ضع بصمتك ,,, مدونة إسلامية

ï´؟ وَنُقَلِّبُهُم ذاتَ اليَمينِ وَذاتَ الشِّمالِ ï´¾
‏إذا كنتَ في رحمةِ الله لاحقتك عنايته في أدق تفاصيل حياتك، حتى تقلّبك في منامك ��


قبس..

إنَّ اللهَ لا يريدُ من الدُّعَاءِ بلاغتَكَ
‏وإنما يريدُ حضور قلبَكَ !" â‌¤ï¸ڈ
‏.
قبس..

التسليم لله امره عظيم
تعرف كيف لما تصيبك المصائب والمشاكل
انت وقتها تتعب نفسيا لكن اللي يطمن قلبك
انها كللها حكم الله يعني ما راح تبدله ولا تغيره
وبعد زمن قريب ربّما او بعيد راح تدرك ان الله لو تركك لاختياراتك
لهلكت

اعظم مايكون عليه الندم يوم القيامة
مصاحبة صديق السوء
اذ يرى الانسان انه السبب الرئيس لاضلاله
كما قال الله تعالى ويوم يعض الظالم على يديه يقول
ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ياويلتى
حياة مليئة بالندم
لكن اشد مايكون الندم على ليتني لم اتخذ فلانا خليلا

ينزل الله كل ليلةٍ إلى السماء الدنيا ، حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : "من يدعوني فأستجيب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له "
‏

الذي يصلي على كرسي ولايستطيع القيام فقط
فلا يبيح له عذره هذا الجلوس على الكرسي في حال الركوع والسجود
وhذا كان لا يستطيع الركوع والسجود فلا يبيح له عذره هذا
ترك القيام ثم يجلس على الكرسي hثناء الركوع والسجود
فالبعض hذا كان لايستطيع القيام ترخص في باقي الاركان مع hنه يقدر عليها

سورة يوسف تُخبرنا أن الله يَحُفُّنَا بألطافه حتى وإن كُنّا في جُبٍّ مُظلم ليأتي اليوم الذي نقول به لأحلامِنا : ï´؟قَد جعلهَا رَبِّي حَقًّاï´¾
ألطافُ الله تأتِيك من حيُث لا تحتسب، قد تكون في عسرٍ أو فقد أو حاجة لتقُودك لأعظم ممَّا حلمت، هُناك قافلة قادمة جعلها الله سببًا لسعادة لا حزن بَعدهَا.


قبس..

والدعاء من أنفع الأدوية،
‏وهو عدو البلاء ويعالجه ويمنع نزوله ويرفعه أو يخففه إذا نزل وهو سلاح المؤمن ".

‏- الجواب الكافي لـ ابن القيّم

من جاهد نفسه في خلوته
وعظم مراقبة الله وصبر وصابر قليلا في اول الطريق
اعانه الله في سائر الطريق واغدق عليه من انعامه وجوده
وحفظه ورعايته ما يستغني به
واستعمله في طاعته وثبّته وجعله فوق كثير من عباده الصالحين
وطريق الوصول لذلك ادامة الدعاء

اللهم استعملني في طاعتك

المؤمن قد تصدر منه السيئة فيتوب منها
او ياتي بحسنات تمحوها
او يبتلى ببلاء يكفرها عنه
ولكن لا بد ان يكون كـارهـا لها
فان الله اخبر انه حبب الى المؤمنين الايمان
وكره اليهم الكفر والفسوق والعصيان

ابن تيمية (رحمه الله)