قصة وفاء صامته

انا لست كاتبة
ولست بشاعره ولست بناقدة
لكنني تعودت كتابة الكلمات والتجول في سطور
الصفحات اشكي لصفحاتي احيانا
على سبيل التمني
اتمناك حبيب وعاشق للحياة معاي
كنت لي الروح
واصبحت وتين القلب
لا اريدك عيني فاالعيون تعمى
ولا اريدك قلبي فاالقلب يهوى
اريدك ذاتي والذات انقى
انا وانت
قصة وفاء صامتة وكبرياء
فانت تنتظر حرفي بشغق
وانا انتظر مرورك بشوق
انت يصيبك القلق ان غبت
وانا يصيبني الضياع ان لم اجدك
انت تجد نفسك بين مفرداتي
وانا اجد طيفك بجوار همساتي
انا وانت
نتقن الادعاء فانت تدعي بانك
لا تراقبني وانا ادعي باني لا انتظرك



المهرة

دجى الليل ,رااامز ,روح الندى و 7 آخرون معجبون بهذا

RioO ,كتف ثالثه ,ضامية الشوق ,مديونه ,مجنون قصايد ,الفارس عبدالله ,إرتواء نبض

جميل حرفك
بانتظار ابداعك
لروحك الجوري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهرة

انا لست كاتبة
ولست بشاعره ولست بناقدة
لكنني تعودت كتابة الكلمات والتجول في سطور
الصفحات اشكي لصفحاتي احيانا
على سبيل التمني
اتمناك حبيب وعاشق للحياة معاي
كنت لي الروح
واصبحت وتين القلب
لا اريدك عيني فاالعيون تعمى
ولا اريدك قلبي فاالقلب يهوى
اريدك ذاتي والذات انقى
انا وانت
قصة وفاء صامتة وكبرياء
فانت تنتظر حرفي بشغق
وانا انتظر مرورك بشوق
انت يصيبك القلق ان غبت
وانا يصيبني الضياع ان لم اجدك
انت تجد نفسك بين مفرداتي
وانا اجد طيفك بجوار همساتي
انا وانت
نتقن الادعاء فانت تدعي بانك
لا تراقبني وانا ادعي باني لا انتظرك



المهرة

ما شاء الله تبارك الرحمن
//
المهرة
يا رفيقة القلم وصاحبة اعذب الكلمات
لا اعلم من اين ابدأ بالرد على هذا المكنون
//
حرَفك فيََـآض كَـــ المُزَن وفيه
اهـآزَيَج لوعَة فيَ اسلوَب متَقَن
سطَر وَحرف بَـــ الَجمَـآَل يُفتِنْ
وحِس مُترَف فيَ نًَص آزلَيَ
منَ الصعَب اَن تكَتفَي بِه
المقَل مرَة واحَده
فـــ الغرَق هنَـآ متعَة

بيض الله زجهك على النص
والاحساس اللي فيه
اصعب مايمر على اي شخص
الانتظار او ان يرتقب طرف ثاني
ومن بعدها تجيك الاسئله

روعه بنتي

شعور متعب وصعب
يسلم فكرك قلبي

الله الله على كلمات
كلمات جميلة جدا
صح لسانك
وعلا شأنك

اختصرتي الوفا في سطور
تسلم يدينك على ما قدمت

ومافيه احلا من قصص الوفاء بقلمك
روعه قلبي

وليل الليل زالسهر والتفكير
عمووو و. الخااطرة الرووعه
بعدين قلمك والله حلوووو ينحب

كان وجوباً عيش الشعور بلا ادعاء مزيف
كان وجوباً الإفصاح هناك انتظار هناك لهفة هناك مقابل
هناك يد تمتد وأخرى تستقبل
هناك شيء جميل يُستحق أن يُعاش كاملاً

أيتها المهرة
وكان على سبيل الجمال هذا النص الجميل
هذا النص الممتلئ رغما ً عن خفته
رائعة وأكثر
تقديري..