✿||..عِزًفُ اُنًـثّــى عِ أِوًتَــــــآأِإرٌ آلِحًنًيَنً..♪♪

يتَجآذبَنيِ آلكَبريآءُ و آلحَنينُ تآآرةٌ آخضًعُ للآولىَ فَ يمتَلكَني آلتبَلدُ وتآرةً تـجُرنيِ آلثَآنِيةةُ فَ يَمرضَنيِ آشتِيآقاً تباً لكُمآ ولةة فقَد آهلكُتمآنيَ ..! . .

تدري ايش آخر ماكتبت البارحه . . ؟! كتبت دنيا - رايحه - يعني : [ ولاتسوى تعبها و همها ] من ضمها خاسر ؛ وخاسر من حسبها دايمة دنيا علىكثر الأماني والوهم .. دايم ( تضيق) وجارحه !! . .

يآ عَآزفـنْ " عمري " علىآ نغمِة العود , هذيْ حيأإتي ، غنهِآ ليْ / ...............................قصأإيدْ ! . .

عِنَدَمّا يُغْلَق بَاب يَنْفَتِح بَاب آَخَر ، وَلَكِنَّنَا غَالِبَا نَنْظُر طَوَيْلَا وَبِحَسْرَة إِلَى الْبَاب الْمُغْلَق ، حَتَّى أَنَّنَا لَانَرَى الْأَبْوَاب الَّتِي تُفْتَح لَنَا فَلْنَنْظُر لـ الْأَبْوَاب الْمَفْتُوْحَه و{لِتُشْرِق}حَيَاتُنَا بِالْتَّفَاؤُل.! . .

ثَمَّةَ أَرْوَآحٌ مِنَ الْبَشَرْ لَهَا فِي الْقَلْبِ نَبْضَة إِنْ أَقْبَلَتْ ., دَقَّ الْقَلْبُ لَهَا فَرَحَاًا , وإِنْ أَدْبَرَتْ دَقّ الْقَلْبُ لَهَا شـَوْقاً ! . .

كم آتمنى أن آقوُم ب إنشاء مدينه آجمع فيھا كل من أحبُ وَ لا آطمّح آن تكوُن كبيرھ كيّ تكون المسافات بيننا قريبه صباحكم محبة من قلب صادق اذكروني وادعوا لي . .

من يحبك هو من ينتبه لـٍ أدق تفاصيلك ولا ينساها مهما كانت بسيطه .. . .

حين كنت اتمزق غيره ، عليك منهن ..!! لم أًكن إمراة انانيه لكني كنت أميـــــرة / لاتريد أن تشآركهــــــا.. جوآريهـــــا بك ! . .

ملامحك ..معي .. معي ..وين مارحت حتى وانا ..مغمض ..عيوني " اشوفك " يالله عساني .. في عيونك .. ولاطحت وإن طحت ..تكفى {ضمني} في ..كفوفك . .

يارب أغلقت الأبواب إلا بابك وانقطعت الأسباب إلا إليك ولا حول ولا قوة إلا بك يـارب اللّهم إنّي ومن ظلمني من عبيدك ، نواصينا بيدك ، تعلم مستقرّنا ومستودعنا ، وتعلم منقلبنا ومثوانا، وسرّنا وعلانيتنا ، وتطلع على نيّاتنا ، وتحيط بضمائرنا ، علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه ، ومعرفتك بما نبطنه كمعرفتك بما نظهره ، ولا ينطوي عليك شيء من أمورنا ، ولا يستتر دونك حال من أحوالنا ، ولا لنا منك معقل يحصننا ، ولا حرز يحرزنا ، ولا هارب يفوتك منّا .

للهم ان الظالم مهما كان سلطانه لا يمتنع منك فسبحانك أنت مدركه أينما سلك، وقادر عليه أينما لجأ، فمعاذ المظلوم بك، وتوكّل المقهور عليك، اللهم أنى أستغيث بك بعدما خذلني كل مغيث من البشر، وأستصرخك إذا قعد عنى كل نصير من عبادك، وأطرق بابك بعد ما أغلقت الأبواب المرجوة، اللهم انك تعلم ما حلّ بي قبل أن أشكوه إليك، فلك الحمد سميعاً بصيراً لطيفاً قديراً. . .