|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
فهد ناظر المكان اللي ريما واقفه مع واحد وتكلم معه وباين عليها العصبيه قرب فهد وهو يلعن ريما ان طلعت تعرفه
فهد يمسك كتف راشد :نعم يالاخو راشد بمكر :ضب زوجتك فضحتنا فهد باستغراب وبصراخ :احترم نفسك انت لاتتكلم عنها كذا راشد :محترم نفسي بس قولها تحترم نفسها اول شكلها ماتقدرك ومو مسويتلك قيمه ريما عصبت وماتحملت تنهان وهي ساكته :خير انت من وين طالعي فهد عصب على ريما وشك فيها :خير راشد :انا اعرفها من زمان والحين تنكر ولا تزوجنا ونسينا فهد وهو يناظر ريما بحقد لانه باعتقاده لما تجرات وطلعت معه بتجرا مع غيره خاصه ان زواجهم مو مطول :روح الله يستر عليك الحين متزوجه والكل عنده اخطاء ريما عصبت :خير انت شلي تعرفني ايش الكلام هذا فهد يسكتها :خلاص روح وانسى اللي صار ولا اشوفك مره ثانيه بعدين عيب عليك تجي بهالجراه وتحاسبها راشد يتاسف علشان مايحسس فهد انه يكذب :انا اسف ماتوقعت انها متزوجه راح راشد وهو يضحك لريما بمكر وعرفت انه سوى كذا لانه رمت الكرت بوجهه ...... رفعت عينها بعين فهد اللي واقف بوجهها وكانه يبي تفسير اللي صاير ريما بنظره حاده :ليش تخليه يروح ؟ فهد باشممئزاز منها :لو والله اسف نسيت اعزمه ريما انصدمت لما عرفت ان فهد مصدقه :فهد لا يكون مصدقه فهد مسكها مع يدها بقوه وسحبها برى المطار وهو معصب لانه حس انها بجيتها بتسبب له مشاكل وقف تاكسي ورمى الشناط بقوه قي صندوق السياره وركب قدام وهي تسمع صوت انفاسه اللي باين انه متضايق من شيء... ريما وهي تلعن حظها وش هذا الرجال اللي ابتلشت فيه وليش يكذب ويقول انه يعرفها وخافت اكثر انه يفكر يرجعها ريما ظلت ساكته بالسياره وهي تناظر شوارع بريطانيا وتذكرت لما كانت بالجامعه مع فاطمه وتقولهم عن معالم بريطانيا والاشياء المميزه فيها وحمدت ربها على ان فاطمه جاء فيها فايده ماتطلع قدام فهد مثل الغبيه ماتعرف شيء بس ظل بالها عند فهد اللي ماهي بعارفه بايش يفكر ولما وصلوا بنايه طويله مره والشارع مضوى بانوار خفيفه نزل فهد ونزلت ريما معه كانت الساعه 5فجر سحب الشنط وترك شنطه ريما .. ريما عصبت وسحبت شنطتها وراحت وراه وهو ولا معبرها ولاكأن معه احد ريما بعصبيه صارخت :فهد فهد التفت وهو يبرر سبب صراخها :ليش تصارخين الحين فجر لا تصحين الناس على صوتك الشجي ريما وهي تقرب منه ومعجبه بشكله بالبدله السبور اللي لابسها كانت مبينه عضلاته وقامته عكس الثوب :انت من وقت ماكذب عليك ولد الحرام وانت منقلب علي فهد :لا بالعكس عادي مروا علي اشكالك ريما وهي مستغربه من كلامه :فهد احترم نفسك فهد وهو يضغط على ازرار المصعد : خلاص قفلي السالفه انا تعبان واجلي الكلام لان فيه تعليمات تلتزمين فيها بالحرف فاهمه ريما تعانده وشافته يركب المصعد وركبت معه وسكتت لانها تعبت وهي تناقشه ودخلوا شقه فهد اللي هو بيته اللي ساكنه لما فتح الانوار وقفل الباب ريما حست بخوف لما شافت البيت كان مرتب ونظيف وتوجه فهد لطاوله وكان مكتوب عليها ورقه قراها وحطها في جيبه من دون مايناظر ريما ودخل المطبخ وخذ من الثلاجه ماء وطلع وناظر ريما اللي ابقي واقف في مكانها فهد وهو يفتح علبه المويه اللي بايده :ليش واقفه مثل العسكري ريما بنظره حاده مشت لعند اقرب جلسه وجلست عليها بعبايتها وفكت الشيله وفلت شعرها وتدور بشنتطتها على الجوال فهد بعصبيه :ياربي ارحمني ... تعالي نامي ماتقولين انك تعبانه ريما ماردت عليه سفهته مثل ماهو يسوي فيها فهد عصب من حركاتها وراح لعندها مسكها بيدها وسحبها صوبه :لما اتكلم تردين ريما وهي تسحب نفسها منه وعيونه اللي باين عليها العصبيه :وخر عني مالك دخل انا لما يطلع الصباح بروح للينا صديقتي خلاص اصبر بخليك براحتك فهد عصب اكثر :ايه اخليك تلعبين بذيلك مع بعض الناس وغيرهم ريما دفته بقوتها لحد ماتركها وصارت تصارخ :وانت صدقته عادي عندك تدري ليه سوى كذا لاني رفضت اخذ رقمه ولما قلتله اني متزوجه قال عادي ... قاطعها فهد وياشر بأصبعه صوبها :شوفي تحذير لاخر مره علاقات مع شباب انسي حتى اذا درستي بالجامعه لايطري في بالك تكلمين احد وخليك عاقله واسمعي الكلام ريما بعناد :لا وتعليماتك وفرها لك انا ليش اتعب نفسي علشان اقنعك ان اللي شفته بالمطار مااعرف عنه شي وبحياتي ماكلمت رجال ولابحياتي اصلا شفته بس انا واثقه في نفسي وبعدين ايش يخصك فيني فهد مسكها من ايدها وقربها منه وحط عينه بعينها :شوفي انا ماني ناقص مشاكل فلا تحسبين اني اغير او من حركاتكم البايخه انا خايف تجبين لي مصيبه تبليشيني فيها فهمتي الحين ريما صارت تبكي من كلامه اللي من وقت ماوصلوا وهو يجرحها ويجرح كرامتها :ليش تقول كذا بعدين .. فهد حط اصبعه على فمها بنعومه وهمس لها :خلاص ليش تبكين ؟؟؟ ريما وجهها صار احمر وخافت منه قعدت تناظر عيونه الي تطالعها بغرابه ماحست الا بأيده على خصرها يلصقها بصدره وصار يقربها منه وريما ظلت ساكته ماتحركت ماصدقت الوضع اللي هي فيه وفجأه صار يقرب منها لدرجه تحس بانفاسه على رقبتها ولما يلم شعرها على جنب ريما تحس انها بتذوب بين ايدينهه وتنسى نفسها ... فهد كان ساحره شعرها ونعومه بشرتها ماقدر يقاوم جمالها ماحس الا بيد ريما على صدره تدفه ومعصبه وتنفس بصعوبه كأنها مخنوقه :ابي ماء فهد ابتسم على شكلها اللي كان احمر من الاحراج :في الثلاجه ريما وهي تلم عبايتها عليها اللي انفكت لما قرب منها فهد :شكرا ... وين غرفتي ؟ فهد بضحكه :في البيت غرفه واحده ومكتبي وهذي الصاله بس يعني على قدي واذا تبين تنامين بنام بنفس الغرفه انت نامي على السرير وانا بنام على جلسه بعيد مريحه ريما ماصدقت اللي سمعته :نعم ننام بنفس الغرفه .... فهد وهو يروح للغرفه :مثل ماتبين نامي مااراح اغصبك على شيء ريما انقهرت من حركته لما تركها وراح وتكلم نفسها بهمس :ليش انا مجنونه اسلمك نفسي ماكفاك اللي صار قبل شوي ... فهد دخل الغرفه وهو فرحان بوجود ريما معه وخاصه لما يقرب منها يعجبه سحرها ولما تبعد عنه بطريقه علشان تخليه ماينحرج يعني تصرفه هذا يدله انها تبيه وتمدد على الجلسه على امل انها تدخل وتنام على السرير ... ريما وهي بالمطبخ وتناظر كل شيء حولها كان كل شيء راقي ومرتب حتى الشقه كلها على انها صغيره بس حلوه وذوق خذت لها ما ءوشالت العبايه عنها وتعدل تنورتها كانت بيضاء وقصيره وبلوزه خضراء بفتحه صدر واضحه بعدت شعرها الاسود وراء كتفها قعدت تدور بشقه طاحت عينها على طاوله بلياردو كانت مرتبه وفوقها لمبات مضيئه اضاءه خفيفه ولفت انتباه صور باين انها لتخرج فهد وذكريات مع اصحابه وشافت صوره قهرتها كانت لفهد واقفه معه وحده حلوه كانت ملا محها عربيه وكانت مسكته مع كتفه وهو حاط ايده على خصرها ريما بهمس :تلعب بذيلك وموسويلي فيها مودب اه منك يالخايس ريما تعبت وهي تحس بالنوم وقررت تنام بالصاله على الجلسه ومدت العبايه فوقها وتكورت على نفسها لحد مانامت |
12-15-2014 | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
طلع الصباح وصارت الساعه 9ونص بتوقيت بريطانيا فهد فتح عيونه بتعب مانام غير ساعتين
بس تذكر انه لازم يروح يسلم المبلغ للشركه اللي نظفت البيت وهو واقف يدور على قميصه اللي حط فيه الفاتوره التفت على السرير وشافه مرتب مثل ماهو فهد وهو يدرو على قميصه يلبسه :اه منك والله لانسيك عنادك هذا ناقصني بزارين مالقى القميص طلع يدروها عنده فضول انها ايش تسوي لما طلع وقف قلبه لما شافها نايمه ببراءه على الكنبه والعبايه طايحه بالارض ولفت انتباهه التنوره المرتفعه اللي كاشفه فخذها الابيض وشعرها متناثر على وجهها بنعومه ... فهد كان خاق على المنظر اللي قدامه قرب بهدوء علشان مايصدر صوت مزعج يصحيها وعيونه مانزلت من عليها وقعد مقابل وجهها بعد شعرها يناظرها وهو مطمن انها مستحيل تصحى مرر ايده بنعومه على خدوده وعيونها يتامل النعمه اللي الله معطيه بس ماله حق يتصرف فيها بعد منها لما حس ان الشيء اللي يسويه غلط وقف ونزل تنورتها عليها تسترها وناظر فيها ورحمها نايمه على الكنبه اكيد بتصحى وهي تتالم مد ايده تحتها وحملها فهد كان بيطيح من طوله لما مدت ريما يدها بنعومه على صدره العاري ويناظرها كانها مرتاحه بحضنه فتح الغرفه ومددها على السرير فهد ماقدر يتركها مد نفسه جنبها وحط يدها على رقبته وهو دخل ايده بشعرها يلمس نعمومته ونزلها على خصرها وضامها اكثر له فهد مااستوعب اللي يسويه قعد يناظر وجهها وقرب من شفايفه ويحس بانتظام تنفسها ولما قرب اكثر دق جواله واخترع بعد بسرعه خاف ان ريما تصحى وتشوفه فهد لبس قميص طلع وهو يلعن اللي دق عليه وشاف الرقم لقاه الشركه اتصل عليهم وقالهم انه راح يتغيب يوم ويجيهم بكره وهو هام شلون يرجع الشغل مثل اول طلع من البيت وقفل الباب على ريما من دون مايعرف السبب وليش؟؟؟ مر على شركة التنظيف واعطاهم المبلغ ودخل السوبر ماركت علشان ياخذ اغراض ... ريما صحت من النوم ومرتاحه بالمكان اللي هي نايمه فيه بس تشم ريحه عطر فهد بالمكان فتحت عيونها بسرعه وشافت انها بغير المكان اللي نامت فيه خافت ونطت من الفراش وتناظر بنفسها بملابسها وهي خايفه وتناظر غرفته وقعدت تسال نفسها (ايش اللي جابني هنا ؟ وشنو صار لايكون الغبي سوى شيء ياربي مو من عادتي نومي ثقيل هين تجرء وتلمسني وانا نايمه ) ريما حست ان فهد مال لها شويه ويبيها بس طردت هالافكار من راسها لما عرفت ان هذه غريزه ومستحيل يفكر فيها ... قامت ولبست عبايتها لما تاكدت انه مو بالبيت كانت تبي تدور لها مكان تتصل فيه على اهلها لان مامعها رقم مخصص ولما كانت تبي تفتح الباب انصدمت لما شافته مقفول من برى ريما عصبت وتاكدت انه يشك فيها رمت الشنطه بالارض لدرجه ان اللي فيها تناثر على الارض ريما وهي تبكي :هين ياحقير يالواطي لما وريتك مااكون ريما وطلعت البلكونه وتفاجأت لما شافت منظر النافوره والناس حوله نفس اللي تشوفه بالتلفزيون وتشوف الاطفال يلعبون ويدرون حول بعض هذا المنظر نسى ريما اللي صار معها ماحست الا بصوت فهد من وراها فهد بنعومه :صباح الخير ريما فزت من مكانها وعصبت عليه :انت ليش قافل الباب ؟ فهد وهو توه ينتبه لعبايتها :خير وين كنتي طالعه في مكان ماتعرفينه ريما بعصبيه :فهد من وقت ماجينا وانت معاملتك متغيره معي يله انا بتصل بصديقتي ووصلني لها وانتهينا مثل الاتفاق فهد :طيب ماتحسين بدري ريما :بدري على ايش ؟ فهد :اوكيه مثل ماتحبين بس اجليها بعد يومين لاني دبرت زياره لابوك بكره انشالله ماتبين تشوفينه ريما وتذكرت مغزها من زواجها من فهد :ايه اكيد كنت بقولك بس حلو طلعت حافظ الشروط فهد حس انه غبي وهو يسمع وينفذ منها :اسمعي مو كل شوي طالعه لي بنغمه شروط انسيها ريما خافت اكثر حست انه متحالف مع احد :نعم شقلت ؟؟ فهد بعصبيه :شروطك كلها بنفذها بس لاتقعدين تامرين كأني اصغر عيالك وبعدين مو من اهميه الورق اللي معطيتني ريما وهو تحس انها غلطت انها فكرت بفهد كزوج وهمي لها :طيب مثل ماتبي وهي تفك عبايتها ومبعده عنه مسكها ورجع العبايه على كتفها ريما لما قرب منها بعدت ايده بقوه لانه قسى عليها فهد هو يسوي بحركه بيده معنها اعتذر :بس نبي نطلع ريما :ايه موافقه ضاق صدري فهد وهو يناظر ريما اللي ترضى باقل شيء مثل البزارين ... وهو ينتظرها عند الباب شاف جاره كان كويتي وراح يسلم عليه يعني بعد عن الباب ريما بهذا الوقت طلعت بعد مالبست وشافت ماحد عند الباب بعدت عن الباب شوي تبي تشوف فهد بس ماشافته ماسمعت الا صوت باب شقتهم قفل ريما خافت وصارت تحاول تفتح الباب بقوه بس مارضى ريما خافت وصار قلبها يدق من الخوف وهي تسال نفسها وين راح ؟ ريما رضخت للامر الواقع فجاه باب الشقه اللي مقابلهم فتح وطلع منه شله كانوا سمران ولبسهم غريب كان يشبه مغنين الراب ولما شافوها وقفوا وقعدوا يطالعونها وكانو بكلام انجليزي قدرت تفهمه ريما لان عندها خليفه وتعرف تتكلم بس شوي ....: شوفوها هذي الحلوه من ياشباب بيبتدي فيها واحد ثاني تكلم :اانا اهوى العربيات لهم جمال عجيب انا ببتدي فيها ريما خافت ماحست بنفسها الا تصارخ من الخوف :فهد فهد لما سمعها تعذر من جاره وراح ركض لعند ريما لما شافها لاصقه بالجدار ودموعها على خدها بغزاره وثلاثه يحاولون يقربون منها فهد ماستوعب اللي صير قدامه راح وهم معصب منهم الكلام مترجم الي العربيه فهد وهو يقرب منهم :شتبون فيها هذي زوجتي واحد منهم استغرب لما شافه :وش اللي ضمنا انها زوجتك فهد :بعدوا عنها لابلغ الشرطه الرجال الاسمر كانه خاف من فهد يبلغ عليهم لانه يعرف انهم مخالفين للقانون :طيب بلغ وشوف اللي يصير لك ريما خافت على فهد مسكته من وراه من قميصه :فهد اتركهم هذولا ثلاثه وانت واحد بعدين شوف الواحد مثل الباب فهد التفت عليها :ليش طلعتي من البيت ؟؟؟؟ الرجل الاسمر وهو يبعد عنهم :نلتقي يوم فهد وريما ارتاحوا لما شافوهم بعدوا عنهم فهد التفت على ريما اللي باقي يحسها ماسكه قميصه من رواه ريما لما التفت بعدت يدها وصارت تمسح دموعها فهد بعصيبيه :ليش تتطلعين ؟ ريما والعبره تطلع وتنزل :انا حسبتك تنتظرني برى .... ولما ماشفتك كان الباب يتقفل بعدين (بكت ماقدرت تكمل كلامها ).. فهد مستغرب من خوفها :ريما ثاني مره .... ماحس الابيد ريما اللي مطوقه رقبته بقوه وكانها محتاجته ضمها فهد وهو يحس بضعفها كان يحس بصوتها ودمعها اللي تلامس رقبته وصدرها اللي يرتفع كانها عصفور خايف وماصدق لقى حضن يلمه فهد طبعا ماقدر يحرجها ويحسسها انه جافي ومو مستعد انه يحميها مسح على راسها وظهرها اللي يحس بفقرات ظهرها البارزه ووده يدور فيها ... ريما توها تحس على نفسها وهي حاطه يدها على رقبه فهد وتحسس شعره وايده على ظهرها يضغط عليها ريما حست انها وقحه وبعدت عنه بسحى وهي منزله راسها من الاحراج وتمسح دموعها فهد لما بعدت عنه مسح على شعره اللي لعبت ريما فيه وحس ببلل على ذراعه كانت دموع ريما وهو يسترجع انفاسه وبتنهيده :يله نمشي ريما وهي تعدل شيلتها :ممكن اغسل وجهي افتح الباب فهد وهو يفتح الباب لها :ادخلي ريما بعد ماغسلت وجهها ودخلت على فهد اللي ينتظرها بالصاله وناظر بالعبايه وحس انها اللي بتجيب لهم المشاكل لان مجموعات من اللي شافهم يحاربون العرب ريما اصلا شكلها باين عربي من غير عبايه اجل بعبايه فهد :تدرين ان العبايه سبب المشكله ريما وهو مستغربه من كلامه :وليش ؟ فهد :تدرين انهم يحاربون العرب ومايحبون عاداتنا ريما بنفي :مستحيل اتركها فهد :انا ماراح اغصبك على شيء ريما :خلاص بفسخ العبايه وبتحجب فهد :بيكون احسن ريما وخرت العبايه كانت لابسه بنطلون جينز ازرق وبلوزه صفراء ضيقه وطويله لعند الفخذ وعدلت حجابها ومسكت شنطتها تنتظر فهد اللي قعد يناظر لبسها فهد بتنهيده :ماعندك غير هذي البلوزه احس انها ضيقه ريما بعناد :لا فهد حس انه تمادى مع ريما وتركها براحتها وهو شايل همها بعدين لما تبعد عنه كيف بتحمي نفسها وتدافع عن نفسها طلعوا من البيت وفهد ناوي ينفذ اللي براسه اللي هو (الامانه اللي قرها بالرساله يوم الزواج )
|
|
|