الحَيـــآة صُورَه !

لَا أحتَاجُ سُكرٌ لِ قَهوتِي . . فَ سُكريّ أنتْ :004:

يآعيون الكون ..~
غضي بالنظـر





وآتركينآ .. آثنين
عين تحكي العين

مآ بقآ بالصدر لهفه و إنتمآء
كل مآ فيني يصوّت للرحيل !

انا وينِي..
وانتْ وينكْ..
آآآه يَا طُول المسَآفه..!
آآآه يَا بُعد الطرِيقْ..
الدرُوبْ اللّي جَمعتنَا..
لِيــه ضَآقت..!َ
هَذا انتْ..
وهَذا انَا
بيننَا .. {كُومَة مآسِي} . ..
جَرح..يَأس..خُوف.. و ألمْ..و{احتضَآآآآآرْ..

\

/


أحيانًا ، تود أن تصمت وتدير لظهرك ببساطة عن وجوه العابرين ..
في اﻷرصفة وعن اﻷسئلة الغبية التي يتفوه بها الناس دون معناها ..

فلا شيء . يستحق !

-







حِينَمآ نُصبِحَ أوَ نُمَسَِيَ وَقَدَ غَلِّفَ آلَألَمُ [ قَلوَبنَآ ] وَلَمَ نَعُد نرَىَ مِنَ صُورِنَآ
آلضّيقَةَة سِوىَ صُورِ آليَأسَ !
وَننسَىَ تَمآماً أنَ خلَفَ كُلِ زَآويةٍ مِنَ زَوآياَناَ آلَمُؤَلِمةِة . . | يُوجَدُ ومَيَضُ أمَلَ

مَسَآئُكم آملُ يملئْ زَوَآيَآكُم حَيَآةة

.

.

( )

,





مُنتعشه روحي بك هذآ آلصبآح

,





وَ مآزلتْ آستقبلْ آلخيبآتْ بِكُل صدر رحبْ

,

إشتَقــتُ لـِ شَخــصٍ | أحبَبتــُهُ يـومآ ~
وَ لــكنْ ... لآ أُريــدُهـُ أنْ يَعـــود !

لييه هو ب الذآت .. تعلّقت فييه !
ليييه .. كل مآ جيت أنآآم ” أتذكّره “
ليه أرتبك .. كل مآ جآبوا طآريه
وأحلف .. وأنا أكذب .. وأقول : أكرهه
وهو الوحيييد اللي بعد فرقآه ..
مآ زلت أبيه