سأرقصُ فرَحاً ولَن أبالِي بأحد ♪ فآلحزن لايليقُ بملآمحِي الفاتنهہَ ‘♬

أُمنِياتنا بِحاجة إلى دُعاء صادق من القلب ويقين في الإجابة ..

و لمْ نرى فِي الحَمدِ إلا زيادَة فِيْ العطاءْ
الحمدُ لِله بقدرَ كُل شِيء

أحكام جآئرة ربما تطوق نظرات بعيدة ترمقنا من سفح الظنون المتهالكة ..
ولكن .. يبقى باطن الأرض يخفي عذوبة لماء نقي
يتسرب من باطنها عندما يفيض العطاء ..

كلما ارتفع مستوى رؤيَتك
صغُرت في عينيك أمور يراها الآخرون عظِاما.!

ينتابني شعور يعيش غربة في داخلي ..
لا أدري ما حدوده ..
ولم استطع رسم ملامح هويته ..
ولكنه يجتآح سكون الصمت بقوة
ويثرثر بلغة ﻻ أفهم معانيها ..

يارب اكتب لي الخيرة فيما تختار ياارب ..
ووفقني للخير كله واكفني شر ماقضيت برحمتك وفضلك ..

لا أخاف من القادم .. ولكني أجهل مالذي يختبئ في أكفه ..!!

في الواقع الذي نعيشه .. زمن رمادي
لا تستطيع فيه التمييز بين الألوان
ولكن يظهر لنا الأبيض والأسود جليا ..
ربما نحتاج لإغماض الإدراك قليلا والعبور بشيء من يقين ..

تودّ الأحرف لو أنها تبتلع المعــآني التي تغص بها في غمرة الكلآم ..
فنصمت .. ونصمت .. وأخيرًا ,,

ايضَا سنصمت ,,!!!

عندما نتوقف قليلا أمام ذكرى مضت ..
تتجاذبنا نداءات عالية ..
جميلة الأصداء .. لها ترانيم عازفة
وفجأة نصطدم بقوة أمام واقع مخيف
لتصبح الرؤيا ضبابية .. مهترئة الروايات
تجبرنا على أن نطرق متأملين حدود مامضى بشئ من ذهول وبعض من ألم !!