مِــآذنة الحَرفَ بِ صَهيل نبَضيّ ..."

"

كم آرغب آن امتطي الريح "
آرتآد السحآب آحلق بجنآحي ارآفق العصآفير
آضع يدي على قلبي من الفرح و آطير
آطير بِكُل بسآطه بِكٌل خفه بلآ عوائق بلآ آشآرآت
بلآ اُنآس مُتهوره بلآ زحمة مبآني بلآ عمآرآت

فقط آنآ والريح نُلآعب بعضنآ
نقتسم ضرع الغيم نروي عطشنآ
نتوسد آكتآف السحآب ونغرق في نومنآ
بلآ إزعآج بلآ ضجيج فقط هسيس الريح
ونبض قلبي , وصوتي , و الخرير "

:o

جنونّ اُنثى "
عطرُك عجَتْ بِه الصَفحآتَ
شُكراً لِ آنكَ هُنآ ولكِ منَ عمُق القَلبَ دعَوه ووَرده

"

وآقسِم لوَ اطلقتُ ثورة الحنينْ اليِكَ لمآ استَطآعتْ جُيوشَ العَآلم لهآ ردعَاً ....!!

"


ااطِلقّ العَنآن لـِ عَقلك
وحَلِق به فيْ ركَب المُبدعينّ
فَـ بينّ طَيآت هذا العَقل
كنُز دفيـَــن ...
ولا تتَكـِء علىّ مِنضَدتِكـ
وتلوُكـ مَشاعِركـ
بِنبرَآت الآنيْن ...
آبحِر فيّ هـَذه الدُنيآ فـَ لابُد
آن تَجِد مآ آضَعته مِن سِنينّ ...


مِنْ قُصآصتيّ القديمه :o

"

مُنذ اطليَت بشَمسِك علىْ رمَضآئيّ وُلدت مِن جَديد نضّحتُ مِن جَديد ...!!

"

احُبك بِعدد المَرات التيّ آشهًد فيَهآ

مَنظر البدَر مُكتمل
وكُلمآ قُلت كلمة احبُك التفتت
السَعآدة التَف الجمَال المُنبسط
في هذآ الكون ....
اشعُر بِك واسمعَك
اسمَعك في يديّ في ارتعآشة جسّدي
يتمخضَ صَوتك الدفء في شرايينيّ
يآآآه اني اشعُر بك تحَت جِلدي

وازهَو بصِوتك الدفء في اُذني وفي عقلي.
آنتَ مآذنة العَصآفير ...
تقَطع اميآلاً لتُهاجر اليك َحيث انبعآثآت
/....صُبحكَ
حُبك يُشبه تلِك الاحَيآء التي
فَي المآء
يشبه تِلكَ الاحَياء التي بِداخليّ
وكٌل مخُيلتي تتَشَربك تغرق بِك
لا آستَطيع ايقآفهآ لا آسَتطيع ...!!

فٍيّ هذهِ اللحَظه

هُنآكَ اُنآسَ رآقيَه جداً
تقتآتُ مِن حَضورِهمَ آطبآقً مِنَ الرآحَه ..."

وعِندمآ ترىْ العَلآمة الخضَراء
تُبآغِت ثغركَ إبتِسآمَه
لآتَعلمَ مَآ سِر هَذآ
ولَكِن الذيّ تعلمَه حقاً
انَ وجَودهَم يعنيْ لكَ الكثَير ...."


وآنتِ مِنهُم يّ تــَوآقه
شُكراً مِن العُمقْ علىْ وجوِدكِ هُنآ وتقييْمكَ

"

وسقطتّ الآقنعة "
كثير من يجيد فن التصنُع
الى درجة الإتقآن
بحيث تُصرف عن انظارنآ عن كل الآمور سوى
الطيبه وحسن الظن "

ودائمآ مآيقال ان الطيب لا يآخذ حقه بهذا الزمآن
فالغآلبيه تحولو إلى وحوش كاسرة تنهش
الآكتآف لتقضي مصآلحهآ
وإذا مآ فرغو اتجهو إلى ضحية اخرى ,

فسقوط الآقنعة اصبح يؤرقني
اصبحت اكثر حذراً في تعآملي .., وثقتي لم تعد مُستهلكه ك قبل
ف لقد جاهدتُ على إخفاءهآ
فإنكسآرهآ عند البعض احدث إرتطام
كبير اصبح يتردد كثيراً في داخلي ..."


ف هل الأقنعة فاتنِه لهذا الحد ...!!
حتى اصبحت رداءً عند البعض ؟

فكم تلقيتُهآ من من كنت آظنهم على قدرِا كآملاِ من ثقتي
بحيث تفآجئت اني " قِمة في السذآجه"
الى حد اني اصدق ابتسآمآتهم
الزائفة ..,


فـ نآمَت بداخليّ الآ مُبآله
والتحفت البروود

"





الى من آستهوتهُ طُرق الغيآبَ "
كُنتُ تعلمَ ان غيآبُك الشئ الوحيد الذي لآ اقوىّ عليه .. كنت تعلم بـ طعمِه العلقمَ الذيّ تلفُظه كُل الحوآسَ ....!!
كُنت تعلم بآنه يخدُش الجهه اليُسرى من الجسدَ .. كُنت تعلم بحجمِ ذآك الآلمَ لكِن تلآشيتَ كَ قَبضة المَسـآء ...!!
اصبحتُ كثيرة الكلآمِ عنكَ اقطعُ اميآلاً طويله في الصفحآتَ ../ احرُث حضوركَ في عينيّ انسجُ صورتكَ في ذكريآتكَ المُكتض بٍهآ عقليّ

. ايُهآ الغآئِب / الحآضِر فينيّ ....!

اني ارى الغُربه نمتَ و اعشوشبتَ فيّ رسغَ جلديّ كـ حديقةِ صفراء يسكُنهآ الخريفٌ خِلسه ..

آنيّ ارىْ الآشيآء الجميلهَ تتَلف من حوليّ ..
والحنينّ بآت يتسلقنيّ يتكآثر بٍشَكل فضَيعِ فيّ اُذني يصرخَ بيّ ..
سـَ آكفُ عن الحديثَ فَ الثرثرة عنكَ تخلقُ صوتً كـ حراثَه
تضجُ آعمآقيْ تلفظ الحُزن ولآتُنهيه بِ الكُليه ....!
ثُم إن النبضُ مآعآد يُجدي يّ سـرآبَ ....!!!






حُرِرِتَ الآن

يَآ الله رحمَتكْ وِسِعتَ كُل شئّ
آرحَمني وآعفو عنيَّ ولآ تَكلنيَ الىْ نفسيَ طَرفة عينْ
يآربَ ................."