وأن تكون الثمرة التي خلقتها بِابنتكِ قد هرمت
وما عادت تعي الا ممارسة الضياع في ظل هذه الفوضى
سُقيا
01-10-2017, 07:48 PM
.
مَن اعتاد عليكَ يحتاج الكثير الكثير جداً من مضادات
الاكتئاب والوحدة ، لأنه خسر ظلهُ دون أن يشعر
مَن يتذكّر أنكَ كنتَ خليلهُ يوماً يُصيبه مَس من الغربه
فَقد اعتاد أن تكون وطنه ومأواه !
نعم ، لم أهمد ولَم أعود إليكَ كونــي طِفلة شَقية أتعَبتكَ وَمن
حَولها من لامبالاتها !
تخيــل ، يتطاول الفِكر على خيالكَ البارع لأتولى منصبي الأول
من الذنب وأنتَ تُسيّر اسمِي بينَ ألفاظكَ العارية
أتذكُر ؟
بلغَ نِصف الليل رُشده ونحن نتكلم ، فأضعتني بفقري وحاجتي
وضعتني خارج إطار الحديث وألبستني معطف الحُزن برسميّة تامة
وكأنني لَستُ سُقيا وكأنكَ لستَ أنت ، لم يدفئني ذاكَ المعطف و
لم أشرب نبيذَ انتظاركَ بارتدائه ، ولم أسمع فيروز الوحيدة السجينة
كنتُ أبتسم لأنني حينها كنتُ أعرف كيفَ توصَف الحياة بمن يُميتني على قيدِ كلماته وجعاً .
ممتنـــة
سُقيا
01-10-2017, 08:01 PM
.,
- YouTube (https://www.youtube.com/watch?v=D3PymvHUmlw)
الفرحة يمّا لقيتها
قأل أحبك قالهـا ,
/
:(
مَا حلَّ بِترتيبها بِنبضكَ وَبين شفتيك ؟
كانت تُقال لي فوق ما أحتاجها وما يحتاجني هذا الحُب
الحُب يُنصِف لكنه لهيب وجع منفوث برئة الشعور
بياضكَ يا عزيزي أصَالة تتجذر في حناايا عهودك بأن لا تتركني
بذاتِ التوقيت الذي لا يُذكر كي لا يستفزّ عمق نبضي
ولا يُثير تعبي اتجاهك ، أحرر فضولك وَأُأثر عليكَ شَفقة بمشوارِ الحكايا الأخير
نَسيت أن أكونَ حادة كما لا تَود !
الحُب الموزون فقط أجدهُ يوم تسأل عن حالي وتشتاقني وَ
تجزم ان اللقاء أكبر أنشودة رفيقة لحالتك هذه حينها يزيد
الضخ بوجنتيّ بعدَ قلبي فَأجدكَ منهمكاً بِمعرفة تكوين
هذا اللون بِخديّ .
أشتاقُ لِخلو أحاديثنا من الغزل المحشو بِالمشاعر الصادقة
بأن يمتزج صوتكَ بِأغنية تحفظها لأجلي .
أشتاق لأن أزوركَ في خلوةِ خيالكَ فتبتسم .
سُقيا
01-10-2017, 08:15 PM
مَساء الخيبة والخذلان .
أمسِكُ دمعي
أين الغد الأجمل ؟
أين المساءات السعيدة ؟
ثناؤكَ يرفع من قدرِ خيبتي قدراً لم أتوقعه كَصفعات متتالية
تأبى يد البكاء الوقوف ، بابي مهتريء لا تطرقه بمزحه كهذه أرجوك
أجل أنا غريبة أربُطُ سلامي بِلسان أخرس
وَأشعر أنني أصعد سلم الأنين درجات متفاوته
تحرقني باشتعال غابة الحنين وأسأل صارخة
من أين يأتي شجنك ؟
كفى
كفى
كفى
سُقيا
01-11-2017, 10:21 PM
Nassif Zeytoun - Khalas Stehi [Official Lyric Video] (2016) / ظ†ط§طµظٹظپ ط²ظٹطھظˆظ† - ط®ظ„طµ ط§ط³طھطظٹ - YouTube (https://www.youtube.com/watch?v=lXkaoAAMy90)
قاسية ، شديدة الحُزن كَ أنت .!
سُقيا
01-12-2017, 11:04 PM
>
Mom and Dad, thank you for making me realize
that I’m worth everything in this world.
That I must be treated like a queen, and that
I should never settle for less than what I deserve.
"A journey with a thousand miles begins with a single step"
Thats a quote for lao tzu
I'm really greatful to all who they are always there for me, who they are
encouraged me to achieve this, especially my father & my mother who are
holding such a big place in my heart, who pray
for me all the time ,supporting
me & never letting me give up , I found them
on my side whenever i need them.
Thanks to all my teachers who tought me the study skills & how to face the
challenges. I also will not forget my friends a big thank for
them, who helped me & encouraged me .
سُقيا
01-13-2017, 02:33 AM
.
التمادِي بالاهتمام يُشعرني بِالفُتور أحياناً فَأكرهُ اتصالك الدائِم
والتمادي باللامبالاة مَوتٌ بَطيء .
وكما تعلم وأعلم "ما زاد حده انقلب ضده "
لا اعلم هل أنا أفكر بطريقة لا تليق بك ؟
أم أن فكري يُعتبر من منقضات الحُب ؟
أخافُكَ أخاف أن تَرشُقني بوجه الحياةِ وأعتَبَر
بصقة مُحرمة فلا أغفر لكَ ولا تغفِر للنصيب !
نَوبات فزعكَ المخيفة وَ قلق الذاكرة يُعيرني شَيئاً
جميلاً من مساءاتِ اسمكَ المحشوة بفراغات الوقت القاتلة
سُقيا
01-13-2017, 02:36 AM
.
كيف ل قلبكَ التلذذ بِوجع معجوناً بالذل ؟
نظرات الشراسة ووحدتكَ المليئة بِبطولاتٍ حانية
رغباتٍ غير ممنوعة وأصابع الحاجة تكسرت إزاء خيبة
أتوقكَ فقد سلمت فقدي لوحل الفوضى الزائل ولحن الوجع
راكز في جبين الهوى .
صُداعٌ يَقضي على فكر هاديء !
وأنا مَن تَشتِمُ الطب مُذ كنتُ صغيرة أحببت صَوتي وألحانهِ
الفوضوية التي تخلق عذوبة ويومئذ باغت اسمك لساني طال
الانين بِي فَحظي مُزهرٍ حينما لفظتهُ .
لا أود منك سوى قُرصاً بأطرافك يعي وجعي فَيُسكِنه حتى أنام
أغفو لأشبه موالاً عشقتهُ ولا أشتكي ظُلماً ولا عتاباً .
أتباكى بحضرة قلبي وأبكيكَ بحضرتي
أنا أتوقكَ ، وأتوق روحاً على هيئة قلب أمي .
سُقيا
01-14-2017, 02:39 AM
مَساء الخير ...
أظنني خشيت بعادك !
حاسبتُ نفسي كثيراً ، أنّبت ضميرها حينما أخطأت
لجأتُ لِشغف حُبك
لِمبالاتك ، لِقربك
لأسئلتك
أظنني خفت الفراق كثيراً
ابتعدت عن كل ما يربطكَ بي إلا قلبي
لَم يوقِفه ليل ولا هَم
تأرجحت أفكاري حولك
ماذا حصل الآن ؟
لاشيء !
لم يحصل أي شيء يتعبني بل حصل كل ما يُخدش الروح
الغياب خير لك ، العتاب لا يليق بك
الحُب لا يعرفني
( أنا مصفوفة شِعر مَنثور عليه الورد )
اعتقدتك الكاتب والناثر الورد
وعلى أية حال دمتُ ذابلة كيفما وقفت !
/
الى اللقاء .
سُقيا
01-14-2017, 02:43 AM
شُو حكت فيروز .؟
- بتزكر آخر مرة شو قلتلي ؟ - بدك ضلي بدك فيكِ تفلي !
*زعلت بوئتا ما حللتا إنه إنتا هيدا انتا .
- قال قايل عني آشيا بشعة معليش معليش .
- ما رح ترجع بعرف إنن غيروك .
- تعا ولا تيجي
سُقيا
01-14-2017, 03:08 AM
.,
.
تعبقُ الحضور بأنفاسِ حبرٍ يسري في سُطورك الفرح
لتزيل عن لذة الوهم شوائب التفكير ، أنتَ الذي جئتني حبيب الغياب
مريض العذاب
تغمض قلبك عن كل حكايا السراب
تنجلي عن ملامحك صفة القسوة
تيبس الدمع والله
والحنين لبرود الشريرة
يرسم لعمر البقاء حداً لا
نتقدم مع الحظ خطوة ولا نعود ,
فقط نجحظ لأننا أخطأنا بظننا أن كل شيء سيكون على ما يُرام
سُقيا
01-14-2017, 03:19 AM
>
أتباتُ وأنا عنكَ غريبة فعلاً ؟
سُقيا
01-14-2017, 04:21 PM
- YouTube (https://www.youtube.com/watch?v=HBY7kuwxLTE)
كُل الحب لروحك .
سُقيا
01-14-2017, 05:34 PM
لغُرف الفكر والوداع ، لِبحار الهوى ، ولمن يأتي مستمعاً لحزني
مستمتعاً بِدمعي ، مغترباً معي في شتاتي .!
ما كانت عينيّ أمي تهطل دمعاً حينَ رؤيتي لكنَّ قلبها
يرقُص فرحاً وكان هذا يكفيني ، فكيف لو كنت أبلغ درجات النجاح بعيدةً عنها
وأنا الطفلة المختلفة التي لا يمتد بطريقها حبل الفرح
الا وقطعته الظروف ، أجودُ هُنا بإحساسٍ آخر بعد الخيبة وَ
سنواتِ اللامبالاة لأكونَ مشتاقة حدَّ الذي أطرق فيه باب
أمي ولا تسمعني ، وأكثر ما أخشاه غداً بعدَ عُمر الانتظار
أن أنظُر لعيون المتواجدينَ وأجد فيها عيون أمي بسبب
قلة انتمائها لمشاركتها بفعاليات نجاحي ، فَلا أودُّ أن يكون
المكان مكتظاً بالكثير الاها ! لا أود
أن يكون الأمر تقليدياً كما كنت في المدرسة أقصص لها حكايا
الدراسة والزميلات وانا اعلم انّ ذهنها في مكان آخر في هذا الكون الواسع
لطالما عرفتُ أن تاريخ الشوق تمزقه الحروب وأن قَصف الحُب
يخنق مهجتي وبهجتي يميتُ رأفتي يا أمي
بلغيني راحتي بعينيكِ والا متُّ وجعاً !
سُقيا
01-16-2017, 01:52 AM
.
في عينيّ ضوء أنتَ نوره
في قلبي نبض فرح ، وأردد من خلف ظلال الحزن أن
الحمدلله يارب تمت فرحتي بخير
شعرتُ أنني أحمل العالم بكفيّ ، تذكرتُ مارسيل خليفة
وهو يُرد ، منتصبَ القامة أمشي مرفوع الهامة أمشي
اعتقدتُ أن الوطن فقط من يحتاج لِحروب كي نحرره من ظلمته
لكني اليوم علمتُ كيف خرجتُ من ظلماتي بدهشَة أمي وأبي
بلغتُ ما يتمنونهُ لِي ، كنتُ أنظر بِثقة بِمن كنتُ أخجل من النظر
لعيونهم مباشرة ، مَن الذي بشّرني بحفنات هذه السعادة
غيرَ أملاً وضعتهُ بدعاءٍ أراقَ لُطف الله بدمعي .
لوجنتيكَ قُبلة فرحتي الكبيرة ، لِقلبكَ المشتاق
حفناتُ ودٍ وباقات وردٍ ، وأضواء زينة كَ
تلك التي في سَماء حَارتي ، أحبكَ جداً في
خراب هذا الكون في انتصاراتنا فِي نجاحي وَ
بعادك الذي اراكَ فيه قريب .
سُقيا
01-16-2017, 02:51 AM
.
تعبت في بعدي عنك كان ناقصني حاجات كتير
وحاسس بيك برضو وعارف انك مش بخير :( :( :( :(
سُقيا
01-17-2017, 01:57 AM
,
قُربكَ يستقي من جَفني هَيبة الفرح
مَن يُنوّلني غيركَ ابتسامة غنية بِتلاوات صوتكَ المثقوبة
فيه أحاديث الشجن ، المنتصرة فيه الأعين المهزومة ، المفترقة
عند كل حدٍ يغوي الحربَ لأن تأرجح الحُب بِكفوفها كيفما تشاء .
سُقيا
01-19-2017, 03:07 AM
لمن يسترق النظر الماكث في شريط الذين يشاهدون الموضوع
" تُصبح على خير "
سُقيا
01-19-2017, 01:59 PM
http://up.1sw1r.com/upfiles2/bvg15952.gif
http://up.1sw1r.com/upfiles2/90k15952.gif
http://up.1sw1r.com/upfiles2/xgy15952.gif
http://up.1sw1r.com/upfiles2/izq15952.gif
الحبيبة إدمان ، أحبكِ في الله
سُقيا
01-19-2017, 03:01 PM
.,
لِمَن يتممونَ تعبي ولا تنقصني ورود أعذارهم
لمن يخنقون دمعاتي لمن اتجاهل ذكرهم لهوس التبريرات
في كلامهم ، آلاء ، بيسان ، آسيل ، خلود ، لمن ينقصون
من قدري في غيابي ويرفعون مني بحضوري ، انا لا احتاج الا
صمتكم الموقر مع تحايا قلبية تشبه فشلكم في أذيتي ومنكم كُثر
لا تُذكر اسماءهم ,
سُقيا
01-20-2017, 03:20 AM
مَن قَال أن تُمارِس محنتي بِحرفٍ تُدركَ فيهِ الأماكن التي
يجب أن تخشع بِهدوئها دون أدنى فكرة عني وعن حالي
كانَ ريقَ اللقاء يسقط من حنجرةِ الوجع ك ثمرة جرحت
العيون والأمل والسهر ! حتى قُلت ، " عايفك " !
ما كنتُ أتّزن كما هذه المرة كَلحن يُهذّب رقص خاصرة
كما اعتدتُ أن تستقيم ظلال الوجع معك لكنكَ انتهيت
عند المدى الأخير الذي احتجتكَ فيه ,
سُقيا
01-20-2017, 10:00 PM
.,
حَقارةُ الموقف والكلام ، كَـ سكين أبت إلا أن تكون ماسِخَة
أتعبت الحُنجرة بعدما بانَ الكذب ، أيهما أحتمل ، نِفاقه أم مسخرتها بِ حدّة تصرّف ؟
منهم مَن يُتقن تمثيل الاهتمام ومنهم مَن يقسِم الروح نصفين بعدما اعتدتُ أن يُضيء
أزماتِي بِقُربه !
تباً لكما ، من تفترونَ عليها فيضيعُ أغلى ما عندها لأنها أكثر الفاشلات في حفظِ
تعبها في وطنٍ كهذا ... كرهتُ عمري وَ اسمي يا نَدم الروح و وجعها .
سُقيا
01-21-2017, 03:19 AM
.,
لا زلت تأتيني راجماً دمعكَ بِوجع وجهي
وأنا المفروض عليّ في موقفٍ كهذا أن أسرد حنينكَ المسروق
من عمر الانتظارات في جوف لامبالاةٍ تلمُّ بتفاصيل الغياب ك هدية
أخيرة تخشى أن تقرّها بإجابة عن حالك الحالك سوادهُ
بتَّ تستقر في ركن البرود كلما خُيِّلَ إليّ أنكَ تحمل ورد اعذاركَ
بِباقة من كلماتكَ المعسولة .
سُقيا
01-21-2017, 03:28 AM
مرحباً بمن يختنق الكون بِرائِحَة رصاصِهم
فيُرخي الياسمين أغصانه صوب الشهادة
مرحباً بمن يتهمّني الحقير بِصُحبةِ الأوغاد منكم
وَيُشبعني أذية ، أشتمُ اسمكم وَأبصُقُ في وجه اسمه
أتقيأ غربة أفكاري على وسط جدار سَلامكم
أحلامنا لا تنام بحضرتكم ليته يعلم أنها تموت
تسرح في اثم سلطتكم ..
خسئتم طالما جئتم لسرقة المكان و قتل الأهل وَ ضياع الزمان
لِ مس طهري و كسر قلبي بعدما كان الجزاء يميناً عظيماً... تباً
ما بي من قوتي ولا صبري الا دمعاً
يارب رحمتك . .
سُقيا
01-21-2017, 03:09 PM
القلب المعلّق بِهتافكَ لن تُشبعه أقصوصة فرح يرضعها من ثدي حبك
لستَ ليّناً بما يكفي لتحمّل مشقّات الندم ، كنتُ أعدُّ من حضوركَ
ألفَ وردة مدسوسة بِشِفاهٍ عاجزة أن تبتسم معك ، انا ذاتها الانثى التي
سرحتَ في أكوان عشقها لكنكَ نزعت القوة التي تعينكَ أن تحمل عنها همها وتفرح
لِفرحها انتشلتَ كل شيء دونَ أدنى حجة او اعتذار .
سُقيا
01-21-2017, 04:09 PM
حينما عرفتك ؟
عرفت كل الالفاظ البذيئة
والحديث المهذب
عرفت الطرقات المنفيه عن الطاهرين البؤساء
والطرقات المعتمة التي تسيل على شوارعها دموعنا
عرفتُ قسوة ما بعدها رحمة
وَ لين ما بعدهُ صلابة !
علمتني سُبل التناقض والأحداث المتكافئة
علمتُ من خلالكَ كيف يسرقون الأرواح دون عناية بها
يزجونها بِسجن الأدب اللامؤدب ـ يحرقونها بِحرف ، يجرحونها بِ كلمة
يصبغون جلد مواساتها بِ ضربهم التخلي بعرض الحائط
علمتُ من انا وكيف تغيرت ؟ كيف تغيّرت التواريخ وَ المسميات
وتقدمت الايام ! كيف اعتمد ولا اعتمد عليك
ماتعنيه لقلبي وما لا تعنيه لي !
تباً ل مساءاتٍ كنت فيها باكية لِأبوح لكَ ما يكسر هبة الروح
وَ يقتل مهجتها ,.
سُقيا
01-22-2017, 02:31 AM
رسالة المساء .:
"لربما ينتظرك شيئاً أحب إليك مما فقدت "
سُقيا
01-25-2017, 02:43 AM
كلّما قررتُ أن أنسى باتَ شبحكَ يخيمُ ذاكرتي ، ألا تصمتُ أياماً ؟
ألا يُريحني عذاب فعلتكَ يوماً ؟
ليت الارض تشقني قبل أن يتمادى الليل بصنع ذكرى لئيمة مزينة بِ ضوء النهار وَ حارتي !
سُقيا
01-25-2017, 02:43 AM
.
.
لَقد مضى زمن على وجعي وأنتَ في كل تلك السنين تبلل حبركَ بِلُعابِكَ علّ قلمكَ يتحدث شيئاً مما حَدث ، أعلم أنني لم أكن ولَن أكون الأنثى التي تخدعك بِأن تَمتطي أعلى مراتب الأدب وَتحلّق بِكَ على بِساطِ الشعور تُرهِف شُعورك وتأخُذ من رأفتكَ حرف عاجز عن التعبير !
أعلم أن لكل صُعوبة حُرية وأن لِكل انكسار جرح أكبر يُضمَّد بوجود أمثالك ، وأن شُروق تُحمل في جعبتها وَطن ، في زقاقهِ تتصلّب الأفكار وَ تيأس شَمسُ ضِيائِكَ من إفشَاءِ سِرٍ لا يُشرّفكَ ولا يُشرّفها ، وأن في كل ليلة أبكي بِها كان سَرطان الحب يتفشّى بِأوردة شوقي حدّ الغرق !
تُدرك أن أبواب الفشل تشعّبت وأن في كل اجهاشَة شَوق التفتُ لِنبضٍ يدلّني عليكَ فَأحتضنُ الصبر وأسأل الله الرحمة !
الحرية أملٌ أتوقهُ ، وَحينما تتكدس بِروحٍ لم تملّ و لم تيأس من رَوح الله فحتماً أجعلها حلماً أتمنى الخوض في تفاصيله ,
سُقيا
01-25-2017, 10:23 PM
أحتاج لِغريبٍ أو فاقد ذاكرة أخبرهُ ما يوجعني .!
أحتاج لمن لا يُمسكني من يدٍ تؤلمني لِيعايرني بِ ما يضيقني .!
أشتاقُ إليكِ كيفما كنتِ حيّة أزماتكِ بي أو ميّتة ، أتوقُ لِأن تتقبّلي كل شَيء مني
بِصدر رحب ، حتى وان كنتي تَجرحينني وتسيئينَ إلي بغيابي
اعتدتُ على أن يكونَ في الحرف راحة تُشبه ملامحكِ الباردة التي لا تَكترث لِأمر أو إحساس .
تباً لأنكِ خطرتي على بالي في حين أنني أبكي وجعاً
لا تلزميني صديقة أو غريبة !
سُقيا
01-26-2017, 05:17 PM
/
في نجواكَ فِطرة الوِد
تبوح لِقلبي بأن تخمد آهات الحُب كي
لا نمتلك نزوة أكبر ، مسارح الحب كبيرة ولم
أعتلي عتبة إحداها ، قلبكَ الذي خلّصني من كوابيس التعب
سيظل البال فيهِ منشغلاً حتى موعدٍ تشقُ بهِ طُرق البعاد
وتأتي إليّ ، امتلاكي أمرٌ صعب ، لكن الكون لي ما دمتَ
حبيباً .
سُقيا
01-26-2017, 05:23 PM
/
ممتنة يا روح لأنكَ كنتَ القشة الوحيدة التي تمسّكتُ بها بأسنانِ
رجائِي حينَ غرقي ببحر التمرد ، من يرغب غير شِفاهٍ أتتكَ تتزمّل بِشفاه
غيرتكَ ، ما بقلبي عظيم سواك ، ولا ينبغي عليكَ أن تستفهم !
/
بدهشَة العَفو الهاطل من سماء قلبي بكتم الوجع
سَيكون لِفاتحَة القُرب بيننا شَهوة تُعجب الغربة التي احتوتنا
حتى اللحظة ، سننسى فيها المنفى و العزلة والرسائل الملطّخة بِ
صِفة الخلود الأبدي .
سُقيا
01-26-2017, 06:25 PM
4:20
26/1/2017
هذه كانت أحاسيس ما أنقصت مني ولا زادت بل أعطتني حُريه
في أن أمسِكَ نتاج البوح في كل مرة كان الحرف معلقاً بين أرضِي العطشى
وَسماءكَ الحابسة دمعها ، الحمدلله أن وهبني جمال الحضور وطيب الروح وَ
جمال الابتسامة ولا تنسى ، سَقف الود البابهُ مؤصَد .
أدام الله لي ولكم الخير وَ أسعدَكم في الدارين .
وداعاً .
سُقيا
01-31-2017, 02:50 AM
/
فَاحت رائحة الأسى بِقلبي
زمّلتني أمي
افتتن الوجع بملامح الكلم الذي أمطره أبي عليّ
لم يستسيغه تحمّلي حينها أدركتُ أنني مهما ضحكتُ
فأنا أبرهنُ للسراب أنني قوية ، ليسَ في قوتي أي نبأ
يَبعث البشاشة في وجه الاستمرار .
وتعبتُ مجدداً .
سُقيا
01-31-2017, 03:17 AM
/
كم من دمعةٍ تمردَغَت بِتُراب الوحدة
وأنا بينَ الصمت والحيرة أدع قلقي بِأنانية لا تفتح
الا أبواباً تجلبُ رياح الأسئلة العقيمة !
خُذِلتُ يومَ علمتُ انها تبكي بِحرقة ، بَأنّها فارقت الكثير
وما بقيَ من عمرها الا القليل ، تمنيتُ ألا أملكَ مقعداً في
محطة الانتظار ، أن تُشَلَّ يد الصبر وَتتجاوز أزمتي لياليها ,
ما عرفتُ أنها تحيكُ شَيبها بِماء الدعاء
ويرزقني الله بِتلاواتها ابتسامة ,
يارب أدِم أمي لِقلبي وأمام عينيّ .
سُقيا
01-31-2017, 11:37 PM
يآه عالتقييمات الرائعة ، والحضور الفخم
لكل الي شجعوني أرجع أكتُب إمتنان
ولكل اللي أعطوني شِهادة بِحرفي ، وردة .
دمتم لِي فخراً وَ أحبة .
سُقيا
02-01-2017, 02:24 AM
ربما لا تنتظر مني خبراً او اجابة ، لكن لاحتمالية
انتظارك .. اخبرك اني لستُ بخير أبداً .
سُقيا
02-01-2017, 03:28 AM
.
قُلت مرة أنه لن يشبهكَ أحداً البته
كذبة الحُب بانت في الغياب بت أقول في كل من يُصادفني
به منكَ شَبه إسعادي وإحزاني فيه ممازحتكَ و غضبك
يبدو أن هذه الكذبة خُلقت لتختلف انت ، لِأقنع نفسي أنكَ مثلكَ مثل اي
عابرٍ صامت .
وانت كذلك بي تظن .!
سُقيا
02-07-2017, 09:48 PM
http://up.1sw1r.com/upfiles2/tjk89669.jpg
WIDTH=0 HEIGHT=0
/
أكثر ما ينبغي عليّ فعلهُ البعاد ، ربما أنا من ستتخذ فكره
بشعة كهذه بالنسبة لغيركَ ، ولادة البكاء لا تنتهي و كأنني
أنشقُّ نصفينِ يومَ أهديء من روعي في ظل هذا الحال
يديكَ من اقترفت خطأ الاقتراب في كل جرعه كنتَ تُشرِبها لفم قلبي
فَ يهدأ ، أستغربُ الآن كيف لكَ ان تمتلكَ قلبي بالرغم
من كل نزواتك وحينما اتحدت معاصي الحُب وعجنّا ندمنا سوياً
بات الحُب لا يحتمل نزوة أخرى لِنقصَّ زَيف الفرح عليهم بحضور بعضنا
وكنتَ تسأل لِمَ تُحبني الاناث بهذه الطريقة ؟
رغم انكَ تعلم ان في عفويتكَ وصدقكَ وَ اناقة شخصيتكَ أمرٌ آخر يفرضه
الشعور بعد الاعجاب ـ وانكَ تعلم أنني دُنيا كاملة من العزلة ، لا تربطني بهنَّ امور الحُب ولم ألطّخ
اسمي بِمعجزاتِ الشباب الكاذبة فَ كانت مبدعة تلك التي تقسيكَ
وتُنفرني من وضع الاهتمام الذي كان حاصلاً يومها
لا أودُّ لهذه الليلة أن تنتهي ولا لضوء الفجر أن يبزع قبل
أن تُدركَ النقص في ميمَعة التعب وتتضح رؤيتي للموت
بِطريقة تحتضر بها كل كذبة انطلت على سُقيا .
سُقيا
02-08-2017, 03:03 AM
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com/564x/28/27/f3/2827f3baa33ac703db9575c964db1c47.jpg
جفّ حلقُ السؤال ـ أدخلتُ رأسي ناظرةً لآخر رمق في البئر / إنه مظلم ، فيه صوت ظالم ، ينكمشُ في فوهته طَرق الرجاء ولا سَعياً آخر للوصول لِكونٍ ينزفُ النسيان .
لا تتأوه مجدداً في ضواحي الشعور الباردة لا يكترث انس لحركاتِكَ العاجزٌ أنتَ عن اتمامها كَأن هالة ذكراكَ لديهم انطفأت ، حتى انني غاتبتُ نفسي كثيراً يوم تربّع التخلي بِوَسط عقلكَ وعزمت على تنفيذه فوراً معي ، معي فقط كنت تُسرع في فعل افعالكَ الغاضبة ، أحداثاً تنخر في ذاكرتي اثناء وقوفنا عند روضة الصراحة رميتُ سهام صراحتي عفواً فكانت أقصِد صارت تُنقِصُ أيامي معك ، أكنتُ ضحية صراحتي يوماً ؟
فكّر قليلاً معي غلبني ريق الصباح الذي لا يبلعُ نفسهُ البتة و الليل الذي يصرف الفؤاد بِتمرّس مخدّر يجيء به اليك ويدفعه إلى الفجر بحّة عبوره مبحوحه لا تدلّني لسبيل النسيان ولا التناسي .
سُقيا
02-09-2017, 02:55 AM
لا أردّكَ ولا أخيبكَ ، لا أعلم كيف لِهذا الشعور أن يكون نقمةَ الروح لا هُو محسوس من ناحيتك
ولا مرئِي ..
انتَ حُزن الليل ، و ضواحي المَرح
أنتَ للقلب أنس ، و لملاذي سُكون
أنتَ صوت الإحساس و نبض الحرف و مرآة الأمل ، انت الوطن
المُشرق في روحي وَ الاعتلاء الذي أبلغهُ بِنفسي أنتَ كل ما لديّ
بالثباتِ و التخبط ، لا تنخر ذاتي بِلهيبِ دمعك ، امنحني سَلاماً يُغري
فؤادي بشهوة أرغبها في راحتيكَ ، اعطِني زاداً من البقاء دُون فُرص الاكتواء .
لا تُنبتَ في أرضِي وردة الحُب ما دامت البهجة منكَ تأتي مرفوعة العتب مَكسورة الجناح .
أفضُّ الشوق اليكَ من عباءَة الصمت ، والرأفة من جيب الدمع ، لا تَبرُد أحاديثنا بِهذا الفراغ ولا تُدلكَ لِاتكاءة راحة اعلم ان هذا يحصل من خلف غصة تبطنت بِجَفن الكلام ، واعرف أيضاً أنني عابثة عند الحديث عن الحقيقة ترفعني لضيق الظنون و رهبة الخيال ليرتديني السقم بلا وقف ولا رحمة منك يتآكل العمر يا حبيب الروح وانا اضطرب عند مدى اسمك ، تُغرقني النشوة في بحر اختفائكَ لأهرول بِكلمات عجيبة قد تأتي بكَ أو لا تأتي ووجه حبيبتكَ يُتمم رُكنه الأخير من النحيب .
لا تُطيّب قلبي أحتاج سنينَ أكثر لِتطيب الروح لكن يكفيني ان يكون وجودك أكبر حرب أنتصر بها ، وان يكون عنادكَ أكبر من جرعة صباحية أستنشقُها مع قهوة الذكرى لأقول عذّب بما شئتَ مراراً لن أكتفي .
سُقيا
02-11-2017, 07:09 PM
/
كُنتَ الجبل الذي أحتمي بهِ من شَمس المتكبرين
لكنكَ انهرتَ عليّ بكل قَسوَة .
سُقيا
02-12-2017, 01:20 AM
- YouTube (https://www.youtube.com/watch?v=ECMAGc3RoBI)
رهيبة الأغنية + ترجمتها ...
ستصل حتماً .
سُقيا
02-13-2017, 04:47 PM
شُكراً للذينَ يأتونَ إليّ دونَ مُقابل .
يجيئون لي بمحبتهم ووفاءَهم .
لكم الحُب و الدعاء .
سُقيا
02-13-2017, 04:50 PM
/
الى ذلك الذي يؤرّق ليل الوقتِ وَ بهجتي ، يفيقُ لِيسترسل شوقه أمهُ وأبوه و
كل الأحبة الذين غادروه ، يتفرّد بِألمه حِرصاً على ألا يتلاشى
التوازن ، هُو بريء من كل الحروب والنكبات بريءٌ من فجرٍ يبزغ بقلبه الحزين .
في نظره الدهر أبكم أمام كل ثورات الوجع اللئيمة .
سُقيا
02-14-2017, 01:50 AM
في ليلة مشؤومة كهذه اظن البعض ممن يؤمنون بليلة الحب
يصبغون يومهم بالاحمر الذي أكرهه بينما هي مدبغ جسدها بالازرق
تعبيراً عن قسوة الحياة و معنى الحب الكبير ، يعلن الجميع وداعهم وهي تنتظر
رأفة روح احدهم تنساب على جديلة لطفها ف تلبي أمها حضورها سائلة عن حالها
و احوالها فتُجيب ، أحبكِ جداً و انتبهي لنفسكِ .
حبيبتي الأم ، فيها مالم نجده بغيرها .
سقيا ..
سُقيا
02-16-2017, 07:50 PM
http://68.media.tumblr.com/efd7b179476cd343365149a630f3155e/tumblr_ojcu4b7RUC1s85u2fo1_500.gif
.
تمنيتُ لو أنكَ تحتضِن غُربتي وَتقلب هذا المزاج المقلوب أصلاً علّه يَستَعيدُ أصلهُ المفقود منذُ أن صرتُ أخشَى البوح بِفقري المدقع اتجاهَك .
لا أسامحَ نفسي في كُل مرة أبديتُ لكَ حنيني ، ولا ألتمسُ لكَ عُذراً أبداً فالحكاية أن اليد التي بُسِطَت لكَ في وجه أزماتي هي الآن مكسُورة ، بَلاءها أكبر مما تتصور وأعمَق من شُعور تحمّلني بهِ صِفات الانثى السيّئة , لا زلتُ آتيكَ غارسَة ألف دمعة في سُطوري أعِي كيفَ يتجمهر الأنين ويغفو في الآن الذي أطلبُ فيه ابتسامة كاملة مُجردة من أي كِبَر .
يُؤلمني أنني أشتاقكَ وأشعُر بِعجزي
أحتاج أمي وَ أبكي فقدها
يُوجعني التحدّث عن مصيري وكأنني في طُهر هذا الكون نُقطة سَوداء ، أينكما والله أختنِق .
سُقيا
02-16-2017, 07:57 PM
http://68.media.tumblr.com/f110bbfd48f685c88dd4337444d767ae/tumblr_obk0736HWt1s85u2fo1_r2_500.gif
الفُراق لَم يُتعبني ، هُو فعلاً صَعب لكنهُ يُحمّل الشوق حِدّة البوح بي كَ وردة تتنفّس بِوجه اللعنة ، ما ينقصُها غير التنقل من حُضن الأرض كي تجد ملاذاً لِراحتها لكنها
تأبى الرحيل ولو ماتت مهزومة .!
الحقيقة غالباً ما تقهر الروح فَلا أتقبّلها كما هي ، متى ينوح صمتكَ
ويعلو صوتك
ويطول عمركَ يوم تشق ارض الاصغاء بِ اسسسمي ؟
سُقيا
02-17-2017, 03:30 AM
http://68.media.tumblr.com/49ca84369c8935deacc25e0b069cedb1/tumblr_ohl4dtg1jH1s2tg5no1_250.gif
لا يغيب هذا الوجع عن جَفني يا أمي .
الوجع الذي ملّت دمعاتي من ان تُخالط أي فكره بسببه ، وها انا اتسلل بمنتصف البوح لأنقّح بِرفقتكِ
ما يُرضِي شَغب المتذوّقين .
بَدوت لهم باكية ، أثقب أسئلتهم بِمنقار التحديق الأخير ، أجزي من كسر يد العون بِتفكير غير منطقيّ بالنسبة لكِ لكنه يستحق أكثر من جريمة تُرتكب في حق قلبه اللئيم .!
رأيتِي الدقائِق الواقفة بعينيّ انتظاري وهوَ ينطِق بصوته العالي سنين أخرى أبدع في مجال السكوت
وَ أصِل مراتب عُليا في مجال الاهمال والتناسي اللذان لم أصل اليهما الا بِعكازة طرفها مشعور وطرفي مكسور ...............................
سَأنسى يا أمي ظرفي و أدع الليل لأهله و أنام مبكراً ولن انسى أن تتضمخ جوارحي بالقُرآن لأصحو مبكراً على غفلة من وجعي فَإذا بكِ لستِ هنا واانا لست هناك واذ بنا المفقودتان المغمور بهما الهروب والصبر والمحبة ,
ها انا اتمم الليلة الثالثة على التوالي دون ان تهب عليّ رياح الحُب فقد
سارَ اتجاهها بِغير دربِي ، فَأقول ربما الشفقة السبب الاول الذي رسمتُ به مخاوفي صارت تثقلني حاجة لا يلتهب بها الصدر ولا يشبع بها الفقير .
تباً لكل شيء ، تباً .
- YouTube (https://www.youtube.com/watch?v=LaOuCBi3y4I)
سُقيا
02-20-2017, 01:05 AM
وإذا مرضتُ فَهوَ يَشفين .
أشعُر أن كومَة من القلق وقفت في حُنجرتي
وَ تفرّقت أحزاب الشعور في جسدي فَتنمّل جلدي
العاشقة التي تغني بِعودتكَ حلمها أن يغشاها هذا الاحساس
وترحل لعالمٍ آخر ,
- زُكام -
سُقيا
02-20-2017, 02:36 AM
الى ذلك الذي يؤرّق ليل الوقتِ وَ بهجتي ، يفيقُ لِيسترسل شوقه أمهُ وأبوه وكل الأحبة الذين غادروه ، يتفرّد بِألمه حِرصاً على ألا يتلاشى التوازن ، هُو بريء من كل الحروب والنكبات بريءٌ من فجرٍ يبزغ بقلبه الحزين .
في نظره الدهر أبكم أمام كل ثورات الوجع اللئيمة .
.
لأتخطّى عتبات الحُب ـ وأمكّن في عقلِكم الراجح ، الذي ربما
يودُّ أن يعود معي لِما يُنفّر أولئكَ الأبطال من اسم الحُروب ، بالمناسَبة قبل
أن أنسى ، مَساءَك سِلم كما تُحب وحرية
كما أنا أحب ، أحمِلُ بِهذه النبرة الغريبة ما ينقُل بحّة بَوحك لأشدَّ
على يدكَ أودُّ أن تَصِف هذا التخبّط وتبصق في فَم كل من يُعارِض ثورَتك .
حَسناً ، في اسمكَ ما يُهيءُ القلب لأن يُدرجكَ بِأعلى مراتب الإحسان
فقد قيل بأن لنا في اسمائنا نَصيب .
والأم التي صبرت حينَ كانت تنهر ابنها عن فعلِ شَيء ما
لابدَّ أنكَ جرّبت نفس هذه المأساه وشربتَ كؤوساً لا تُحصَى من مُر الصبر ذاته .
نزوات العُمر كثيرة منها ما ننساها وأخرى ما تبقى عالقة بِشِفاه الهوى
كلما علّقنا بِها أمنيه بقيت تُعيقُ تحقيقها كما حصل معك ، كثيرين الذين ظُلموا وَزُجّوا بالسّجن لطالما كنتَ أحدهم وعلمتَ كيفَ لكَ أن تُعمى وقتما يشاؤون بعصبة العين التي تفقد فيها قدرتكَ على كل شَيء من ناحية الابصار والحركه وكيف لهم ان يُكبّلوا سَقف أحلامكَ بِيديكَ وكيف استطاعوا أن يَزيلوا عنكَ ما يُواري سَوءتك ,,,,,,,,,
مالذي خطر ببالكَ يوم بقيتَ وحدك ينطفيء نور العالم كلهُ الا نور شوقك لوالدك لطالما علمت ان والدتك بانتظارك وأحمد وبقية أخوتكَ الذين أسرفوا بإهمالهم بحق انفسهم دون أن يدركوا كَما أنت فعلت .
لم أكملها بعد .!
سُقيا
02-21-2017, 03:30 AM
http://68.media.tumblr.com/0ab84107498f05b6b3f5955b035e2b90/tumblr_nd4m9aHEB91s85u2fo1_500.gif
عايزين أقول على نفسي احترت ؟
أو أقول وليف روحي هجرني
من بين عيون الناس اخترت
جوز العيون الي كَتلني .!
منا ي حممام زيك نايح
والحُزن دا لو لون و روايح
:(
سُقيا
02-24-2017, 07:30 PM
.
إلى من يهمه الأمر .
لَستُ كاتبة بالدرجة الأولى ولا الأخيرة
لكن لديّ القدرة على التعبير عمّا بداخلي .
سُقيا
02-24-2017, 07:32 PM
.
ما دُمتَ تَذكُر فضيلتكَ وَ تُحمّلني جميلةً لَا أستطيع حَملها
فَأنتَ المُذنب الأول الذي يصفع ويخمد شَرارة يَدهُ عني وما أن
غفوتُ مرة أخرى يعيدُ الكرّة حتى أرجوه نسياناً .
سُقيا
02-27-2017, 12:51 AM
ظƒط§ط¸ظ… ط§ظ„ط³ط§ظ‡ط± - ظˆظ…ط§ ط¨ظٹظ† طط¨ ظˆطط¨ - YouTube (https://www.youtube.com/watch?v=M4pvM3v6NBo)
مَع تمام اخلاصي ومحبتي .
سُقيا
03-01-2017, 02:11 AM
.
كانَ متحفظاً .
حريص على ألّا يُخطيء ، يخشى أن يقع فلا ينهض بسهولة
يحمي قلبه من العِشق ، صار منفتحاً قلبه
لا يخشى خطيئة ، أوقعني ، عَذّبني ، وَ انتهى .!
كيف ؟
لا أدري .!
سُقيا
03-01-2017, 02:13 AM
.
كلما قلتُ أنه الخلاص
اكتشفُ انها البداية .!
سُقيا
03-01-2017, 02:20 AM
عن حمقاء ابجديتي هذا المساءْ
عن حنينٍ كاذب وامنيات ناشزة
عن سهام قاتلة بآخر ابتسامة قابلتني بها
سَ أحكي كثيراً .
سُقيا
03-01-2017, 02:26 PM
http://up.1sw1r.com/upfiles2/xsx64257.png
:48:
سُقيا
03-02-2017, 10:34 PM
.
ششش سِر مؤلم .
الليلة ، كُسِرَت يَد الفَرح ، لكنها سَتُجبَر .
صُبِغ جلد الجرأة بأزرق اللون بعدما تمَّ الاعتداء عليه
حَاولت حُنجرة الضجر أن تَهلّ بصرخاتها لكنَّ غيمات الهُدوء
ظللتها فَ كان صمتاً يُؤرّق المُهجة وَ يَمنع البهجة .
حَسبي الله .
سُقيا
03-02-2017, 11:04 PM
لا شيءَ يأتي بسهولة ، كل شيء صار يؤلم ، يحاول بشتى الطرق
ان يجرح ..
سُقيا
03-04-2017, 12:00 AM
كل من يبذل جهده بعلمه و ثقافته و دينه ليبقى مسالماً امام كل
فكرة سيئة يبقى مخطئاً ان واجهه موقفاً أشار بإجابته لصمت حاني
المشكله انها لا تدرك كيف تواجه هذا السوء الكبير الذي يداهمها في كل مرة
تبدو فيها صادقة واثقة تحافظ على المسافات بينها و بين من تحب ، وما ان تصمت او
تثبت لنفسها قوتها يتبين ان من حولها من المثقفين المتمسكين بالدين و بعض المباديء يخدشون حياءها و يشوهون مواطن الجمال في صمتها ، ظننت للحظة انني س اكتب عن احقيه الرجولة في كسب رجولته بغير الاهانه و الشتم و العنف ، انا لست عالمه ب امور كهذه كما انني لست اجتماعيه بما يكفي و لست مرشده نفسية لكي تحظى بعض الاناث ب حرية العيش
مع كامل الحقوق التي يتغنى بها الكثير من مؤسسات عالمية ، حق الانثى اكبر من صوت
يُقال ب الاذاعه و كتاب يُقرأ ، كذلك الذي يظن نفسه الملك المعبود مقابل الصفه
التي يهبها لامراة تقربه أي كانت ب الضعف ...
من الجهل ان يأتون من هذا المنطلق فلماذا لا تكون انت القوة و هي الضعف يوم تضعف تسندها !
تباً لكل متجبر فخور ..
سُقيا
03-04-2017, 12:00 AM
*زعلي طول انا ويااك !
سُقيا
03-04-2017, 02:04 AM
.
https://akphoto2.ask.fm/88a/e2303/d5b4/4707/8726/af7bd5cfc16b/large/431341.jpg
لأنه لا يُريدها ، وقد حُكِمَ على قلبه الإعدام معها
فقط لأن أهله مَن يَتعايَشون مع عاداتهم فرضوا رأيهم بِخطبتها
وحينَ مسّ قلبهُ حُب أخرى ، قيل أن بهِ سِحرُ مجنون .
تباً لمن يُقابلون الحُب بأتفه الأفكار .!
سُقيا
03-04-2017, 02:07 AM
https://akphoto1.ask.fm/f08/2aa89/1437/46ea/8d84/b96976dacbc1/large/1746711.jpg
كان في حضوره شَيء من الطمأنينه
الآن باتت الطمأنينة تحل ضَيفاً تأتي كَطيف ذَاهب
مَن أنتَ في غربة روحي ؟
سُقيا
03-04-2017, 02:13 AM
.
أخشَى وحدتكَ أنا .
أفكر بطريقة ما أن أكونَ ابتسامة تخطُر ببالكَ لبضع لحظات
أحبُ هذا الشعور ، سَعيتُ له كثيراً لكنني للأسَف بدلاً من أن أطمئِنَ
قلبي ذات قُرب بِذلك أدركتُ أنكَ فقط تحاول أن تُكدس ذاكرتك بِأفكار شَتى
غيري .!
وَ شُكراً وتباً وهيكا .
سُقيا
03-04-2017, 02:15 AM
؟
مممممم الحب عمرو ما كان مقصود بِ أسلوب و ثقافة
ياااما ناسس حبّت فوضويين و جاهلين .! صح والا مش غلط ؟
سُقيا
03-04-2017, 09:01 PM
https://scontent.fjrs2-1.fna.fbcdn.net/v/t1.0-0/s480x480/17021955_1832423340366039_3297653432054444089_n.jp g?oh=432ca76fac755089e1c35f876f99e306&oe=5967AFFF
لا تهمل الياسَمين فَتتصدّع ذاكرته وينساك .
سُقيا .
سُقيا
03-04-2017, 10:39 PM
قلبي عليك من فتنة في يديك
أخذتني منكَ ، ولم تعِدني إليك .!
قلبي عليك ... أنا
ما ملكتُ شَيء
كان الهَوى ، وآخر العِشق كيف؟
قلبي علينا .. افترقنا حينَ التقينا .
قَلبي ، قلبي علينا ، إفترقنا حينَ التقينا ... آآآ
وإذ توقّفنا مَشينا
كلٌ على دَرب
كُلٌ بلا قَلب
كأننا ما تعارَفنــا وكأننا ما هَوينا .
قَلبي عليك أنا ما ملكتُ شَيء
كَواني الهَوى وآخر العِشق كَيف ؟
:(
قَلبي علينا ، كلمات لامست الروح - إياد الريماوي
سُقيا
03-07-2017, 02:40 AM
عيناك شمس تضيءُ عالمي ، فيهما دِفء يسكنه الشوق
لِ ندى يقطر من اوراقِ المشمش فوق زجاج سيارة على طرف الشارع
مرسوماً به حروف تعي كيف تسكن القلب و يسكنها الحنين ، تروي
عطششي لرفقةٍ دامت سنين .. فيقع على عاتقي سؤال عرفته احاسيسك
ب اغنية عابرة ، أغداً القاك ؟
سُقيا
03-10-2017, 09:15 PM
.
ما فهمتهُ أنني أحمل بِعنقي خطيئة كل مَن احبتكَ
وأحمل فوقها هَم بعادكَ عنها
و أعاني صَرفَ سعادتكَ قربها وانصرافِك أيضاً
لكنني لا أفهم ماذنب الحُب يوم عرّفكَ عليّ
وما شأني بِكل هذا ..!؟
وأي قلب ذاك الذي لديكَ لتكون سيئاً لهذه الدرجة
انتَ لم تبلغ اقصى درجات الرجولة ، بل بلغت أعلى قمم النذالة .!
سُقيا
03-10-2017, 11:40 PM
هِي فُرصة أتتكَ ، تأتي بها غنائِم البعاد
وكأنكَ لم تُصدّق أن أحزَن وأبتعد ، حرَقَت الروح نار الفراق .
سُقيا
03-10-2017, 11:41 PM
قَال: سَتبكيني لاجل كلمة مني .
قَالت : لا أبكي لأجل كلمة ، ما بيننا أكبر من كلمة أبكي عليها !,
سُقيا
03-11-2017, 06:11 PM
.
سَ اعتاد ذلك ، نحن لا نخلق النهايات السعيدة ، أكثر ما يمكن أن يكون
التوقع بِأي سُوء يحصل ، أتقبّله بصدرٍ رحب وأقول لكَ شكراً
كما أنني لَن أعترف بِشوق ولا دمعة فقط سأصفّق لِقسوة تبتدعها بحضرتي
.
انا لا شَيء في كَومة ذِكرى .
سُقيا
03-13-2017, 04:14 AM
هدتني وحدة الليل لاستقامة بوحك ، بكيتُ كثيراً لان الكبرياء بكَ يُخرس
اي قوة تُصارح نبضي بِغيابك ..
سُقيا
03-13-2017, 04:18 AM
ألا ينتابكَ الفضول للسؤال عني ، وعن أشياء خلقت في البعاد
نشعر بها كلينا بذات اللحظة ، اذكر اننا كنا نتواجد بحجة الرسالة الخطأ
ذهبت الرسالة و ذهبت معها ابتساماتنا ...
سُقيا
03-13-2017, 04:20 AM
أشد اللحظات ايلاماً وقتما أشاهد اسمك أقطفه بيدي اقلع شوكه و احصي عطره
تسقيه دمعتي فأسأل الرب رسسالة او نبضة تنخز قلبك تذكرك بي .
سُقيا
03-13-2017, 04:23 AM
* لاجابة يتيمة تيبست ارغفة الوصل اليها - وحيدة لا ترى خداً رؤوف و لا
حباً بشوش ..
سُقيا
03-13-2017, 04:27 AM
تجاوزت كل احتمالات البقاء
سم التعب قوي ، يميتني حد القهقهة لاشعورياً
لا تنسى ان الفصل الاخير لم يكتب عنوانه غياب
ااااه ، حظيت بصفعاتك التي دسستها بكلامك الطيب
لاتنسى ان الخيبة اصعب من ان تنسى .
سُقيا
03-13-2017, 04:29 AM
و انا ايضاً ، يائسة ، بائسة ، تعيسة ، لست نادمة ، باكية
لست متحسرة ، هادئة ، فانية في يوم ستتذكر ان شروقي مضى و لن يعد .
سُقيا
03-13-2017, 04:33 AM
أحدهم يقطر الوجع بعينها كي لا تنام _ في نومه يهنأ بفيض تعبها حتى يستيقظ
ليدس في حنايا تخيلها شفاء من لدنه ، تباً للظلم لا تعلم ان من يحب قلبها
ان يشفيها يطعنه بالسم ويعذبها .
سُقيا
03-14-2017, 03:34 AM
- YouTube (https://www.youtube.com/watch?v=8DKXyKUB06Q)
.
سُقيا
03-14-2017, 03:45 AM
.
صوت الرسائل يُوقظني و يخلدُ الدمعُ المتفائِل حينما ينشغل الفكر بِخلود الوجع قبل أن ألمح
حقيقة الارقام المتشابهة هزأت دمعي ، وأشعلت البُرود بِزاوية
التمني ، ضربتُ أمنياتي الجافة بِأرضِ التخلي القاحلة و مضيتُ .
سُقيا
03-14-2017, 04:08 AM
,
أخشى أن ألمحَ اللون الذي أحبه يفيضُ من وجنتيكَ
عجزاً تدقُّ عبرهُ أصابع الوحدة أخشى أن أبرُد أحكَّ جلدَ غيابكَ ولا تأتي
أشقُّ طريقَاً ضيّق لا يسع كُل ما يحملهُ قلبي من وجع لكني
سَأثبِت أنني لا أتخلى ، ولَو تخليت تبقى بعدي درباً معبداً بالورد يا ورد .ما اشتعلت معكَ شمعه الا وانزاحت رياح الهمّ لبابٍ آخر
أنّبتَ ضمير السواد داخلي ، بلغ الجنون سَقفه وانا أكسفُ
قلبي كلما بزغ قُربك ، سَكبوا في شِفاه حديثكَ صمتاً يُؤرق مضجعي .
استهلكتَ عُمر حُبي في سَهوة التواقين ، والسكون في قلبي سكيناً
أيقظت الشفقة والقسوة لِتضيئان سؤالاً يقطف من عناقيد الوله
حياة أرخي بها جديلتي
وتتبرأ من الصمت تماماً كَي أتقن أنا مواجهة عفوية الاحداث
وَأعيق كل ضوءاً يغتصب الفرح ثم َيموت .!
سَلخَ الزمنُ ذاكرتهُ كأنه تعمَد أن يقف في ظل جدار فيه
أدمغة الحياة بخيرها وشرها ثمَّ صوبَ شمس النسيان
على صدره بعدما أدركَ أنهُ غاص بألوان زيفها .........!
أظنُّ أنه يَسعى لأن يكدّس ملح دمعي بِقانون يوهمني بِأن
العبرات اليتيمة تزلزل حالات الانهيار وَتقتل لو كان بعيداً .
لا يهمني كأسَاً تقصص بهِ اخبارك وَترمي بهِ زفير الوطن
لا تغريني صفعات الفراق وخيبات الزمان ولا تعني لي ولادة
القهر في اقناعاتٍ تقترف بها ذنب التعجب والحرمان
انصاف الامكنة و انشغالات الروح بأرواح تحبها ، الدوران المستمر لهذه الدنيا يُوعك تصورات الخير
يميل شمالا لكن اوان التخلص لم يحين ، كنت اظن اننا سنتعب حينما تختار الميعاد
ظناً أننا لن نفرط بقلوب مكثت طويلاً بحثاً عن بعضها وحققت خلواتٍ تعيث بالشعور دماراً .
مَن أنتَ في غباش هذا الألم ؟
كيف تجعل الأنين أغنية تفضح سرائر الحب ؟
كيف لعينك أن تستكين دون ان تردد تلاوات السكينة
بِمداخِل تفكيري ، لن يُهديء من روعكَ لا أنا ولا الليل
ولا الشتاء الذي نفيتَ عنه كل معنىً للضم .
سُقيا
03-14-2017, 04:15 AM
أريدُ أن أبكي ، أبحث عن الدرب الأول لتساقط الدمع .,
سُقيا
03-15-2017, 04:33 PM
كأنّ كل شَيء باهت ؟
ألَيسَ من شِيم الأصالة قَطفة سُؤال ؟
فلماذا رُغم عتابات الورق وَ هتافات النبض لا تزيدني
ابتسامة تُحبها على محياي وأحبها لأنها تُعانِقُ فؤادك ؟
أينكَ عَن كل هذه الفَوضى . ؟!
سُقيا
03-15-2017, 04:34 PM
بعضهم ينصحك بالكلام وبعضهم بالعقاب ، التانية أقوى لأنه وجع العقاب بينتسااش .!
سُقيا
03-17-2017, 01:42 AM
.,
اشتقتُ لرائحة الكُتب التي تنعى حُزنكَ تُفضِي ما في بالكَ
على هامِش ذِكراها وَردة مقصوصة تٌذكّركَ بفيروز يوم قالت
وهديتني وردة خبيتا بكتابي .
لو تعلم لم يبقى من عبق الوردة سوى صوت فيروز و لونها المصبوغ
وصدى عبرات فقدك المؤلم .
سُقيا
03-17-2017, 01:53 AM
,
فِي صُبح الأحلام المُبعثرة تمنّى قُربها
وحينما اقتربت لسَعت أمنيته
فَ خاف سُمها وبعدها اختفى .
سُقيا
03-17-2017, 01:56 AM
كانت كلماتها تتصف بالتخمة حينما تأثّر وأثّر بها
مسّها بالرشاقَة فصَارت خفيفة الوزن
عميقة المعنى .,
سُقيا
03-17-2017, 02:07 AM
.
لا تكتبني بأبجديتكَ حرف علة فَ تخطيء مراراً
أخشى أن تعدّلني بطريقة لا تليق بِي سواء
كنت سيئة أو عكس ذلك .!
سُقيا
03-17-2017, 03:03 AM
,
بِ قلبي ما لا أستطيع التخلّص من همّه بِالبُكاء ولا الكتابة .!
:(
إختناق .
سُقيا
03-17-2017, 06:37 PM
تباً لمن يلوي ذراعاً مدت لهُ افضالاً كثيرة و محبة طاهرة .
سُقيا
03-19-2017, 02:18 AM
,
.
لا زال ينفعل قلبي
تشهق روحي تلفاً
متى تلتهمكَ وردات بصيرتي فأحبكَ مجدداً
كَ اغتصاب يمتثل فيه الغاصِب ، كَ رقصة طويلة لا يهربُ من
فصولها فراشة ولا صُبح غامض
أبدية السّر في حوزتكَ شَرفٌ يَغرُسُ راحتي فَ
أعلِن أصالتكَ في تثاؤب رِضاكَ وَ يقظة ردّك .
سُقيا
03-19-2017, 02:18 AM
=
تنصَرف خيباتكَ لِذاكرة شُنِقَت غيرةً ، تُوسّع أفقَ ضيقي علّني
أستعيدكَ بطريقة لا أبالغ فيها رجاءً ولا وجعاً لكن ما حيلة الروح
امام غربتها غير المعاناة ؟
مطعونة أكتاف الحُب ، يتسّلقها هَم الفتنة والاعجاب
كيف أصدّق أني بتُّ غَمضة عابرة أسرع من فرقعة اصبع ؟
هل تأتي لِـنحرق دفاتر الوجع ؟ ونبوحَ بسملة بداية
جديدة كَ صبح جديد يُشرق بابتسَامة قُربك ونُحيي شُعوراً طاهراً
قتلناهُ خشية الضياع .!
إمشِي على رصيف الحال حتى تبلغ نهايته فيه صُندوق رسائلي
العتيقة ، سَأحسد نسمةً تهبُّ فَتهزُّ نبض الكلمات بينَ
يديكَ ، فيها حالي وحالك وليلنا الحالِك فيها ما لا يُقال
ما يضرب على وترك الأمر الذي يُرهبكَ قراءتي
.
سُقيا
03-19-2017, 02:26 AM
,
أخبرني ما الموحش في الغياب ؟
اسمكَ المجرّد من لحظات السكون و المؤشّر لصرخة عتاب
أم آخر ما صنعناه بِنفسيّة المودة فانحرفت رياحها لِغير متعةٍ
أصابت قلوبنا فَخُذِلنا .........
لا اعتبرها لكَ توبة في ظلمة هذا الصيف
لماذا تخلّيتَ عنّا ، لماذا انحنت ظلال ضحكاتنا لخريف
الايام ؟
سُقيا
03-19-2017, 09:31 PM
.,
بكيتُ كثيراً ، أكثر مما تبكي أم فاقدة روحاً لها ، كرهتُ وجودي كَوني أنثى أحبّتكَ و
أحببتها وكان للظروف نَصيبٌ من سَكب الوَجع في كؤوسِ صَبرنا ، آلمتَني أكثر
أني سألتكَ تميزاً فَكانَ تميزاً فعلاً على غير العادة بِكل شَيءٍ سَيء أخشاه .
سُقيا
03-19-2017, 09:41 PM
تحتضر الدمعة و انا بذات الموقف الأخير كل شيء ينوح غيابك الا صوتي المبحوح ! لا زال يحفظ ود حزنك .
ثم لا انسى اني اخمد رغبتي بحضورك و أقسو ..
كيف آنستني يد قد خدشت طهر ذكرياتي و أتت بالامكنة التي غلبت حبي بكل شيء تعلق به قلبي .
تذكرها جيدا عند هذا السطر فإنها والله دمعة ايقطت كل حرف نائم ، و كل احساس صائم ، ثم انك الوحيد الذي يستطيع ان يتلطف بجفاف العاطفة و يسقيها اياها عل الفرح ينبت بعدها دون تعب يحوينا .
تحت كرسي الزمان المهتريء مددت عكازك الاول ناسياً انه كان يحمل على ظهره عويل حبيبتك و عزلتها ، متناسياً ان الطفولة شلت اقدام جرأتي المهرولة ، لم اجد سبيلا للراحة في ذلك الوقت سوى وجها يبتسم لاجلي ف أصفعه بما يعرف من حقيقة في راسها ثقب صغير كلما حواني كلما كبر جرحي في قلبك ..
سُقيا
03-19-2017, 11:45 PM
.,
سِر ^_^
سُقيا
03-20-2017, 03:02 AM
.
موجوع وجع البِكي منك إنت وحدك
وعليي شو متكي لما كنت حدّك
رديت الوَفا بِسكين
ندمان ع حنان سنين
شو كنت ببردك دَفا والي كنت تشرين
تعبان يا دني تعبان
مجروح هالألب زعلان
من قهري ابكي دموع
يا قهر خان الميزان :(
عَتبان ألبي ع حدا هو الدني كِلّـا
مَقهور أد الدني ما لي غيرك الله .!!!
.,
سُقيا
03-21-2017, 03:20 AM
..
احفظوني في الغياب ... تصبحو عخير .
ادمان ... بحبكك واتاكدي ما بأذيك و لا رح تغيبي عني بغيابي
٢١ /٣
كل عام و امهاتنا بخير .
اشكر كل احبتي و من كانو و لا زالو لي عوناً ال قصايد ..
مودتي ..
سُقيا
04-16-2017, 02:30 AM
15 ابريل 2017
،
أسعد الله مساءَك ومساءَهم ، و أسعد الله قلباً وضع لي بِرسالته اشتياقه بطريقة
اعتيادية أدركها بينَ الحين والآخر رغم صمت الصراحة فيها .
ههههههههههههههه - " الريحة ولا العدم "
شُكراًيا وَرد .
لأجل خاطر الخاطر اللي طيّب خاطري ، كتبت ليطمئن قلبي وقلبك . :3ar:
:48:
سُقيا
04-17-2017, 03:10 AM
.,
قُلتُ لكَ أكره الضوء ، لأن الجرائم المرتكبة لا تحتاج الا لِضوء تتم فيه معصيتها المطلوبة على النحو المرغوب ، لكن الرغد في الظلام
حتى وان صرخت ، او شردت ، او ارتكبت غرقاً في حق قلبك في حب أنثى غيري .. فقط اعلم أن الظلام شَيء من ظلي ، حتماً ستحبه بعد ذلك .
سُقيا
04-17-2017, 03:12 AM
أخشى أن تسفكَ ريح البعاد وجهكَ ووجه مُبالاتي المفرطة
وتعلم أني سعيتُ ما سَعيتُ له ولم يكن في أنامل مبالاتي الا تجرعاً للخيباتِ والأسى
مطرودة من رحمة كتاباتكَ اللعينة ، التي تستحضر روحاً انفلقَ قربها صُبحاً بِشروقي
تداعبت أغصان الود لِتُقرّب جهنمي من جنّتك ولا أدري كيف استعانت
عكسية العلاقة والمعنى بما يفيقُ في أمل كل ليلة ماضية !
سُقيا
05-31-2017, 12:17 AM
-
أغَاظَها ، استفزّ لَيلها ، أهلَكَ شُعورها ..
كيفَ تتخلّى عَن حُبه ؟
سُقيا
جنــــون
05-31-2017, 05:35 AM
اصنع علاقتك بالصدق والأمانة لأنها أعظم صفات البشر التي تمنحك التأثير وهي صفات سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم
سُقيا
06-01-2017, 02:18 AM
-
فديت الـ كال حُب ، يعني عيون سُقيا وروحها .
كـــآدي
06-02-2017, 07:38 AM
الحمدلله دائما وابدا
سُقيا
06-13-2017, 05:51 AM
.
فِي هذا المَكان تدَفّق نبض لم أنبضه بِمكانٍ آخر ، بحيث أنني أرسَلتُ مشاعري لِاتجاهٍ آخر غير الذي
كُنت أودِع فيه ما يُسمَّى حُب ، رَبطتُ بينهما ، أصررتُ على مُوازَنة اقامَتي فيه في كُل مرة تبعثرَت
دُروبي بها ، أيقَنتُ أن الحُب لا يكون مُصاحِباً لِذات المَكان ولا الزمان وأن جَشع الفؤاد قَد يُلخَّص بِ حَماس الكَاتب ففي كُل حين كانَ يَزداد القَارئينَ عدداً يتَجاوز الـ7 زُوار ، وكُنتُ أهبهُ كَثيراً من وَقتي حتى كرّست ذلكَ الوَقت في سَبيل رَاحة عيون القارِئين المعانِقة نُجوم الحُزن فَتدمع ، وجسّدتُ فيهِ سماء فرح تُمطر عيونهم بها ابتسامات جمّة لامِعَة .
صَباح الوِد .
كـــآدي
06-14-2017, 02:43 AM
سطّح علاقاتك تسلم
سُقيا
06-17-2017, 01:48 AM
-
وعمّق علاقاتك ، لتتعلم جيداً كيف تتجاوز الكثير من الامور التي تواجهك .!
سُقيا
07-21-2017, 01:11 AM
-
بعدَ ممارسة الوِحدة الشنيعة ، وارتداء الأسود الذي دلّ على عزاء فراقنا
بعدَ إهمالي لِنفسي ولِأخبارك حينما كنتُ أرى الكثير من الرسائل أكثرها
تُوحي لِقلقك سائلاً :
أينكِ سُقيا ؟
بععد الغيرة المتّفق على حَل مشاكلها ، أي بعد كل طقوس الحُب اللذيذة
حريّ لهذا الزمن أن يشفع لنا فَنلتقي ، أن يجرف شعور خيباتنا لِحفرة التمني
لِأكون أنا أنت ، وكِلانا واحد ، لـتلتقف كل هذا الاحتياج وتُلبّيه
بِوردة فرح تُرضيني لأني أحبكَ بإثارة مُسبَقة .
12:11
ارتل على قلبي آيات السكينة ليطمئن ،
ٰ
منذو ذاك المطر وأنا مؤمن بالقدر
مؤمن أن حُب ربي بقلبي
وأن الطريق إليه نقاء ما بالصِدر
سُقيا
07-27-2017, 12:53 AM
أميرتكَ تشقُّ ثيابَ اللقاء الأخير بعدما ختم الكلام بما يخنقُ قلبها بِقَبضة قاضية تسمى : أنت !
معآند الجرح
07-27-2017, 04:00 AM
(اشاهدك ) ,وإن لم يكن (طريآك), وإن لم يكن (ذكراك)..
حبر مدري ورق
08-01-2017, 01:45 PM
لا تتركني بسبب
سُقيا
08-01-2017, 01:51 PM
-
لعمري إنكَ دائِي حينَ تغيب ، و ياسَميني العاطر بِالوِد يوم تحضُر .
كتف ثالثه
08-01-2017, 02:41 PM
.
.
ساعتنق مزيداً من الإيمان أنك لن تكون كما كنت في قلبي لأطمئن..
جنــــون
08-02-2017, 01:38 PM
دبر لي الفرح ثم ادهـشني به من حيث لا أعلم
المُوسيقى دائماً قادره بالتحدُث عن ما أشعُر بهِ.
معآند الجرح
03-22-2018, 10:53 AM
اسكن وطني
..
-أفتح باب الحياة لي.
كيف؟.
-احضنّي.
معآند الجرح
03-22-2018, 11:08 AM
لاتلتفت وراك ..
وقابلني..
كتف ثالثه
03-22-2018, 05:19 PM
.
.
.
سأكمل الطريق بظل وحيد..
جنــــون
03-22-2018, 07:26 PM
لو فرج الله عن يوسف في أول ابتلائه ، لما آلت إليه خزائن مصر .. قد يطول البلاء ليعظم العطاء .. فثق بالله و لا تستعجل .
قانون القهوة
03-24-2018, 11:32 PM
.
.
انت طيب ؟ .. هذا هو الي يهم
كتف ثالثه
03-27-2018, 01:32 PM
.
.
.
إشارة تكفي لأفهم أن شيئاً لن يقف..
قانون القهوة
03-30-2018, 11:31 PM
.
.
بأنك بخير دائماً.
♥ مٍشُٱعُـړڂڄۉڸہ ♥
07-16-2018, 05:22 PM
ْ~ ليطمئن قلبي ما دآم آلله بجآنبي دوما ~ْ
قانون القهوة
07-18-2018, 03:41 AM
.
..
ليطمئن قلبي
عليها وأن لم تهتم لذلك.
سُقيا
10-29-2018, 02:44 AM
،
كم من دمعةٍ تمردَغَت بِتُراب الوحدة
وأنا بينَ الصمت والحيرة أدع قلقي بِأنانية لا تفتح
الا أبواباً تجلبُ رياح الأسئلة العقيمة !
خُذِلتُ يومَ علمتُ انها تبكي بِحرقة ، بَأنّها فارقت الكثير
وما بقيَ من عمرها الا القليل ، تمنيتُ ألا أملكَ مقعداً في
محطة الانتظار ، أن تُشَلَّ يد الصبر وَتتجاوز أزمتي لياليها ,
ما عرفتُ أنها تحيكُ شَيبها بِماء الدعاء
ويرزقني الله بِتلاواتها ابتسامة ,
يارب أدِم أمي لِقلبي وأمام عينيّ .
روح الندى
10-29-2018, 02:49 AM
متى يطمئن قلبي وعلامات الاستفهام في حياتى
سأترك قلبى مُعلق بأغصانك
وسأمضى معك بحنان المحروم ,,
قانون القهوة
10-31-2018, 02:21 AM
.
.
عندما يحتضن صدري حديثها..
كتف ثالثه
11-01-2018, 01:38 AM
ليطمئن قلبي
سأجعلك في نافذه الهوامش حتى لا أتنثر..
♥ مٍشُٱعُـړڂڄۉڸہ ♥
11-11-2018, 07:48 PM
ْ~ جددت ثقتي بالله ~ْ
كتف ثالثه
01-07-2019, 12:52 AM
ليطمئن قلبي سأراقبك بصلاة حتى تستقيم خطوتك ..
هذيان قلب
08-22-2022, 07:57 AM
منتي داخله حياتي مره اخرى
كتف ثالثه
12-03-2022, 09:47 PM
_والله إن الأمر كله سعة ، لا تضيقها على نفسك والحياة فيها مليون فرصة وطريق وعوض ، والجمال في كل مكان مادمنا نحمله في أنفسنا ونثق فيه .
قبس..
باقية كالمطر أكتبك شعرا بالشوق ينهمر