|
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||
صدام حسين راح وانتهى ونقول الله يرحمه حرب القادسية فرضت علينا من قبل الغرب بعد مجيء الخميني بمسرحيته المعروفة بعد الشاه الغاية منها اضعاف العراق وموارده وقوته الجبارة لانه شارك بحرب تشرين بكل قوة واثبت ان الجيش العراقي هو اقوى جيوش المنطقة وهو الذي حمى دمشق من السقوط بيد الكيان الصهيوني وقوته الجوية ادت الضربة الاولى والمتتالية لخط بارليف ولم تضربه اي طاءرة مصرية .. كانت الاسراب العراقية علر الجبهتين المصرية والسورية تضرب بكل قوة واقتدار وهذا موحود في مذكرات سعد الدين الشاذلي . ومذكرات محمد حسنين هيكل ........ لذلك رأت اسراءيل ان العراق هو القوة فكيف يمكن تدمير هذه القوة .... حركت الدواءر الغربية الخميني وساعدت اسراءيل ايران في حربها ضد العراق .. مذكرات ابو الحسن بني صدر رءيس الجمهورية الايرانية الاول في حكم الخميني .... ولكن بعد حرب الثمان سنوات خرج العراق قويا اكثر بكل صنوفه رغم الخساءر جيش كسب حرب ولديه معنويات عالية وسلاح فتاك .. ارعب الكيان الصهيوني لذلك عملو فخ لصدام حسين مع الاسف مع الكويت الشقيق بعد ان اعطوه الضوء الاخضر وتم اصطياده بكل مهارة في عملية غزو صدام للكويت وتم فيه تدمير العراق كليا وحصاره 13 عام بغية اضعافه وتفكيكه لغرض احتلاله وتقسيمه هذه بالموحز كشاهد عيان في الاحداث |
04-29-2016 | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
سالني احد الاعضاء الموقرين حول من لهم هؤلاء الذي لا نجالسهم !؟
وكان يقصد الكاذبين والمحبطين وغيرهم لانني قلت علينا مصاحبة الصادقين واقول : ان امر الله سبحانه بصحبة الصادقين في الاية الكريمة يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين الكينونة عند اهل الشرع ان نكون معهم مواجهة وامامهم ومعهم ومن نغيب عنهم نتذكرهم لانهم يذكروننا بالله سبحانه وهذا امر من الله سبحانه وليس خيار او اختيار .. لاحظ الاية واهل العلم اثبتو ان الصاحب ساحب حسب الحديث الشريف .. يعني يسحبنا الى ما هو فيه ... ان كان صادقا عفيفا سيكون عندنا ولنا الصدق والعفة والتوازن .. اما اذا كان كاذبا فسيسحبنا الى الفجور حسب الحديث الشريف ان الصدق يهدي الى البر والبر يهدي الى الجنة والكذب يهدي الى الفجور والفجور يهدي الى النار اما المحبطين والياءسين وغيرهم على هذا المعنى نصارحهم وننصحهم ونمد لهم يد العون اذا طلبوها ولكن لا نصاحبهم بمعنى الصحبة والقرب والاستفادة لان فيهم طاقة سلبية .. نوجههم الى العبادة ونشير لهم الى اخطاء ارتكبوها ليكفوا عنها وفي نفس الوقت لا نترك صحبتنا مع الجيد والصالح من الناس ...
|
|
|