هل تاملت ذات يوم امواج البحر

هل تاملت ذات يوم امواج البحر
وتاملت تلك الرغوة البيضاء التي تاتي بنهاية الموجه
هل تخيلت كم ان ذنبك كزبد البحر وكيف ان الله سيغفر لك
لو انك رددت كلمات لن تكلفك شيئا
لكن هل رايت زبد بحر حقيقي؟

انتظر فالصور القادمة مذهلة اكثر
هل تتساءل ماذا اردد حتى يغفر الله لي

تامل معي
عن ابي هريرة عن رسول الله صل الله عليه وسلم
من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين
وحمد الله ثلاثا وثلاثين
وكبر الله ثلاثا وثلاثين فتلك تسعة وتسعون
وقال تمام المائة لا اله الا الله وحده لا شريك له
له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير غفرت خطاياه
وان كانت مثل زبد البحر
صحيح مسلم

عن عبد الله بن عمر قال
قال رسول الله صل الله عليه وسلم
ما على الارض رجل يقول لا اله الا الله والله اكبر
وسبحان الله والحمد لله ولا حول ولا قوة الا بالله
الا كفرت عنه ذنوبه ولو كانت اكثر من زبد البحر
مسند الامام احمد بن حنبل

عن ابي هريرة قال قال رسول الله صل الله عليه وسلم
من حافظ على شفعة الضحى غفرت ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر مسند الامام أحمد بن حنبل

عن ابي سعيد الخدري قـال
قال رسول الله صل الله عليه وسلم
من قال حين ياوي الى فراشه استغفر الله الذي لا اله الا هو
الحي القيوم واتوب اليه ثلاث مرات
غفر الله له ذنوبه وان كانت مثل زبد البحر
وان كانت مثل رمل عالج
وان كانت مثل عدد ورق الشجر مسند الامام احمد بن حنبل

هل شاهدت كيف ان زبد البحر قارب ان يغطي المدينة باكملها
عن سهل بن معاذ عن ابيه عن رسول الله صل الله عليه وسلم
انه قـال
من قعد في مصلاه حين يصلي الصبح حتى يسبح الضحى
لا يقول الا خيرا
غفرت خطاياه وان كانت اكثر من زبد البحر
مسند الامام احمد بن حنبل

ضامية الشوق معجب بهذا

جزاك الله خيرا

سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

يعطيك العافيه

سلمت أناملك على الجلب المميز
اعذب التحايا لك

جزاك الله خيـــر
وزادك رفعه ورزقك الجنان

بااارك الله فيكم جميعاا
وفي تواجدكم ومروركم العطر
اشكركم جميعاا وجزاااكم الله بمثله
سلم لي هاالتواجد والحضوور المميز
تحيتي ويعطيكم ربي الف عافية
اشكركم وتقديري لكم دمتم
وكونوا بخير

:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ