لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايا بأن الثغر معصية

قرأت ما قرأت من روايات ذات تصنيف ( النت )
وقليل ما بقي عالقاً في ذاكرتي (ضمن الذي قرأت)
وقليل ما استحق الإشادة


( لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايا بأن الثغر معصية) للكاتبة طيش

لروعتها أردت أن يكون لها قبس هنا..
رحلة ممتعة

ثالثه لا تميل..


كلمة الكاتبة..( طيش )


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :$ ,

كتبتْ 11 روايات ؟ كلها حبيسة الأدراج لأني كنت أنتقد نفسي أدبيا
فهُناك لغة ركيكة كانت عيب الرواية الأولى والأخرى طريقة الأحداث لم تعجبني
وتلك سردها لم أكن أطمح له وأخرى توقفت عنها فتوقف عقلي لأفكر بنهاية . . تعدد أسباب حبسها بالأدراج ولكن كُنت أراها بدائية ولم أشأ أن أنشرها ,
هذه كتبتها ولم اكملها ببداية البارتز إلى الآن ولكن نشرتها من البداية لكي أُرغم نفسي على إكمالها ولا تكُون الثانية عشر في مكتبي ,

أتمنى أن أصِل إلى ذائقتكمْ , وكذلك أتمنى أن أُنتقد نقد بناء وهادفْ
أطمح أن أرتقي بها . . حاولت بكل ماأستطيع أن تكُون مختلفة وإن وفقت فهذا من ربي وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان . .
عندما أخرج من النص وهكذا مايصُوب إليه تمردي المعتاد أرجوا أن تلتمسوا إلي 70 عذرا ولا تدخلوني في ذمم ونوايا ,
أحببتكمْ وأطمح في محبتكمْ ,

رواية : لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايات أن الثغر معصية للكاتبة طيش..