عُشَّـــآقَ بِ النَّظَرَ ...

- كَكُلِ مَسائاتِ الوِحدَةِ القَديمَة , لَمْ نَكُنْ , وكَكُلِ الأبعادِ التي لا تَلَتقي أبَداً , إلتقينا , هيَ وأنا , و معزوفَهُ شِتاءٍ بَحريَةِ , وسُكونْ .. خَطواتٌ مُهمَلَةٌ تَفصِلُنا , وتَجمعُنا قصائِدُ مَنفيَة , [ أنفاسُنا غَجريَة , وهُدوئُنا عابِثٌ حَدٌ الفِتنَة ] نَستَرِقُ النَظراتَ خِفيَةَ , وهَزيزُ الريحِ يُغازِلُنا ! هيَ لَمْ ترىَ عينايَ الغارِقتانِ جُنوناً مِلءُ نَبضاتِها , إذ أراها تُداعِبُ شَالَها , والريحُ يُداعِبُها إفتِتاناً , وأنا كذلِكَ لَم أرىَ نَظارتِها العابِثتانِ مِلءُ أنفاسي , إذ ترآني أُراقِصُ مِعطفي , والبَردُ يُراقِصُني إحتوائاً , هيَ لا تُطيقُ الريحَ , وأنا كذلكَ أمقِتُ البَردَ , وكِلانا يَرغَبُ فيِ إرتِداءِ الآخَرِ هُروباً ,! [ غِنائُنا يُشجيْ , وأنفسُنا راقِصَةُ حَدُ الإرتِماءْ ] وَحيداً كُنتُ أُراقِبُها , وأرسِمُ جمالَ بياضِها النَاعِمُ , وأُخفيِ عَن وِحدتها كُلُ ما إعتراني مِن الإغترابْ , لِمَ لا تَجمعُنا الحاجَةُ , لأغرَقَ بِها وَطناً ؟ لِمَ لا تكونُ هيَ مِعطفي وأذوبُ بينَ أحضانِها دِفئاً ؟ لِم لا أكونُ أنا شالُها و أطَوَّقُ عنقها إحتِفائاً ؟ هيَ لَم تَشاهِد نَظراتيَ المُتلَصِصَةُ عَبثاً بتفاصيِلها , إذ أراهَا تَنفِضُ الرَملَ عَن يَديها , وهوَ يتشبَثُ بها , وأنا كذلِكَ لَمْ أرى عَينآهآ المُنهمِكتانِ غَرقاً بي , إذ تُراقِبُني وأنا أخطُ قصيدَةَ على الرَمل , وأوصِفُها , لا شَيءَ يُنهِكُ فِكرَةِ إحتوائِي لَها , ولا شَيءَ يُنهِكُها ,! كَانَتْ أحاديثُنا لِلبَحرِ مُنفصِلَةَ , رُغمَ إمتِزاجِ أرواحِنا , و كانَت سَهرتُنا مُكتضَةٌ بالجُملِ , رُغمَ إعتِرائِنا الصَمتَ , كُنا مَعاً , نَجمعُ الأصدافَ و نُخبِرُها عَن أُمنياتِ غائِبَة , ثُمَ نُهديها البَحرَ ,! [ هَمساتُنا ليليَة , وأرواحُنا مُنسجِمَةُ حَدُ الإرتواءْ ] هيَ لَمْ تُخبرني , بَأنَ الحُبَ يَنشَأُ طِفلاً , ويَشيبُ قَصيدَهً . وأنَ أيضاً لَم أبُحْ , بأنَ الحُبَ أضحى اليَومَ أرَقُ قصيدَةٍ ,! ... هُوْ نَصَ مُتَرَفَ لاَمَسَ إِحســـَآســِيِ ..،، ،،، ..فَ نَقَلتُهُ لَكُمَ ... أَتَمْنَــىِ أَنْ يَــرُوُقَ لَكُـــمَ ...؛؛؛ مع كل الود والورد لقلوبكم

مَعقُودَةٌ أزَآهِيرُ الرّبِيعِ عَلَى هذه السُّطُور
كَ عَنآقِيدٍ تَدَلّت مِن سَقفِ الْجَمآلِ الْبَلِيغْ
طَآبَت قِرَآءَتُك
::

.. سَلآمٌ يَتَقَاطَرُ شَهداً علىْ مُتَصفحكُ لِـ نَلتَحِفُ بَينَ شَهَقاتِ ألأبِداعِ دُمت رَمزاً لِـ العَطَاءِ والرووعة شُكرأً بِـ حَجمِ السَمـآء وَأكِثرَ وَلك الود أّمَدأً,,‘

خاطره جميله ي قلبي
سلمتي

ابدعتي بطرحك

سلمتي

يعطيك العافية

سلمت أناملك لروعة ذوقك




يسعدك ربي ويحقق أمانيك

ماشاء الله تبارك الرحمن

ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي

مجنون قصآيد

‏

أيُّها الراقيه ..

لا أعلم ما السر الذي أجده في كلامك ..
ولكن أيقنتُ أنَّه بعزفكَ
على آلة الاحساس الصادق ..
سأقول لكَ شيئاً أن الأبجدية بك ..
لها لون مختلف لم يسبق أن رأيته ..
احاسيسك لحن عشقت سماعه
وكلماتك احرف ارددها طربااا
اذا تحدثت عن الذوق لا اتكلم الا بأسمك
واذا تكلمت عن الأبداع
فأنني لا اشهد الا على تلك البصمات الرائعه منك
اذا تكلمت عن الرقي
فأناابصم انه منبع منك وفيك
بوح يسرق الروح

أاحساس رقيق
بأسلوب تعبيري سلس ولطيف
احييك على هذا البوح الراقي
مبدعه تملكين
قلم رائع ينسج اجمل الكلمات وارقها
وأصدق الاحاسيس
يتقاطر من رضاب حرفك ..
استمري فكلنا شوق لجديدك المميز
تسلم يمينك ويعطيك العافيه ,.