×ٍ رواية كوردة ذبلِت لم يبقَ فيها ألا الأشواكٍ ٍٍ×

ٍعـنـد العيال المهستريــنٍٍ
هادي: أوف وش فينا طالعين برآ
فيصل: يا أخي أحسن خلينا برآ على بآل مايجي رائد بعدين ندخل جوا
سعد: أقول عيال وش رأيكم بـ الحديقة هذي خلينا ندخلها
عبد الله: أيه والله على بآل ما نكتمل
ألا بـ يمشون بـ يروحون على الحديقة ألا دق جوال هادي
حاط نغمة ويلاة ضاق الـصدر يالبى راشد الماجد بس ^_^
هادي: الووووووووووووو
ملآك: هلا هادي
هادي: هلا وش فيك تبغين شيء! ناقصك شيء!
ملآك: لا والله بـس
هادي: بس أيش! ..~
ملآك: البنات حابين يطلعون الحديقة
هادي: كلكم!
ملآك: وش رأيك آنت
هادي: تكلمي زين عشان أوفق
ملآك: أيه يا أخوي يا حبيبي كلنا
هادي: طيب خلاص أحنا رايحين لها أصلا يا لله أطلعوا لنا لا تتأخرون بآإآي
ملآك: طيب ٍطيب يا أحلى أخو لي بدنيا هذي بآإآي
سعد: هاه وش فيهم!
هادي: لا بس يبوئن يطلعون الحديقة معنا
عبد الله: كذا آجـل
فيصل: كلهم! الله يعنا بس
عبد الله: لا معليك بنهجدهم
هادي: أقول ريح آي تهجدهم بالله عليك
سعد: الله يعنا ويعنا ويعنا ويعنا عليهم
كلهم: أيه والله
هادي: آنآ بروح أقول للعيال اللي جوا
فيصل: رواح الله معاك
( راح هادي ينادي العيال اللي جوا )
عبد الله: وش فيهم ما طالعوا!
سعد: والله ما أدري عنهم بس متأكد مليون بالمئه آن هذي فكرة أختي جواهر ..
عبد الله: لا وآنت الصادق وجدان
فيصل: أرتاح بس آنت وياه هديل آم المصايب
(بس فعلاً كآن صادق سعد لأنها كانت فكرة جواهر)
.. وطلعوا لهم البنات ..
سعد: يا لله طلعوا خلينا نروح
عبد الله: هادي ما بعد جاء
فيصل: خله بيجي هو مع العيال
عبد الله: يا لله طيب مشينا .. $

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


- ماهي قصة حب دانه الشديد لسعد؟!
- ماهو سبب انتقام ريم لي مها وكرها الشديد لي نواف (أبو مها)؟!
- ماهو الشيء الذي لم نفهمه ووفقا عبد الله وهادي أن يطبقوه مع فيصل؟!
- من هوُما الشخصين اللي خاقة عليهم ساموره؟!
- من هي الفتاة التي أعجب بصوتها خالد ؟!
- من هو الشخص الذي تحدث مع وجدان في الجوال ويريدها أن تصبح لـه؟!
- هل يا ترى سيفعل فهد لي وليد شيئاً أم سيتركه هو ومها؟!
- ماذا سيجري لي مها وهل يا ترى سوف ترى فهد أو وليد مره أخرى؟!
- ماذا سيحدث من أحداث مثيره وشيقة وجديدة مع أبطالنا في الحديقة ؟!
تابعوني في الجزاء الثامن ..

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

طلعوا البنات للعيال بره عشان يرحون على الحديقة

.,,’,’,,.

طبعاً مشوا على رجلوهم لآن الحديقة قريبة
دخلوا البنات بس من كثرهم تفرقوا كانت الحديقة متوسطة مؤو ذاك الكبر
.. ( لمياء , وهديل , وروان ) .. كانوا يتمشون ..
لمياء: وع شوفوا ذاك استغفر الله يلوع الكـبـد
هديل: لا بـ العكس ما علية بس اللي مخربه نحفه الزايد
روان: أقول روحي زين مؤو حلووو وخايس بعد
هديل: أهجدي أنتي وياه وبلا شماتة على خلق الله
لمياء: آي شماتة أنتي الثانية أحنا نبدي رائينا
روان: أيه أحنا نعلق عليهم وهم يعلقون علينآ
هديل: خلوكم أنتو أحسن منهم
روان: اللي يسمعك يقول أنك مشاء الله عليك مؤو مالت السوالف والتعليقات هذي
هديل: الحمد الله واثقة من نفسي وعارفه وش أسوي
لمياء: أيه أٍيه طيب خلونا نمشي بس << تسلك لها
.. كانوا يتمشون مع بعض (سعد , وعبد الله) ..
سعد: عبد الله مؤو كنا ذول بنتنا!
عبد الله: أيه هديل وعلى ما أعتقد لمياء و.ٍو.و.........................
سعد قاطعة: وأختي روان
عبد الله: مدري عاد
سعد: وش رأيك نخوافهم آن تحتهم صرصور
عبد الله: يا لله وش ورآنا
قربوا قريب من البنات الثلاثة لمياء , هديل , روان , ..
سعد وراء البنات وعبد الله تقدم
سعد غمز لِعبد الله
ألا قال عبد الله بنات صرصور صرصوووووووووووور
طبعاً تعرفون البنات على طول "صراخ" ونطنطه ..
بس اللي ما كان متوقع آن هديل رجعت على وراء وهي تصرخ ما درت ألا اللي قدامها سعد
وعلى طول ضمته وهي خايفة
آما عند لمياء نفس الحالة راحت على طول قربت من عبد الله ولد خالها " وضمته "
بس يا قلبي على روان رجعت على وراء وطاحت من بين الشجر
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ولي الحـيـن هديل ضامه سعد ,,,,,,,,,
ولمياء ضامه عبد الله ,,,,,,,,,,
.. كل العالم كانوا يناظرونهم و منصدمين على حركتهم وجرأتهم ..
ألا حسـوا لمياء وهديل على أنفسهم وتركوا العيال
عبد الله وسعد كانوا يتمنون أنهم ما خلهم<<<ما صدقوا على الله ^_^
راحوا البنات عند روان وساعدوها وراحوا عنهم
وكانوا لمياء وهديل متفشلين من حركتهم
<<< بس سعد وعبد الله لي الحين ما تحركوا من مكانهم
سعد كانت عينه على هديل ,,,,,,
وعبد الله كانت عينه على لمياء ,,,,,,,
ألا فجئه جاهم فيصل وكان حاضرهم مع العالم: سعد سَعد عبد الله عبد الله
قرب منهم فيصل: سعد عبد الله وش فيكم مبلهين ..
سعد: هاه هَاه ما في شيء وأنا آسف والله يا فيصل
فيصل: عادي ندري أنه كان من دون قصد<< كل شيء عنده عادي
عبد الله: وأنا بعد آسف بس كنا بنخوفهم هوُم اللي خوفونا
فيصل: وش فيكم قلنا عادي

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

.. ألا وشافوا العيال يدخلون ..
هادي , وعبد العزيز , ورائد , وليد , وخالد
سعد وعبد الله كانوا يبون يغرون وضعهم نادوا على العيال: نحنو هـــــنــــآ ..
فيصل: زين أكتمل العدد
خالد: وش فيكم متجمعين هنآ!
عبد الله: نستناكم
رائد وهو يسلم على العيال: آسف تأخرت عليكم
سعد: لا عادي
فيصل: هادي هذا اللي بـ ينادي العيال وبيجي
هادي: أيه دخلت أناديهم تحمست معاهم وجلست أسولف
وليد: أيه الله الله بـ الحش يمدحون فيه ^_^
عبد العزيز: والله غطينا على الحريم
فيصل: أيه أكيد فينا أحنا المساكين
رائد: آي مسكين آنت .. منآك بس
هادي: أقول آنت وياه بـ نطول و أحنا واقفين هنآ ولا أشلون!
العيال: لا لاَ لا بنمشي وبنتمشى طبعاً
العيال كانوا متـــقـسمين نفس البنات

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

بس هادي اللي دق جواله ورد عليه وراح عنهم
ما كان معه أحد يتمشى معاه كان يكلم ويتمشى لحاله
ألا خلاص جاء قده بٍـ يسكر من الرجال
.. ألا آنتبه لي البنتين ..
هادي سكر من الرجال ,,~
بس قرار أنه يسوي نفسه جالس يكلم كانوا يتمشون لمى ووجدان
هادي كان ورآهم وما يدري ليش يلحقهم حس كأنا قلبه يقول له من بينهم اللي يبها قلبك
لمى: وش فيه يلحقنا!
وجدان: ما عليك منه هذا أخو ملآك هادي الصغير
لمى: أإأها طيب يمكن يبي شيء
وجدان: لو يبي شيء كان تكلم بعدين مؤو لمنا جالس يكلم
لمى: أيه والله مؤو لمنا
( ألا وشوي جاء ورآهم (,,,,,,,,,,) ما راح أقول لكم مين )
.. !!!!!!!!!!!!! ..
^_^
وهُوم مو حاسين ولا منتبهين له وهُوم يمشون راحوا تقريباً لي آخر الحديقة
لمى: أنا بروح أشتري
وجدان: طيب و أنا بمشي وأتمشى في الظلمات هذي لين تجين
لمى: طيب
وجدان كانت تمشي في مكان مظلم وما فيه أحد وكانوا العالم بعيد عنها
كل ما تمشي تسمع حس ورآها
بس خايفة تطالع لي وراء لين ما قال الحس اللي ورآها: عطنا وجه يا حلووو
وجدان طالعت فيه بخوف: مين أنت وش تبي!
الولد: أبيك يا بعد قلبي أنتي
وجدان: وآخر عني لا أنادي لك العالم كلها الحين
<< اللي هوُم خلق الله أدري أنه مؤو وقته ^_^
الولد: تصدقين أول ما شفتك حبيتك
وجدان: قلت لك وآخر عني
<< الولد كل مآله يقرب منها
وجدان: لا تقرب وآخر عني
<< الولد يقرب منها
وجدان: لا تقراااااااااااااااااب مني
×

×

×

×

×

×

×

( ألا مسكها الولد )
وجدان: فكني يا مجنون
الولد: لو على موتي ما أفكك

~ ألا ~
|
|
|
~ ألا ~
|
|
|
(أكمل ولا بلاآآآآها)!
أقول خلاص بكمل حسيت أنكم بتقتولوني ..^_^
ألا قرب منها ومسكها كأنة ناوي على شيء وهي كانت تصارخ
بس النذل حط يده على فمها يعني من المستحيل أحد يسمعها
طبعاً الحقير سحب الطرحة منها وفك للثمتها

,,,,,,,,,,

^

^

^

ألا فجئه

@

@

@


فـــجـــــــــــــئــــــــــــه
النذل جاهـ بوكس على خده
هادي: يا الوسخ وش تسوي آنت ,,
الولد طاح على الأرض
هادي طبعاً ما أكتفاء ضربه لين ما قال آمـــيـن
بعدها تدخلت وجدان: هادي تكفى خليه خلاص هادي تكفى
<<< هادي خلاص وهو باين عليه أثار الغضب عيونه طلعت حمراء من القهر
وكان يضربه ضرب شديد ومؤلم وقاسي <<< كم مره أقولكم التعبيييير ^_^
ألين ما صارخة وجدان: خلآآآآآآآآآآآآآص خلآآآآآآآآآآآآآآآآآآآص
هادي آنتبه لها وترك الولد <<< طبعاً أنحاش من بعد الضرب اللي جاه
وجدان وهي تبكي: خلاص خَلاص
هادي: وجدان تكفين لا تبكين ترى دموعك غالية علينا
<<<< طبعاً وجدان تعرف أخوان ملاك واحد وَاحد
وهم هادي يعرف وجدان من كلام ملاك عنها ..
وهم لأنه قد شافها مع أخته ملاك
وجدان: خلينا نطلع من هنا
هادي وهو يمسح دموعها: طيب بس من دون ما أشوف لك دموع وكنا شيء ما صار لك
وجدان ما حست بنفسها ولا بحركتها ألا وهي ماسكته وضامته بقوه وهي تبكي ..
هادي ما قدر يقاوم حس من ناحيتها بشعور غريب وهم هو ضمها حط يدينه على ظهرها
وهو يهديها ويقول لها لا تخافين مَدامني معك

ألا فجـــئــــــه

@

@

جت

جت

جت

جت

لمى بصدمة: وجدآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآن
وجدان وهادي بعدو عن بعض <<< هادي راح عنهم
وجدان وهي تمسح دموعها: نــعــم
لمى: وش اللي شفته هذا
وجدان: لا تفهمينا غلط
لمى: وش اللي ما أفهمه غلط وأنا كل شيء شايفتة صدق ووآقع
وجدان: أنا بقول لك كل شيء بس خلينا نروح
لمى: طيب ,, بس ليش ترتجفين ..
وجدان وهي مؤو قادرة توقف أو تمشي:
لمى تكفين أنا بقولك كل شيء .. بس رجعيني للبنات
لمى وهي تمسك وجدان وحانه عليها وعلى حالتها: طيب يا قلبي
وجدان: تكفين خلينا نروح
لمى: أجلسي وأنا معك لا تخافين
وجدان جلست لأنها أصلا مؤو قادرة تمشي ..
و لمى كانت معاها وقريبه منها ,, وفاهمت منها كل شيء صار لها ,,

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

نجـي عند ( جواهر , وملآك , ومنال) ..
كانوا قريب عند البوابة يضحكون على اللي داخل وطالع
ملآك: شوفي شَوفي هذا اللي قدامنا
منال: يالبى خوقاقي والله
جواهر: مدري ليش تخقون على العيال
ملآك: كل ذا الزين ولا تبينا نخق
منال: مؤو بيدنا أصلاً
جواهر: أقول أنثبري أنتي وياها
ملآك: يا ويلي شوفوه يغمز لي
منال: آي واحد فيهم يا ملآك!
ملآك: هذا الخوقآآآي اللي قبل أشوي لابس أسود
جواهر: لا تطالعون فيه أنتي وياها وفكونا منه
ملآك ومنال: طيب
ألا قرب منهم الولد: يعني مسوين ثقل علينا
مؤو راضية ولا واحده فيكم تفتح البلتوث ولا تعطيني البن حقها
<<< كانوا رائد ووليد من بعيد يتمشون وشافوا كل شيء
وليد: خلينا نروح لهم
رائد: خليك بالله نشوف وش بيسون من غيرنا
وليد: تشوف إذا ما جلسوا يصارخون ويبكون
رائد: هههههههههههههههههه خلينا نشوف وش بيسون بالله
( العيال حائطين عيونهم على البنات .. بس البنات مؤو منتبهين لهم )
~ نـــــــــــرجـــــــــع للبنات ~
الولد: يا لله يا حلوين ترى ورآنا أشغال
ملآك وهي خايفة تهمس لي منال: متى بيروح هذا!
منال: والله مدري عنه
جواهر: كانت جالسة وما هي مهتمة للوضع بصوت عالي: بنات أتولاه أنا!
منال وملآك: يا لله ويرنا شطارتك
الولد: هاه بتعطونا أرقامكم ولا لا!
جواهر وهي واقفة له: نعم أخوي!
الولد أستغرب من حركتها وجرئتها: أبيكم
جواهر: شف ترى ما أسمح لك تحتك في أهلي
الولد: جايبة شيء جديد وليش ما تسمحين!
جواهر وبصوت عالي: لآني أنا محرمهم يا لله وآخر عننا
( طبعاً الكل انتبه لهم )
الولد بدآ يخاف: طيب أشوي أِشوي علي
جواهر وهي ترفع أكمام كمها حق العبايه:
ترى للمرة الثانية
أقول لك وآخر عننا ترى آنت ما عرفتني زين << قايلة لكم عربجية
الولد يوم شاف كل العالم يناظرون له وبنفس الوقت تفشل وقال بصوت واطي:
مالت عليكم <<< وراح عنهم ^_^
جواهر: أحم أَحم
ملآك ومنال: مصدومين منها
(عند رائد ووليد)
وليد: رائد شفت اللي أنا شفته!
رائد وهو ميت ضحك: والله أنها قويه هل البنت
وليد: أنت متأكد أنها بنت
رائد: وش رأيك أنت وبعدين لا يصير عندك شك بـ الجــنـــس ترى مو زين هههههههههههههههههههه
وليد: أقول لا يكثر بـس
رائد: ألا هذي من بنَتنا بس مين!
وليد: والله ما أدري بس على ما أعتقد أنها من خوات سعد
رائد: مشاء الله عليه مدام عندهـ هذي الأخت مآله داعي يدور فزعات هههههههههههههههههههههههههه
( العيال كملوا وقتهم حش على البنات والبنات نفس الحالة )

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

.. عــــــــــــــــــــنـــــــــــــــــــد ..

أمـــــــــــل , وســـــــــــارة , وســــــــــــــاموره , وعبد العزيز , وفيصل , وخــــالــــــــد
كانوا عند المرجيح أثنين يركبونها
وأربعه يشجعون واللي يكون سريع وأحلى لعب فيها هو الفائز ^_^
.. أولاً ..
بــــــــــــــــــيــــــــــــن
( أمـــــــل × عبد العـــزيــز )
ساموره: فوزي هاه
أمل: طيب أنشاء الله بس أخاف آنآ أسرع فيها <<< يعني أني دلوعه عند عبد العزيز ^_^
سارة: لا تخافين عادي
خالد: عبد العزيز مؤو تفشلنا عند البنات
فيصل: لا تخاف واثق أنها بتكون لنا
عبد العزيز: مدأمكم واثقين عز الله رحنا فيها
سارة: لا تثق آنت وياه لآن ما فيه فوز
فيصل: أقول منآك يا بابا وبنفوز<<يعني آني
أمل: يا لله من يعد!
خالد: أنا بعد يا لله 1,2,3,أنطلآآآآآآآآآآآآآآآق
ساموره وسارة: أموله أٍموله يا لله فوزي
خالد وفيصل بثقة: يا لله يا عبد العزيز
( المهم خلصوووا واللي فاز عبد العزيز )
,, والحين دور ,,
( ســــــــــــــــارة × فـــــــيـــــــــصل )
سارة: تحلم تفوز علي
فيصل: نشوف
عبد العزيز وخالد: فيصل ما عليك منها كلامها كلام بنات لا يودي ولا يجيب
ساموره: ليش شايفينا نفسكم
أمل: شوف على فكرهـ يا عبد العزيز أنا اللي خليتك تفوز علي
لآني حنيت عليك تبكي ولا تضايق<<< وين راح الحياء والدلـع اللي قبل أشوي هع
عبد العزيز: لا يا ............................
قاطعه فيصل: خلاص خلينا نبدأ
سارة: أيه يا لله
خالد: طيب .. 1,2,3,أطلاق
ساموره وأمل: سوري سوري هووووو هوووو <<< يشجعون
خالد وعبد العزيز: يا لله يا لله يا أبو البنات هع
فيصل التفت عليهم: بنات في عينكم شجعوني زين
كلهم: هههههههههههههههههههههههههههههههه
( طبعاً سارة فازة على فيصل )
خالد: أفأ يا فيصل وهذا آنت راعي بنات وتفهم عليهم
عبد العزيز: أيه والله
فيصل: أقول لا يكثر آنت وياه مسوين طالعين منها آجل
البنات ضحكوا عليهم: ههههههههههههههههههههه
خالد وعبد العزيز صارت وجيهم تطلع ألوان <<< أحسن ^_^
ساموره: طيب خلاص خصام خلونا نكمل
عبد العزيز: آنآ اللي بعد لكم ..
( ســــــــــــــــــــــامــوره × خـــــــالــــــد )
سارة: فوزي يا ساموره عشان نهبل فيهم
فيصل: لا يا شيخه مؤو عشانك فزتي واثقة أنها بتفوز
أمل: يا ربي منكم خلااااص .. يا لله يا عبد العزيز عد لهم!
خالد: أصبر أٍصبر << جالس يعدل جلسته ^_^ .. يا لله عد ..
عبد العزيز: 1,2,3, انطلاق
أمل وسارة: يا لله يا أخت صديقتنا <<<قصدهم وجدان
فيصل و عبد العزيز: خلود ٍ خلود هوووو هوووو
( أتخيلوووا مين فاز النتيجة الأولى انتهت بتعادل البنآت1 .. والعيآل1 )!
النتيجة الثانية صار للعيال1 والبنات2 <<أحسن هع
سارة: مؤو قلنا لكم لا تلعبون معنا
’أمل: للآسف وبيكون لمعلومكم البنات بكل شيء بيفزون عليكم فيه
خـالـد كان يناظر ساموره وما وآخر عينه عنها وباختصار سبب خسارته هي ..
ساموره لاحظه بس تبي تغير الأوضاع: عبد العزيز وين البنات!
عبد العزيز: وأنا وش دريني عنهم ..
سارة: خلينا نروح ندورهم
أمل و ساموره: يا لله
فيصل: استنوا أهلي متصلين علي كم مره
خالد: حتى أنا يمكن يبونا نرجع
عبد العزيز: طيب أنا بكلمهم
عبد العزيز: الوووووووووووو
آم عبد العزيز: هلا يا وليدي
عبد العزيز: أبوي متصل علي كم مره!
آم عبد العزيز: أيه يبونكم تجون يا لله تعالوووا بآإآي
عبد العزيز: أنشاء الله بآإآي
أمل: هاه وش يبون!
عبد العزيز: يبونا نرجع
فيصل و خالد: يا لله طيب
سارة: خلينا نروح نجمعهم
أمل: يا لله
ساموره: بس وين نلاقيهم
عبد العزيز: بنلاقيهم عاد من كبر الحديقة الحين
فيصل: لا يا أخي خلنا نجمعهم بمكان معين وخلصنا
خالد: أيه والله أحسن
فيصل و عبد العزيز: أحنا بـ نتصل على العيال و بنقول لهم
وأنتو اتصلوا على البنات وقولوا لهم
البنات: طيب

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

طبعاً أنا راح أقولكم كل واحد و واحده وش كانوا يفكرون فيه
قبل ما يتجمعون ويطلعون من حديقة الحبايب
<<< أحسها تليق بـ ها الاسم ^_^
.. روان ..
متفشلة عشانها طاحت << دأيما البنات يكون هذا أكبر موقف محرج لهم ..
.. لــــــــــــــــــــمـــــــــيـــــــاء وهــــديل ..
نفس التفكير تقريباً على عبد الله وسعد وكيف العالم كانوا يناظرونهم
.. ســـــــــــــــــــــــعــــــــــــــــــــــد ..
كان يتمنى أن هديل ما فكته وراحت عنه <<< بايعها نفسها هي ^_^
.. عـــــــــــــــــبـــــــــــــد الله ..
أشوي يفكر بـ لمياء وفي البنت اللي كلمها!
.. لـــــــــــــــــمــــــــــــى ..
تحاول تنسى بس مؤو قادرة تفكيرها كله بـ أبو رقم مميز
( اللي هو عبد الله )

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

.. هـــــــــــــــــــــــــــــادي ..
كان باله وتفكيره في وجدان وهُم شايل هم لمى يوم شافتهم مع بعض
وكان يسأل نفسه ليش لما أشوفها أحس بـ حساس وشعور غريب
معنا أنه أول مره أشوفها ليش!
<<<< شوف أنا لا تسألني لأني من الحين أقولك ما أعرف في ذي السوالف ^_^
.. وجــــــــــــــــــــــــــــــدان ..
كانت تفكر بـ الولد الحقير وبـهادي كيف آخذ حقها منه
وبحركتها البايخه اللي سوتها مع هادي
بس ما تدري ليش حست بـ الأمان والحنان يوم قربت منه
.. مـــــــــــــــلآك ومنال ..
كانوا نفس التفكير: أوف بنفترق الحين وبروح وبنجلس لحالنا << يا حرام
.. جـــــــــــواهـــــــر ..
كان تفكيرها أنها تقص شعرها زياإاإادة مو عجبها لأنه طول
<< هذي البنت عاجبتني أحس أنها قمة بـ الهبالة والهسترة ^_^

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

.. رائــــــــــــــــــــــــــــد ..
كانت عاجبته جواهر وكل ما يتذكر حركتها يضحك عليها
.. عــــــبـــد العـــزيز
كان تفكيره بشركة وقلقها
.. ولـــــــــــــــــيـــــــــــــــد ..
كان طول وقته تفكريه بمها وباله منشغل عليها وهم كان شايل هم فهد وخايف على مها منه
.. أمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل ..
كان تفكيرها وقلبها وروحها وكلها بعبد العزيـــــز
.. ســــــــــــــــــــــــــــــــارة ..
كآن تفكيرها: أوف بكره جمعة وبعده مدرسة يا رب صبرنا عليها بس
<<< يا عمري عليك ياسارة .. حالتك صعبه والله ^_^
.. ســـــــــــــــــــــــاموره ..
كانت تسأل نفسها ليش خالد يناظرني النظرات هذي!
<<< اشووا أنك سألتي نفسك ولا سألتني لأن ما راح يكون عندي جواب ولا حل ^_^
.. خـــــــــالـــــــــــــــــد ..
كانت في باله الفتاة اللي سمع صوتها وخق عليها
وفي قلبه ساموره ويبي يوصل لها بأي طريقه بس ما ندري هل هو أحبها أما لا
.. فــــــــــــيـــــــــــــــصـــــــــــــــل ..
كان يبي يتعرف على صيده جديدة
ما يصلح ولا يجي يروح البيت وهو ما تعرف ولا شبك بنوتـه <<<< بايعها ^_^
المهم تجمعوا كلهم وطلعوا من حديقة الحبايب <<< على كيفها تسمي
ورجعوا على بيت أبو خالد وبعدين جلسوا شويات وتعشوا وبعدها كل عالم راحوا على بيتهم

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,